#1
|
||||||||
|
||||||||
صَدعِ الفُرآق .!
’,
# أَملُ عُمرِي السَلآم عليِكُم جَمِيعاً طِبتِم أَملِينْ .، وَ طابَ المَساءُ بِكم .، وَ مِنكُم يَستمِدُ نُورِاً علَى أَملِ بَقاَءِ نُورِةِ بِـ/ أَمل .، # تَنوية ( تَذكِرةُ خروج ) لِـ/ من لآ تَروقُ لةُ صَفحتِي هَذِة . - الأَحبِة بِـ/ شيٍ مِنَ الهلوسةِ وَ الهَذيان أَصنعُ نِقاَشاً فيةِ الكَلِم مُتناقِض إِلى حَدٍ ماَ .، أَو تُفهَمُ الكلِمات بِـ/ غيرِ مَعانِيهاَ .، أو رُبماَ أنَ المَعنىَ وآضِح مِن خلآلِ مَوضِع الكلمِة بِـ/ الجُملة .، عموماً كُل ماَ أَعرِف أَن حضُورِ الكلمة بِـ/ ضِدهاَ وَ مُرآدِفاتِهاَ فِي القِطعة الأَدبيَة علَى سِياقِ النَفِي وَ التَمام تُعطِي إشارة بِـ/ أَنَ الكاتِبِ نَفسِة ليسَ علَى ماَ يُرآم .، أَو مًصاب بِـ/ التَخبُط فِي التَعبير كِتاَبة بِـ/ كلآمٍ مُفَكك وَ غير مَعقُول لآ يُفهَم ولآ مَعنَى لة .! حالة إستثناَئِية مِنَ العَجز عَن دَبلجةِ الإحساس الذِي يُمرر فِي حِينِة بينَ القلب وَ العَقل .، السيئِ عِندَ التعبيِر لِـ/ إحساس اللحظَة هُو وضُوح الإرتباَكِ فِي قلمِ كاتِبُهاَ .، وَ المُميز في الأَمر هُو إنتقال الكلماَت إلى مُستوى أعلَى فِي التأَثيِر مِنَ العادِية إلى الرناَنة .، فِي حقيقةِ الأمر حضُور طاغِي لِـ/ شَخصيةِ الكاتِب بِـ/ مَشاعِر اللحظَة ( يتألم يَتخبَط وَ فِي أَعيُنِناَ نَرآة إبدآعاً مُنقطِع النَظِير بَل نَودُ مِنةُ العطاَءِ دوماً وَ الإِستمرآر وَ ننتظِر القاَدِم ) .، البَعضُ الأَخر ، يَتعمدُ إضافةِ عُنصِر الإرتباَك فِي الأَسطُر لِـ/ يَخلِقَ الشتاَت المِثالِي ( ذرِ الرماَد فِي أَعيُن القُرآء ) لِـ/ تَمريِر بعضِ الرسائِل بِـ/ مُحتوىَ الخاَطِرة وَ لِـ/ شَخصٍ وآحد .، ممم أَعشقُ هَذآ الإِسلوب وَ هذآ هُوَ الحدُ الفاصِل مِن الإجادةِ وَ التَمكُن وَ الجِنُون لِـ/ الكاتِب مِنَ الكاتِبِ الأَخر .، ممم الأَحِبة لآ يَهُمْ حَقاً لآ يَهُم وَ عُذراً أَطللتُ عليِكُم / تَجاوزآ ماَ كُتِبَةُ هُناَ .، وَ هُناَ إصطفوآ مع الأَسطُر وَ أَستحضِروآ أَعماقِ أَعماقِكُمْ .، سَـ/ يَكُون مُحتوىَ المَوضُوع مماَ كَتبتُةُ فِي سَفرِ الخروج قبلَ قليل .، وَ مِنَ ثُمَ أَطرحُ تَساؤلاً عِندَ نِهايةِ المُحتوَى # رآفِقُونِي كانَ الهُروبُ جَحِيماً .، حَينَ تَعلقتُ بِـ/ أَملٍ مُزيَف لمْ تَصنعةُ أَقدآرِي .، فَقد رمَيتُ بِـ/ نَفسِي فِي جُبِ الهلآك .! ياآهه بِـ/ ربِك ماَ كُلُ هَذآ اللِيلُ فِي صَدرِي .، فَـ/ عِندماَ تَمُرِينَ علَى بالِي أَزرعُ لكِ فِي كُلِ دَقيقةِ إنتظاَرٍ ( وَردة ) .، المؤلِم بِـ/ أَنكِ تَحمِلِينَنِي فِي ذآكرةٍ مَنسيَة .، بينماَ أَحمِلُكِ فِي ذآكرةٍ لآ يَسكِنُهاَ أَحدٍ سِوآكِ .! وَ هاَ أَنتِ مُجَدداً بِـ/ كُلِ حَرفٍ مِنْ حِروفِي يَصِفُ مَفاتِنك .، وَ بِـ/ كُلُ ماَ كَتبتُةُ رِثاءاً فِي سِطورِ النَثِر عَن مَحاسِنك .، أَمِدُكِ بِـ/ أَعذِبِ الكَلِمِ فِي عِبارآتِي ماَ يُضِيفُ علَى مَحاسِنُكِ حُسناً ، لآ يَنضبُ أَبداً .! هُناَ وَ بِـ/ شَيٍ مِن خُرآفةِ أَساطِيرَ الأولِين أَكتِبُكِ علَى الوَرق الملآك الفاَضِلة الطُهرَ علَى الدوآم .، وَ هُناَكَ علَى المَسارح فِي حَضرةِ الجِمهُور أُلقِي بِـ/ قَصائِدي عَنِ الحَسناَءِ تِلك المُليئةُ بِـ/ الحُسنِ وَ الذَوقِ الرفيِع .، وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين وَ حَتى اليَوم ماَزِلتُ أَكِذبُ علَى الأخرِين .! فَـ/ لَم أَرضَى أَن تُكشَفُ عِيوبِكْ رُغمَ أَنكِ مُمتلئِةٌ بِـ/ العِيوب بِلى حَسنةٍ وآحِدة .، ياَ عزيزتِي ذلِكَ فَضلٌ منِي أُمدِدةُ بِـ/ سَخاَء ، أَعِدُك بِـ/ أَنة سَـ/ يَدوم .، بَل أَعِدُك بِـ/ أَنَ تَكُونَ الحَياةَ خُطوتِي المُقبِلة ( بِدونِك ) # كونِي بخيِر ’, ĦίmŁR هُناَ يَعبِرُ مِنَ الحياةِ لِـ/ الحَياة كماَ وعَد .! نَكالَ الأولىَ مُتأصلةٍ في الروح لِذآ تعبرُ معة لِـ/ الأُخرىَ .، مُثيِر مُثار مُتأَثِر بِـ/ الموآقِفِ وَ الذِكريات فِي صُورِ الأحدآث الباقِية .، قَد نتعلم قَد نفهمُ شَيئاً ، نَتجاَوز مِنةُ المؤلِم وَ نصنعُ بِةِ الحاَضِر مِنَ درسَ الماضِي .، ممم هَذآ ماَ يَجعلُنِي سَعيِدٌ بحياتِي رُغمَ أنهاَ قاَسيِةٌ جِداً علِي بِـ/ الذآت .، وَ هذآ تفسيِر ماقبلَ المُقدِمة فَـ/ أَناَ أُستاَذ الغِير مِن شِدةِ الأَلمْ .، # أَحبتِي أَعلمُ بِـ/ أَنِي شَرعتُ أَبوآبِ أَفكارِكُم هُناَ لِذآ أُوحِدُهاَ فِي العَلن بِـ/ تِساؤلٍ وآحِد .! وَ فِي الخَفاَء لكُم حُريةِ الغوصِ وَحدكُم بينض النفسِ وَ النفس .! السؤآل " صَدعِ الفُرآق فِي الأَروآح كَـ/ الأَطفالِ يَكبُر .، إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ، نُهمِلُ ذِكرهاَ .، أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب أَم لِـ/ حُبناَ فِيةِ لآ نود ذِكر سَيئاتِة .؟ ’, لَكُم التولِيبْ وَ بعضِ القُبَل .، وَ معِ الردودِ نلتقِي . صَدعِ الفُرآق .! بِـ/ قلم / ĦίmŁR ’, ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-28-2019, 11:42 PM | #2 |
|
’,
# صَدعِ الفُرآق إعدآدُ هَذآ المَوضوع مُنهِك مُنهِك جِداً .، فقَد إستنزفَ كُلَ طاقتِي وَ الله .، لِذآ إستحضوآ ماَ يليقُ بِكم وَ ناقِشونِي كمالاً بِـ/ وعِي وَ إدرآك .، وَ لِـ/ كُلِ الردُود ردٌ مُختلِف يليقُ بِـ/ صاحِبِة .، # هُناَ أَيضاً المَزِيدُ مِن التُولِيب |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-29-2019, 12:20 AM | #3 |
|
نقاش يطول الرد به
رائع ما قدمت لنا تنبيهه ورفع تحيتي |
|
03-29-2019, 05:30 PM | #5 |
|
مقدمة راقية و أسلوب جذاب
طريقة تبتعد عن التقليدية في طرق باب الحوار راقني ما قرأت وكمرور أول سأبحث في التساؤل العلني إنه لمن ديدن الحب أن لا نرى العيب أصلاً فنحن نتجاهله بكل إرادتنا و بكل محبة لأن هناك ما يطغى على ذلك و هو حاجتنا للطرف الآخر البحث عن العيوب يأتي في مرحلة متأخرة و هي بداية الهروب أو البحث عن الانفصال أما الفراق و أوجاعه فهو من صنع أيدينا لأن الأحزان غالباً تحتاج من يستدعيها وخاصة عندما نحسر شخصاً ما و مسؤولية الفراق تقع على عاتق الطرفين معاً إن لم يكن في الأمر خداع أصلاً أو زيف مشاعر عن نفسي إن ما خسرت شخصاً لن أدع هوة الفراق تتسع سأبقى متمسك بخيط العودة والتلاقي فخسارة من أحببت أصعب من أن أبوح له بمكنون روحي له و أحياناً و ليس دائماً نتباكى على الغائب و عندما يعود لا نجد كما تخيلنا بأن الحياة مرهونة به إعذرني يا صديقي ربما لم ألامس طرحك أو مبتغاك فإن كنت كذلك اعتبرها مجرد هلوسات لا أكثر ألف تحية |
|
03-30-2019, 06:36 PM | #6 |
|
’,
رويِم قِلآدة القُطباَن " شُكراً لِـ/ حضُورِكُم أولاً قَبلَ الناَئِمين وَ لِـ/ مَقاعِدكُم الأُولىَ إنفرآدة تليقُ بِكم جِداً .، جِداً حَدِ تمنِي الأخرِين وَ هذآ وَعَد أختصُ بِة الآن حَضرِة القُبطان وَ ماقبلَ عُدن لِـ/ النِقاَش فِي مقاعِدكُم هَذِة . # الزوآر : أُولئِك الذِين فِي الخَلف .! جمِيلٌ هُو الرُقِي وَ لكن ليسَ علَى أَكتافِ الأخرِين .، وَ قبلَ التفكِير فِي أَيِ شَيٍ كان تأكد بِـ/ أَننِي أَحفظُ كلماتِي فِي مُستند pdf المَوثق بِالتارِيخ .، لِذآ قبلَ أن تَصنعَ هالتِك المُزيفة بعد التصفِيقُ لك سَـ/ أَأتِي لِـ/ أُعيِدُك إلى حيثُ أنت بِـ/ ماَ أحفظُ من مُستندآت .، فَـ/ لآ تجلِب لِـ/ نفسِك الحَرج وَ أَنِي والله أَستلِذُ لِـ/ هَكذآ موقِف .، أَستأذنِي أولاً وَ خذ ماَ تُريِد لآ أمانِع حَتى وَ أن أَسقطتَ إسمي لِـ/ تنسِبُهاَ لكْ .، فَقط أَستنأذِن وَ هَذآ كُلُ مافِي الأمر . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-30-2019, 07:29 PM | #7 |
|
وهُنا المكان ليّ
وس أعود قريباً وكُنت من زُمرة الزوار مُنذ قليلاً وتحتّم عليّ الدخول لـ سعادتك يآسمينةة لاتذبُل وعودةة قريبةة وجججداً ؛ |
اللهمَّ هذا النِّداء :
"ادخلوا الجنة آمنين" |
03-30-2019, 08:22 PM | #8 |
|
’,
سَفانة " حَمداً لله علَى سلآمتِك ، الغِيابُ أَخذِ نَصيبةُ الكامِل مِن الأعضاَء .، إلأَ أنكِ فِي عالمِي أهمُهم غِياباً حَتى اللحظَة ، لكِ تأثيِرثك فِي الأقسام ، وَ بِـ/ ماَ أنكِ من ضِمنَ الزوآر الذِين ذَكرتُهم لِـ/ التَو ، أُمزِقُ ماَ كَتبتةُ من وعيِد وَ أبادِرُ بِـ/ التنازُل عَن هَذآ المُحتوى .، لِذآ أهلاً بِـ/ الزوآر السارقيِن هههـ .، تَكريماً لِـ/ سفانِة فَـقد كانت قارئِةٍ بينكُم قبلَ قليل .، رُغم مُعاناتِي مِن مُلآحقتِكُم إلأَ انهاَ شَفعت لَكم بحضورِهاَ زآئِرة فَـ/ أغتنمِوآ الفُرصَة . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-30-2019, 09:25 PM | #9 |
|
أهلاً بك كاتبنا المُمميز
صاحب الابجديه وقبلهُ الفكِر النيّر قد أُجيبك ب نعم ...! ولكن نعم ب كلا الحالتين ...!!! الفراق يكبُر كـ الطفل وكـ النبتةة تكبر كليهما يشتدان عند الكِبر لحد وصلولهمِا لـ زمن ومن ثُم يهرم ويذبل ... لكن الفِراق يكبُر لـ يؤلم ويورث الحُزن والهم يكبُر لـ يجُسد وجع الفِراق ع ملامح ذاك الشخص ف تجدهُ جسدٌ بلا روح بلا إبتسامةة الحديث يطول والألم هُنا أجدهُ يتجدد وأحيان يجدوا الفِراق رآحةة ل الطرف الاخر ليس هروباً ولكن ظرف خارج عن إرادته ورُبما يكون من صالحه عموماً الفِراق موجع ... مُتعِب ... مؤلِم قاتِل حد التمزُق وكفى لـ أبجديةة وعُمق الفكر هنا أضع بآقةة لافندر وأردفُها ب التقدير والتحايآ سفانةة ؛ |
اللهمَّ هذا النِّداء :
"ادخلوا الجنة آمنين" |
03-30-2019, 09:52 PM | #10 |
|
كانت المقدمه اشبه بمسرح ونحن له من المتابعين
لانملك القدره على المجاراه او الرد لن اقول ليس عجزا بل عجز تام لأن الاسلوب فريد في عرض كل مافي الافكار تاره نتوه وتاره نتسأل وتاره نمسك الافكار ومن ثم نقف نتأمل ويبقى هنا سؤال واضح صدع الفراق نعم انه صدع اليم وجدا مُبكي كثيرا نختاره احيان واحيان هو من يختارنا دون حول منا ولاقوه ويبقى السؤال عن عيوب من احببنا من احببنا لو كان كله عيوب فنحن لانراها بل نبحث عن مبررات لها نغمض اعيننا والود كل الود ان نغمض اعين الكون كله عنها وليس نحن فقط حتى لايُرى بغير مانرى وحتى لا نفقده احيان لأن الفراق اليم ونظل نزين تلك الصوره طالما احببناها وعندما تنطفئ المحبه تتناثر العيوب من حولنا بل ان نحن نبحث عنها حتى نقنع حالنا بأننا كنا مخطئين فلا نتحمل الالم والاحساس بالذنب متبلد النقاش في مواضيعك مُعجز خشية ان لا نصل للمطلوب هنا رأيي كما فهمت او رأيت من وجهة نظر تتحمل الخطأ والصواب تقديري..! |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|