05-01-2018, 01:30 AM | #31 |
|
افتخر أحد الشباب في مجلس ضم إخوته أنه ذهب بأمه إلى المشفى في عز الظهيرة . فأجابه أخوه الأكبر قائلاً : وأيم الله أن أمي حملتك على كتفها وذهبت بك إلى المشفى الذي يبعد عنا قرابة الفرسخ (مسافة ما بين أربعة كيلوات إلى ستة) راجلة غير آبهة بالبرد القارس والمطر المنهمر . |
جزيلُ الشكرِ ، ووافرُ الامتنانِ للمصممة المبدعة سُقْيَا . |
05-03-2018, 06:39 PM | #33 |
|
كان أعرابي يسير في الصحراء فرأى قرية تلوح على البعد فأمها وجال فيها قليلاً فرأى مسجداً فاتجه إليه ودخله والناس ما بين راكعٍ وساجد وتالٍ للقرآن فعمد إلى إحدى الزوايا وبال فيها فانتهره رواد المسجد فقال بظرفٍ بالغٍ : أردتُ أن أخلَّد ولو بمذمَّة . |
جزيلُ الشكرِ ، ووافرُ الامتنانِ للمصممة المبدعة سُقْيَا . |
10-01-2018, 06:52 AM | #34 |
|
سأل أخاه قائلاً : أيهما أحب إليك وآثر أنا أم المال .
فأجابه : كلاكما من قذر الدنيا الذي لا يُؤبه له . فبات الأخ تلك الليلة في المشفى . |
جزيلُ الشكرِ ، ووافرُ الامتنانِ للمصممة المبدعة سُقْيَا . |
02-11-2019, 01:12 PM | #35 |
|
وإنِّي لمشتاقٌ إلى ظلِّ صاحبٍ
يروقُ ويصفو إن كدرتُ عليهِ ابو العتاهية |
جزيلُ الشكرِ ، ووافرُ الامتنانِ للمصممة المبدعة سُقْيَا . |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أقاحي, الروض |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|