02-09-2019, 11:25 PM | #11 |
|
|
|
02-10-2019, 09:40 AM | #12 |
|
ودق السماء
وانتي فعلا ودق من جمال لحرف آسر استطاع ان يشكل الحال الان بأسلوب جذاب هوس الاعجاب اغرق الكثير فأصبح يركض لاهثا خلف الاوهاه سواء كان هذا الاعجاب الواهم حقيقه ام مصطنع صنعته تلك البرامج من تلميع وتنميق لتلك الصور فأصبحت بهذا الجمال الكلام كثير ومانرى نستغفر الله عليه كثيرا ما ارقك وما اجمل حضورك بورك قلمك وكلك ياودق دعواتي و300مشاركه والنجوم |
|
02-11-2019, 12:14 AM | #13 |
|
هلابك ودق
الحرفك نسجاام موسيقي سكب رائع واكثر سلم النبض ودام العطاء تقييم وعجاب ياجميلة |
شكرا لك الوارفة (احساس)سلمت يمناك تصميم رؤؤؤعه
|
02-11-2019, 02:13 AM | #14 |
.. شاعر واسكن اخر حدود الغيم ..
|
جمال لا يقارن ...
عذوبه لا نظير لها ... وجدت العذوبة هنا فأرتويت من نبعها ... كتبتي فأجدتي نثرتي فأبدعتي يا .. ودق السماء .. لله درك ... لا خلا ولا عدم ... |
|
02-13-2019, 03:41 AM | #15 |
|
اقتباس:
ودق السماء
وانتي فعلا ودق من جمال لحرف آسر استطاع ان يشكل الحال الان بأسلوب جذاب هوس الاعجاب اغرق الكثير فأصبح يركض لاهثا خلف الاوهاه سواء كان هذا الاعجاب الواهم حقيقه ام مصطنع صنعته تلك البرامج من تلميع وتنميق لتلك الصور فأصبحت بهذا الجمال الكلام كثير ومانرى نستغفر الله عليه كثيرا ما ارقك وما اجمل حضورك بورك قلمك وكلك ياودق دعواتي و300مشاركه والنجوم لشرف لقلمي أن يكرم بهذا التعقيب من حرفك كلي سعادة وأكثر لهذا التواجد كوني دوما بالقرب تقديري |
|
02-13-2019, 03:42 AM | #16 |
|
|
|
02-13-2019, 03:43 AM | #17 |
|
|
|
02-14-2019, 12:53 PM | #18 |
|
ودق السماء
لست هنا إلا قارئ من الصنف الأول المنشور في موضوعك الذي يفتش بين الكلمات وبين الإسقاطات التي في ثناياها وطياتها باحث في النص وليس في الصورة لو وجدت هنا شدني في هذه اللوحة وأسميها لوحة كونها رصدت تفاصيل الحدث الصغيرة وهي التي عادة تثري المشهد وتضعك في تصور تام لما يدور فيه الفكرة بحد ذاتها عبقرية من حيث الاختيار والتركيز على حدثين نشر كتابي ونشر صورة يختصر الكثير في مضمون الرسالة خلف هذه اللوحة فكم من الوقت ومن التركيز ومن الأفكار المتزاحمة ومن الاختيار المضني والدقيق لعبارات موضوع ما يدور في ذهن الكاتب كي يضعه في شكله النهائي كمادة تستحق القراءة والاستنتاج فهو يتطلع إلى توصيل شيء ما خلال ما كتبه وبين ضغطة زر الكاميرا في ثانيتين فقط لالتقاط صورة من الجانب الأيمن النقي وعمل تأثيرات بثواني مع الأخذ بالاعتبار بلا شك اختيار غصن الورد كلمسة نهائية بلغ مجموع التوقيت لهذا العمل الجبار سبع ثواني وجزء من الثانية وتم الانتهاء وما زال صاحبنا يكتب موضوعه وهو يلغي ويضيف ويتراجع عن الكتابة ويعاودها فهو يشرك كل ما يمتلك من قدرات وليست كاستخراج صورة أدواتها أصبع وزر و فلتر جاهز واكتملت المهمة في ثواني والنتيجة كانت متوقعة فقد فازت الصورة بمجموع مئة واثنان وعشرون صوت ضد أربع أصوات للموضوع الذي تم نشره بنفس التوقيت ونفس المكان ونفس القراء وللعلم من الأربعة أصوات صوتان رد جميل لصاحبنا فهو كان ممن يرد على المواضيع بحماس وتدقيق تام لما يقرأ ودق السماء إسقاط رائع في المضمونين وسرد متماسك ربط الحالتين في مكان واحد وشخصية واحده واختلاف في النتائج لم يراعي المنطق بل عكسه ألفين وثمانمائة درجة ولم يكتفي بالمائة والثمانين درجة فهي هنا رقم صغير أمام حدث جلل لا أود الإطالة رغم في اللوحة استقراءات كثيرة تتخطى حدود الإسقاطان التي تطرقت لهما وهنا كما يقال (( أتيت ِ بالزبدة )) مقابل خض كتابي لا زبد فيه ولا لبن تقديري |
|
02-15-2019, 05:55 PM | #20 |
|
اقتباس:
ودق السماء
لست هنا إلا قارئ من الصنف الأول المنشور في موضوعك الذي يفتش بين الكلمات وبين الإسقاطات التي في ثناياها وطياتها باحث في النص وليس في الصورة لو وجدت هنا شدني في هذه اللوحة وأسميها لوحة كونها رصدت تفاصيل الحدث الصغيرة وهي التي عادة تثري المشهد وتضعك في تصور تام لما يدور فيه الفكرة بحد ذاتها عبقرية من حيث الاختيار والتركيز على حدثين نشر كتابي ونشر صورة يختصر الكثير في مضمون الرسالة خلف هذه اللوحة فكم من الوقت ومن التركيز ومن الأفكار المتزاحمة ومن الاختيار المضني والدقيق لعبارات موضوع ما يدور في ذهن الكاتب كي يضعه في شكله النهائي كمادة تستحق القراءة والاستنتاج فهو يتطلع إلى توصيل شيء ما خلال ما كتبه وبين ضغطة زر الكاميرا في ثانيتين فقط لالتقاط صورة من الجانب الأيمن النقي وعمل تأثيرات بثواني مع الأخذ بالاعتبار بلا شك اختيار غصن الورد كلمسة نهائية بلغ مجموع التوقيت لهذا العمل الجبار سبع ثواني وجزء من الثانية وتم الانتهاء وما زال صاحبنا يكتب موضوعه وهو يلغي ويضيف ويتراجع عن الكتابة ويعاودها فهو يشرك كل ما يمتلك من قدرات وليست كاستخراج صورة أدواتها أصبع وزر و فلتر جاهز واكتملت المهمة في ثواني والنتيجة كانت متوقعة فقد فازت الصورة بمجموع مئة واثنان وعشرون صوت ضد أربع أصوات للموضوع الذي تم نشره بنفس التوقيت ونفس المكان ونفس القراء وللعلم من الأربعة أصوات صوتان رد جميل لصاحبنا فهو كان ممن يرد على المواضيع بحماس وتدقيق تام لما يقرأ ودق السماء إسقاط رائع في المضمونين وسرد متماسك ربط الحالتين في مكان واحد وشخصية واحده واختلاف في النتائج لم يراعي المنطق بل عكسه ألفين وثمانمائة درجة ولم يكتفي بالمائة والثمانين درجة فهي هنا رقم صغير أمام حدث جلل لا أود الإطالة رغم في اللوحة استقراءات كثيرة تتخطى حدود الإسقاطان التي تطرقت لهما وهنا كما يقال (( أتيت ِ بالزبدة )) مقابل خض كتابي لا زبد فيه ولا لبن تقديري ان المحيط بنا والمعهود لعصر تزاحمت فيه ضحالة المضمون وافتقار لإزهار النفس وترويضها يدفع الكثير لإبهار عقول خاوية ولا ملام ما دام التصفيق مستمر والعقل متجرد من كل شئ سوى هوس الإعجاب وإما عن غذاء الروح والعقل ما عاد يلقى القبول في أذهان الكثيرين فهنا وهناك منافسات شديدة في انفضاح وخدش لجمال متوار ومثل تلك المنافسات كما ذكرت لن تتطلب مقومات تجهد صاحبتها فلمسة كاميرا ومساحيق تجميلية كفيلة أن تنبت في الأرض السمراء وردا واللوم لا يصيب فقط الصورة بل المحيط بأكمله .. قلما تجد من يقرأ ويدقق ويتفحص الحرف بعناية باحث عن المغزى من النشر وان هذا ان وجد يبعت في النفس سعادة لحرف يود أن يقرأ ظاهريا وداخليا وإن هذا لهو الهدف من الكتابة والقراءة فكل منهما يدفع النفس لملء فراغها بما يغذيها ويدعم أسسها القوية أهنئ الحرف وأربت عليه كونه حقق رسالته أستاذي الفاضل أعجز بأصابع عشر أن أكرم تعقيبك الطيب شكرا لك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|