07-31-2017, 09:15 PM | #41 |
|
كَانَ يُحبُّها بِصدق
و كم كانَ عليهِ أن يركبَ مِن سّماءَ كلّ لَيلَةٍ لِيَراها وعندَما تكسّرت أجنِحته تَزوّجت هِيَ من آخرِ خطيب ’’و تَزوَّجَ هُوَ المَسَافَة التِّي كانتْ بينَهُما لِينتَقِمَ منَ النصيب نَصيب ..؛' |
|
10-22-2017, 12:02 AM | #42 |
|
مبتور الذراع كان يخيط الأمنياتِ بقلبهِ و يبسٌطها على فراشه ثم يهديها كل صباح إلى وطنه وردة حمراء لـ تحرقها نيران العدّو مع المسَاء
إلى أن أحرقته الخيبة وتركته رمادًا على كرسيه المتحرك .. حب الوطن .. ؛ |
|
10-22-2017, 12:57 PM | #43 |
|
مِن رفاتِه صنعت عطرًا لتقتفي أثره وتسترجِع شملَ الوَطن
صنعت من رماده ودمها إنتفاضة أخمَدَت نيران العدو ؛؛ التاريخ .. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(متجدد, بقلميِ, حِكائية, ومضات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|