06-30-2024, 01:11 AM | #271 |
|
النظرات الأخيرة
مجرد إضافة في مشهد الرحيل عندما تصنع الرياح دوامات من الأوراق المتساقطة من اغصان الذاكرة ي عبدالرحمن ماكنا سوى نصفين لهذه الأسئلة نهرب من الإجابات لبعضنا ماهر في إلتقاط الضوء دائماً يعود لي وفي عينيه نجمة صباح الخير |
|
06-30-2024, 05:17 AM | #272 |
|
يبقى هناك شعوراً ساطعاً ..متجلياً ولكنه خارج عن دائرة التصنيف.! متسع كحياة وضيق كدهاليز الأرق وإحجيات الليل.. مترامي الأطراف كجزيرة أخذت في النمو في قلب بحر لا تصل حدوده لأي شاطيء.! يبقى هناك .. مقيّداً ..هارباً.! صامتاً ..ضاجاً.! دافئاً..بارداً..! يحتوي على نقائض لا تلتقي .. ومع ذلك هو مسكوناً في روح واحدة .. مرتجفاً في شفاه واحدة.! وينمو في عالم واحد.. تجهله جغرافيا اليقين…! ؛ ؛ لا أملك محبرة و لغة حتى أتحدث أنا فقط أملك صوت لا يظهر كاملاً ... ! ففي تمام العاصبة بلا خفق و النابضة بوجع و العاصرة إلا نبضين و النابضة و قصف .. كنت هُنا ... ؛ ؛ صبآح الخير |
|
06-30-2024, 05:51 AM | #273 |
|
الله
حضرت الى هذه الصفحة وأنا أحمل نظرة رجل مقعد يرقب الايام من زجاج النافذة مأعذبكن حُلم لدي كتب كثيرة لاافتحها لكنها تنظر الىّ بشجن وحين تشتد العذوبة عودة وانتظريها صباح الخير |
|
06-30-2024, 06:11 AM | #275 |
|
قلبي الصغير
إنك تحمل كثيراً من امتعة الوحده الثقيله إنك تخبىء مدينة لا ينتظرك أحد فيها أتت حُلم إحتفل فهي الضالة التي تنتظرها ياحبيبة اختلافك واضح من الوهلة الأولى عودة صباحنا أنتِ |
|
06-30-2024, 06:23 AM | #276 |
|
التدخين
أمام هذه الحروف ترحيب بالسعاده . وفي الوحدة غطاء للحزن حُلم إحتمى الوطيس وعودة رائعة بدقة الساعات السويسرية صباح الخير |
|
06-30-2024, 06:36 AM | #278 |
|
حلم انا توقعتك مصممة
طلعتي من الحزب الشيوعي اللي يقلب روسنا واللي يهجدنا بالحرف اللي كنه سكين ياوجدي وجداه انا الوحيد اللي في المنتدى مايعرف يكتب حتى هايم طلع مصيبة وبيطرح ماشاء الله عليك كان ماعندك شي قديم ترسلينه خاص فزعة لاخوك ابو بعيجان انا ميّت اطلع كاتب مثلكم لكن بيمر على عزرائيل وانا على وضعي صراحة حرفك ممتع الله يزيدك |
|
06-30-2024, 07:21 AM | #279 |
|
أنا الرجل الذي انزلق من السطر الأول
ولم يتلقفه أحد في نهاية الصفحة ساقطًا على آماله لتتهشم مخاوفه لا يمكن التفريق بين رجلٍ بلا مخاوف ومشاعر تحترق وكلمات أخيرة يخطئون بيني وبين مشاعرٍ مخبأة تحت صوتي دفنها عرافو التأتأة في تراب الكلام لكنها ما زالت تنبت أزهاراً عليها توقيع أمي تفوهي ببندقيتك أوتبندقي بفوهاتك لافرق المهم أن تقذفي شيئاً للضفاف الأخرى شيئاً يتلقفه العابرين تتلقفه يدي يخطي الهدف والأهم ان يسكن ارواحنا يا حُلم لازلت أحبها وأترنح على الطريق أتكئ على عمود الإنارة والهث أحاول أن التقط نفس كامل انا لم اتعب من الطريق انا مازلت في ريعان الشباب أنا فقط اتعبوني المشاة ورده لكِ ياشجن وصباح الخير على الجميع |
|
06-30-2024, 11:40 PM | #280 |
|
المعتقل يجبر على رفع ذراعيه عند المشي
كأنه يجرب الرياح لتساعده على ترك الارض كل شيء يسير عكسي الا قلبي يسير عكس كل شيء .. يحيا وفي شريانه الواصل الى رئتي أحتمالات ، تبيقيني على قيد التنفس . ي حُلم لا ينسل مني رغم فرط ثقوبي أسجن عصفوري لاني لو عتقته فضحني لا الكون ملكي ولم تعد اصابعي تنتشلني كبر عصفوري وفي صدره بحة دمعي واقف على اطرافي يحاول فك الدرفتان المغلقه في وجهي لأخذ حنجرتي وهو يعلم ان كثير صوتي اقل من الازم أنا لا أريده أن يستفيد من أغصاني وان يجمع عشه وريشه وسنابله وادق تفاصيل منقاره ويطرحها على صدري .. ويعود لأغصاني ولا يستفيد منها وأستفيد أنا رآئحته وأنفاسي ، عيناه ورؤيتي ، حديثه وشفتي شعوره ونبضي . استفيد من كل شيء . ما رأيك : أن تستعدي معي و أجسد حرفك على شاكلة عصفور ويمر علي وانا اقطع تفاحه وتسقط اصابعي دون أن اشعر انا لا اريدها ولا اريد كفي أريد أن أنصت وأنا أرتب أطياف تحت جفني .. وأقول ياااااااااارب .. مساء الخير |
التعديل الأخير تم بواسطة أطياف ; 07-01-2024 الساعة 03:38 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عيب.. / حصري | رويم | شدو مقدّس / حصريات الأعضاء بأقلامهم | 14 | 12-24-2019 08:15 PM |
عيب.. / حصري | رويم | المكتبة الأدبية / للمواضيع الحصرية بأقلام الأعضاء | 0 | 11-21-2019 07:47 PM |
من تعب لـ تعب / حصري . | وله | شدو مقدّس / حصريات الأعضاء بأقلامهم | 11 | 09-27-2018 10:33 AM |
مسج !!!! حصري | !.almehdi shaban | شدو مقدّس / حصريات الأعضاء بأقلامهم | 13 | 05-04-2018 12:47 PM |