فيروز .... التي أحببناها

من بؤك لباب السما أخوي العرّاب
ودّي أعطيك رقمها تنصحها
بس أخاف تشوف أدبك وثقلك ورزانتك وتخشّ جوّ معك
والا انت مضمون ما ينشكّ فيه

أخوي العراب تقبّل هذه المزح مني ... مشكلتي ما أمزح إلا مع
اللي أحبهم (رجال) وأحترمهم(نساء) ... علشان ما يصير فيه لخبطه
تحيتي وتقديري واحترامي لك أخوي العرّاب

بإنتظارك سيدتي

الله يرفع قدرك أخوي عبدالله على جمال هذا التعليق
وجمال تواجدك في خاطرتي ... تحيتي لك من كل قلبي
وفوق ذلك الشكر على الشعور بما يعترينا حين تطرق بابنا الذكريات
شكراً مرة أخرى لك وتقديري لسموّك

الأغاني لها عالمها الخاص

وطقوسها وأحلامها

هنا كانت الأحلام والآمال والذكريات

لحن رحباني


تقبل مروري

.
.


قال لها : أين صوتكِ؟
قالت له: بكل جهاتك

نبض المشاعر
هنا النبض في سطور نصك
لا زالت فيروز تغني

دمت سالما
ودام التألق والفكر

تحياتي

صحيح يا وجيه عائلة الرحباني تتميز بأنها أكثر
عائله تتميز بالألحان الرومانسيه وأحياناً الحماسيه
عائلة الرحباني تتميز بالذوق الموسيقي ولذلك
من اشهر الملحنين في لبنان من تلك العائله
ورغم انني اميل لمنصور أكثر من عاصي
إلا أن هناك أيضاَ إلياس وغسان وزياد وتبعهم أسامه
كلهم الحقيقه لهم نغمه وذوق وحس مرهف في الموسيقى
شكراً لك أخوي عبدالرحمن على التواجد والتعليق الجميل منك
تحيتي لك صديقي ولقلمك

أشكرك سيدتي على تعليقك الجميل
تصدقين ياأختي .... الحب ما يصلح مع أغاني فيروز
أعتقد أنها تجعل الذكريات أكثر وجعاً وتخلّدها في أذهاننا طويلاً

فيروز اللي تخلي من لا يعرف الحب يعيش جوّه

بعض الأصوات يجمّل الألحان اللي ترافقه مثل فيروز وأبو نوره محمد عبده
تحيتي لك أختي وكامل تقديري