03-03-2019, 12:48 PM | #83 |
|
يا رب هـ المرّه .. هـي آخر مرّه ،
ولا هو بـ شايفني ولا لامحني ادري حلفت ان شارعه ما امرّه ، لكن انا مشتاق له .. سامحني أعجبني محمد جارالله السهلي |
|
03-06-2019, 10:52 PM | #84 |
|
# بَرآقْ : ياَ صاحِبَ الأُكسجِينْ .،
كُنتُ أُجهِزُ الوَفد لِـ/ تَعزيتِكْ ، مَضى وَقتٌ طَوِيلْ مِنذُ أَنْ أَلقيتُ عليكَ التَحِية .، ثُمَ أَعتبُ عليكَ كَثيراً فَـ/ لمْ أكُن أَعلمْ بِـ/ أنَ الأَملَ مَقرُكْ .، فِي الحَقيقَة أَفتقِدُ رِفاقِي فَقد غَزآهُمَ الغِيابِ بِلىَ رحمَة وَ لمْ يُبقِي مِنهمْ أَحداً .، وَ قد أَوشَكتُ بِـ/ التَشبتُ بِـ/ بيدِ أَخِرِهِمْ طَلباً فِي عَودتِة .، إختفيتُم فَجأة وَ هذآ ماَ يُذهِلُنِي بِـ/ حَقْ .، ليستَ إلأَ لعنةٍ أَزلِية تَنتقِيِ العُظماَءَ بِـ/ دَقِة ، مِنْ كُلِ باَبْ أَجِدُ عَزيزاً قَد رحلْ .! أَلمْ تَعلمْ بِـ/ أَنَنِي كُلِ صَباَح أَذهبُ لِـ/ أَتفقدكُمْ ، أَبحثُ عَنْ الأَحياَءِ مِنكُمْ .، وَ ماَ يؤلمنِي بِـ/ أَنَ رِفاقِي وَحدُهِمْ فَقط فِي الصِفوفْ الأُولىَ نَحوَ الغِيابْ .! إنَنِي أُعانِي بينماَ لآ يَلتفِتَ إليَّ أَحد ، إنهُمْ يَتقاسمُونَ الليلْ لمْ يَبقى لِي مِنةُ سِوىَ ( الأَرقْ ) .، ياَ رجُلْ أًصارعُ لِـ/ وحدِي علَى مِقربةٍ من هُناَ ماَبينَ مَريضٍ وَ كبيرَ سِنْ .، الأَولْ يَرغبُ فِي قِسمةٍ مَنْ رغيفَ الشَوقْ وَ الأخرُ إعتاَد علَى التَعّرِي فِي قِسمَ الأَرشِيفْ ههه .، لَنْ تُصدَقْ ماَ كانَ يَحدثُ إمتلأَ البحرُ مِنَ حَولِي بِـ/ المُحاربِينْ لآ هدفَ لهُم سِوى إبادتِي وَ لآ أَكثرَ مِنْ ذلِكْ .، إلأَ أنَنِي وَقفتْ وَ أَستمعتْ وَ حاربتُ بِـ/ جَدآرة وَ عِندماَ أَجِدهم عِندَ مُفتَرقْ يَفرونْ يَمنةً وَ يسرة .، لآ أَللومِهُمْ إني لِـ/ ذُو بأَسٍ شَدِيد وَ أَيضاً يَعرِفون شَمحطوتْ .، ذلِكَ قرينِي ماَردٌ عَظيمْ مُخلِصٌ لِي مُحباً ، يَغضبُ عَندَ عفوِي وَ ينتقمْ لِي فِي حِينة .، فَقط مِنْ أَجلِي .، # بَرآق لَستُ علَى ماَيرآمْ وَ هذآ كُلُ شِي .، إبعثَ إليَّ طَبيبُك وَ عَجّلْ .! إن أَردتْ عَزفِي يَنفرِدُ وَ صفاً ^_* + هَذِة رِسالتِي مركز الخليج |
|
03-06-2019, 10:59 PM | #85 |
|
الهاربون الي الإبادة
على قيد الصدف لاأعلم أخذتهم الشمس الباردة وعلمونا مذو القدم لايرى العشاق مهد (التفاؤل ) الحلم الأزرق في مهب الريح أيضا كيف نقتلع الضجيج باليقظه المحاربون ربما ندم عطشهم بالوله رحلو وبقيت المساحيق؟ وسلسال اصفر ؟ وبحه وحمامه صباح الثامن من أغسطس لم يكن أبلج كما عهدته الجدير بالذكر حضرت انت بكامل هندامك ي صاحبي ذكرى تسترسل الأحلامِ معها لـ زَمن وقد تتوقـف لمجرّد إنتهاء أمنيـات قد تكون النهاية " إبتسامة ساخرة " بـ وجه إرتسم بهِ حالات إضظراب لم يعد هنالكَ أي دافع لـ الحديث أكثر الطبيب أبكم والداء مزمن والعلاج لايتقيّد بأنظمة الوصفة تغيّر كل شيء فقط أنا في الأمل أجمل (إصغي لصوت القدر واتساقط مع همساته ) متبلد إبقى بجانبي واتركني بعيدا >>هكذا تعريف قد يفي << معرف أحبه بشراهه أتذكر أيامنا ومواضيعك وتتبعى لآثارك وأسعد حينما آراك معي هنا فقد كنت ولازلت معجبا بجميع مايدرج تحت معرفك من هذه الليلة أناظر ساعتي أرقب حضورك لكونك مختلف لدي وأنت بالفعل كذلك وأصدقك القول إن قلت أنني بتتبعي لك متلهفا لشيء من عذوبة دائما ماتنثرها بتواجدك مودتي ممزوجة بلغة الصحاب |
|
03-08-2019, 11:17 AM | #86 |
|
لا تحاول تحسين صورتك
لاأحد كلنا عاديون في نظر من لايعرفنا مغرورون في نظر من يكرهنا جيدون في نظر من يعرفنا رائعون في نظر من يحبنا |
|
03-08-2019, 11:50 AM | #87 |
|
مايرجع الماضي اللي راح حتى ولو
نعيد نفس الحكي ونحط نفس العطور لوجبت كل التفاصيل القديمةحلو علمني شلون راح تجيب نفس الشعور |
|
03-09-2019, 07:39 PM | #88 |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق مشاهدة المشاركة ذاك الارتواء والنضج ورحيق الحرف الذي تحدثت به هو مايتشكل بـ مصافحتك الأولى هنا الأنيق / متبلد يحكى أن نبته بـ رقائق قلب ثمر غرست بقاع الأيام بـ صيف امتداد العمر وعزائم تداعبها رياح تلك الأرض بشيء من انكسار وموت أمل وصبر محمل بقوة بأس ونظرات الي سماء المحيط وأنتظار حدث أن تشكلت غيوم وسقط شيء من نسج الديم على أصوات طيور المطر وشفاه تردد ميلاد نبته رُفِعت الأنظار بإرتفاع الأوراق عن سطح الأرض بـ حركة بطيئة ..وتنهيدة قلب منتظر وفرج وأنزاحت الغيوم وبزغت الشمس مجددا وأتت سحابة أخرى وبللت أطرف الورق لـ تفضح عبير النبته وخرجت الشمس من جديد وتلك النبته بدأت بصورة أجمل بـ أجواء مابعد المطر ورائحة السحاب ( لك أن تتخيّل ذلك ) وذاك خيال رؤيتي لحضورك الأول شكرا على الإرواء يامطر همسة / هنا تساقطت إلهامات لا أعلم أين ذهبت بي وليد / مودتي .................................................. .................................. ’, مَهلاً مَهلاً .! بِـ/ ربِي وَ ربُكْ وَ ربُ العالمِينْ ، ياَ الله كَثيِرٌ هَذآ .! كَثيرٌ علَى شَخصٍ لآ يَرى نَفسِةُ سِوى أَنةُ القليلَ مِنْ كَثيِرُكْ .! ياَ رجُلْ .! أَنصِتْ إِليَّ وَ أَستمِع جِيداً عِندماَ أَقُولُ بِـ/ أَنِي ( أَقدِرُكْ ) وَ مِنْ بَعدُ حَرفُكْ .، فَـ/ قُوَّلِي هَذآ ليسَ عادِياً ولآ حَتى لِقاَءَ شَخصُكِ بِـ/ الأَمرِ العادِي .! وَ حتَى لآ يُقالُ عَنِي رجلٌ مَسعُور مَجنُونْ ، يُلقِي بِـ/ خُرآفاتِة فِي الحِلِ وَ التِرحاَل .، إستشعِر فَقط مِنْ تَنهُدآتِي القَدِيمة ماَ يَتسلَلُ مِنةُ البَوح بِـ/ كلَمِاتٍ مُعبِرة مُنمقَة موؤبَةٍ مُنهَكة .، وَ بُثَ عنِي ذلِكْ لِـ/ سُكانِ الأَملْ وَ لِـ/ العابرِينَ مِنْ بعدِكْ .، أَشياَءٍ خَبأتُهاَ تَتعلقُ بِكَ وَحدُكْ .، أَهمُهاَ أَننِي لَمْ أُتَرقبُ وَصلِ أَحدٍ كماَ تَرقبتُةُ مِنكْ وَ معَكْ .، وَ أَخِرُهاَ بِـ/ أنكِ سَبباً لِـ/ أَضعِ جمِيعُ المُنتدياتِ علَى الرَفْ وَ ألتَفِتُ إِليكْمْ .، لآ أُجامِلْ ، لآ أُجامِلْ تَعرفُ ذلِكَ عنِي دُونَ أَن أُخبِرُكْ .! فَـ/ منذُ عَرفتُ أَملَ عُمرِي تَطهّرتُ مِن يأَسِي وَ أوصَلتُ حَبلَ الوَريدِ بِـ/ مَدخَلِ الأملْ .، وَ هاَ أَناَ هُناَ ، بينكَ وَ بينهُمْ وَ كم ذلِكَ يُشرِفُنِي . صاحِبَ الأُكسجِينْ : بَرآقْ .، أُيُهاَ العَزيز صَديقي لكَ أنَ تَتخيلْ .! بِـ/ أَنَ فِي قُربِكَ وَ مُرآفقةِ ظِلّي بِـ/ ظِلُكْ .! كَـ/ مَولِدَ الشَمسْ الذِي أضاءَ الكَثيرَ مِن عُتمَةِ الأركانِ الموحِشَه فِي العُمقِ البَعيِد لِـ/ أَعماقِي .، وَ كمْ تُسعِدُنِي رؤيتُكْ سَيدِي .، لعّلَ قارئِ الآنْ يعلمُ بِـ/ أَنَنِي بِـ/ حَقْ أَفتقِدُكْ وَ رِفاقِي .، بَل أَن بَرآقْ إسماً وَ شَخصاُ ، الأَولُ فِي قائِمتِي ياآهه إذاً لِـ/ تَحياَ سيدِي أَمد الدَهر .، بَساتينِي هُناَ وَ هَذِة المُوسيقَى .، لكَ أَنتْ إنحِناَئِةُ حَرفْ .، بَل وَ أَكثَر .! أُللقِي بِـ/ خُوذتِي وَ درعِي وَ رُمحِي ( تَحت سَيفُكْ ) .، مُجدداً بِـ/ ذلِكَ عَهدُ الرِجالِ بينناَ وَ صَدآقتِي بِكْ .، لِذآ لكَ عهدِي تَحتَ رآيتُكْ فَـ/ أَمضِي بناَ إلىَ حيثُ تُريِد .، سَـ/ تجِدُنِي إن شاَء الله مُخلصاً لكَ .، لِـ/ الأَملِ قَويٌ أَمِينْ . # تَقديِر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|