03-07-2017, 07:50 PM | #11 |
|
اقتباس:
هلابك وبالجميع مرةً أخرى
الرغبة دافع لمصلحة: هدفها, وربما تكون هي المصلحة من منفعة الرغبة يشرب الخمر لأنهُ يعتقد أن مصلحته في الكيف لكي يبتعد عن مشاكله, يقتل لأن رغبة الإنتقام تدفعه لمصلحة الثأر الذي يحثه, ويسرق لأنه يرى مصلحته فهيا للكسب بلا مجهود كبير. الأشجار تبحث عن مصلحتها أيضاً لتعيش فتبحث بالفطرة عن مكامن غذائها وتنفسها, الإستجابة حركة لذلك الدافع المصلحي. فدافع تحقيق هيمنة الشيطان على عقله اعطته دافع مصلحة الهيمنة, نعم تماماً, ولكن هل مايُناسب هو بالضرورة أقبله وتقبله, لابد من دافع المصلحة ليدفعني لقبولة ولا أصبحنا آلات نسيّر بالرموت ولا كان هناك ضرورة لراتب ومحفزات وأغراءات لتكون مصالح دافعة لقبوله. عذرا من صاحب الطرح لكن الفيصل هذه نظرة براغماتية بحتة تعدى مفهومك للمصلحة للكائنات الأخرى غير الإنسان انت هنا تقضي على شيء اسمه ثواب وجزاء وأخلاق وعطاء غير محدود وغير مشروط إذن أنت ترعى أولادك لمصلحة ما وحين تنتهي مصلحتك تولي وجهتك وهم أيضا حين ينتهو منك سيضعونك جانبا ... هذا كلام غير منطقي انا معك المصلحة موجودة لكن ليس بالصورة التي تتخيلها انت وتسقطها على كل شيء |
|
03-07-2017, 07:51 PM | #12 |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل نقطة جميلة في هذا الحوار انت فاضلي تحل محل فيصل القاسم في الاتجاه المعاكس في هذا الحوار معي ومع الفاضلة نُوميديا :) وربما يتداخل أفاضل آخرون مؤيدون ومعارضون بأفكار أخرى. :) الله يعافيك استاذنا الكبير الفيصل لا خلاص بنسحب دام فيها فيصل القآسم :) // حيا الله الجميع تشرفوني ., |
|
03-07-2017, 07:52 PM | #13 |
|
اقتباس:
الرغبة دافع لمصلحة: هدفها, وربما تكون هي المصلحة من منفعة الرغبة
يشرب الخمر لأنهُ يعتقد أن مصلحته في الكيف لكي يبتعد عن مشاكله, يقتل لأن رغبة الإنتقام تدفعه لمصلحة الثأر الذي يحثه, ويسرق لأنه يرى مصلحته فهيا للكسب بلا مجهود كبير. قلت يعتقد ,,رغبه , يرى إذن هي ليست مصلحه انما استجابه لرغبه وهدف ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ كل من يبحث عن مصلحه أي فائده ومنفعه بشر عاقل وعكسه غير سوي والكائنآت الآخرى اعتقد استجابه دافع العيش فقط لا مصلحه ولا رغبه .. نعم هو ذاك وانا أتفق معك تلبية حاجتنا الطبيعية للعيش هو إستجابة فطرية بعيدة كل البعد عن المصلحة كما تفضلت .. |
|
03-07-2017, 08:06 PM | #14 |
|
اولا معاند الجرح
اشكرك نقاشتك مميز يسلم يمناك ويعطيك 100 عافيه المصلحة من الصلاح، والمصلحة واحدة المصالح، والاستصلاح نقيض الاستفساد، وأصلح الشيء بعد فساده أقام المصلحهالصلاح، والنفع؛ وصلح صلاحاً وصلوحاً: زال عنه الفساد؛ وصلح الشيء: كان نافعاً، أو مناسباً؛ يقال: أصَلَحَ في عمله: أتى بما هو صالح نافع[2]. الانسان بطبعه اي عمل يعمله سواء مصلحه ام لا* فالإنسان يحب التغيير والتجديد مثل الروتين أكيد السارق في الاسلام بتقطع يده وهذا ليس لمصلحه بل رغبته الجمعيات لها أهداف ساميه نعم لأن مال الشخص وأرباحها ستدور ضمن المجتمع ولها ثواب يدفع بالشخص المسلم إلى التحرك بهذا الاتجاه، ما يحقق الربح الأكيد". اتمني اني كفيت بالنقاش واسفه لاإطاله |
:111: شوق الف شكر لك علي هالشهاده :111: بو خشم منور توقيعي:56: فله شمعه منوره :D لبي قلبك:89: |
03-07-2017, 08:54 PM | #15 |
|
اقتباس:
نعم هو ذاك وانا أتفق معك تلبية حاجتنا الطبيعية للعيش هو إستجابة فطرية بعيدة كل البعد عن المصلحة كما تفضلت ..
استجابة فطرية لمصلحة ولولا المصلحة لم تتم, الإستجابة نداء لتنفيذ مصلحة قد تكون فطرية أو غيرها ولولا إرادة الله سبحانه وتعالى, ليبقى البشر ليومٍ موعود فخلقَ "دافع مصلحي" الذي خلقه الله في البشر ليتناسلوا ويتكاثروا فحصل "الدافع المصلحي " بين الطرفين, لنقرض البشر لأنه لايوجد دافع حسي رغبوي تؤدي للاجتماع لتحقيق غرض الرب. قس عليه دافع الجوع لمصلحة الأكل والعطش لنشرب,, رعاك ربي |
|
03-07-2017, 09:12 PM | #16 |
|
القدير الفيصل
..استجابة فطرية لمصلحة ولولا المصلحة لم تتم, الإستجابة نداء لتنفيذ مصلحة قد تكون فطرية أو غيرها المصلحة لا تتفق والفطرة هذه اول نقطة انا لن اتعصب لرأي على آخر ولن اجاهد نفسي لاقنعك برأيي تبقى وجهات نظر وكل حر في الزاوية التي يرى منها الأمور بمنظوره الخاص ولولا إرادة الله سبحانه وتعالى, ليبقى البشر ليومٍ موعود فخلقَ "دافع مصلحي" الذي خلقه الله في البشر ليتناسلوا ويتكاثروا فحصل "الدافع المصلحي " بين الطرفين, لنقرض البشر لأنه لايوجد دافع حسي رغبوي تؤدي للاجتماع لتحقيق غرض الرب. هذا ليس دافع مصلحي وهذا مصطلح غير متداول أبدا انت اخترعته هذه إسمها حاجة بيولوجية .. تحقيق غريزة والغريزة موجودة عند الإنسان وعند الحيوان إذن الحيوان أيضا يتكاثر بدافع المصلحة غير معقول .. الحيوان ليس لديه عقل ليخطط لمصلحته الحاجة الطبيعة لاستمرارية العيش أو العرق البشري والتي تكون منظمة لا تكون بدافع إسمه مصلحة .. وإلا لكان الرباط المقدس الزواج مجرد عقد مصلحة لتلبية النزوات وانجاب الأطفال حتى لا ننقرض ونلغي الجانب الوجداني وننسى أن الزواج مودة ورحمة وسكن وليس مصلحة .. لم يأت ذكر المصلحة ابدا ابدا بالعكس مجرد قولك تلبي حاجاتنا وهذه مصلحة تصبح نظرة مادية مجردة للأمور قس عليه دافع الجوع لنأكل والعطش لنشرب,, نفس الشيء سيدي الكريم أنت تربط كل شيء بمصلحة ونسيت الإخلاص والنية انا آكل لأسد جوعي هذه حاجة بيولوجية خلقنا هكذا فأين المصلحة في هذا .. رعاك ربي |
|
03-07-2017, 09:16 PM | #17 |
|
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحن الغرام اولا معاند الجرح اشكرك نقاشتك مميز يسلم يمناك ويعطيك 100 عافيه المصلحة من الصلاح، والمصلحة واحدة المصالح، والاستصلاح نقيض الاستفساد، وأصلح الشيء بعد فساده أقام المصلحهالصلاح، والنفع؛ وصلح صلاحاً وصلوحاً: زال عنه الفساد؛ وصلح الشيء: كان نافعاً، أو مناسباً؛ يقال: أصَلَحَ في عمله: أتى بما هو صالح نافع[2]. الانسان بطبعه اي عمل يعمله سواء مصلحه ام لا* فالإنسان يحب التغيير والتجديد مثل الروتين أكيد السارق في الاسلام بتقطع يده وهذا ليس لمصلحه بل رغبته الجمعيات لها أهداف ساميه نعم لأن مال الشخص وأرباحها ستدور ضمن المجتمع ولها ثواب يدفع بالشخص المسلم إلى التحرك بهذا الاتجاه، ما يحقق الربح الأكيد". اتمني اني كفيت بالنقاش واسفه لاإطاله حياك الله اختي لحن الغرآم مداخله رائعه واضافه قيّمه شكراً من الآعماق أختي الكريمه نورتِ ., |
|
03-07-2017, 09:31 PM | #18 |
|
أنا عندما اكون في أي نقاش وحوار لايمكن أن ارى هدفه الإقناع والفرض,, هو رأي ورأي آخر وتوسع مدارك ليس إلا.
أشكرك على أنكِ ذكرتِ أنه مصطلح أنا اخترعته لإثبات أمر مؤكد لا ضبابيةَ فيه, وليس بالضرورة أنه غير متداول أنه لايمكن اعتمادة بالبراهين, فكل شيء مصلحة وكُل شيء مبني على مصلحة والحياة كُلها مبنية على مصلحة لماذا خلق الرب سبحانه الفطرة/ الغريزة ؟ الجواب : خُلقت في المخلوقات لتلبي مصلحةٍ ما, نعم, الحيوان يتناسل برغبة الشهية المخلوقةَ فيه لفعل ذلك الأمر ولولا الشهية الفطرية لما فعلَ فعلته. والعقد بين الزوجين هو " لمصلحة" التنظيم الشرعي لكي لا تختلط الإنساب ويكون الأبناء شرعيين وغير ذلك, والجانب الوجداني, مودة ورحمة, مصلحة لغرض الراحة والعيش المتوافق, والإخلاص والنية مصلحة للراحة النفسية وللضمير, ونسد الجوع لمصلحة أن نبقى أحياء, حفظك ربي |
|
03-07-2017, 10:28 PM | #19 |
|
|
|
03-07-2017, 10:48 PM | #20 |
|
اقتباس:
خلق الله الرغبة لتلبية حاجة ما و لإختبار بواعث الفساد والصلاح في النفس البشرية
تعددت الأسباب والغاية واحدة مصلحة اختبار بواعث الفساد والصلاح في النفس البشرية |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مفهومها, المصلحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|