05-09-2017, 04:33 PM | #11 |
|
|
|
05-13-2017, 04:37 AM | #12 |
|
لاعلم من أي بحر تنهل
ومن أي لغه تستقي حروفك واي احساس مختبئ خلف طيات بوحك دوما وابدا اقرأها بتمعن وتفحص كمن يبحث خلف اللامكتوب المعنى الخفي المبهم بطيات السطور سيدتي ,,سيده القلم والحرف المبجلين اهنئك من الصميم على هندستك الرائعه للحروف ورود الكون لروحك الطاهره |
:111: شوق الف شكر لك علي هالشهاده :111: بو خشم منور توقيعي:56: فله شمعه منوره :D لبي قلبك:89: |
05-15-2017, 01:55 PM | #13 |
|
اقتباس:
ستٌ عجآف ارهقتنا ..
انطفأ الموقد . اطفالي تحلّقوا .. اشعلوا احلامهم للدفئ وعلى تلك الناصيه .. شاباً يافعاً رفع قنديل الامل الى تلك النجمه مُحلّقاً يديه في السماء فاحترقتْ يدآه ... انهكتهم قضايا الشعوب ما ان اجتمعوا.. غاب نصفهم والنصف الاخر نام ورُفعتْ الجلسه للعام القادم خاطره كُتبتْ بالاسى لن تُجدي نفعاً اختآه فالضمآئر قد دُفنتْ مع رؤوس النعام سلِمتِ نورميديا ' لحن شرقي لا فضّ فوك وممتنة لهذا التواجد تقديري لك |
|
05-15-2017, 01:56 PM | #14 |
|
اقتباس:
لاعلم من أي بحر تنهل
ومن أي لغه تستقي حروفك واي احساس مختبئ خلف طيات بوحك دوما وابدا اقرأها بتمعن وتفحص كمن يبحث خلف اللامكتوب المعنى الخفي المبهم بطيات السطور سيدتي ,,سيده القلم والحرف المبجلين اهنئك من الصميم على هندستك الرائعه للحروف ورود الكون لروحك الطاهره لحن الغرام يسعدلي صباحك يا ألق مودتي لك وشاكرة تواجدك ودي وهذه .. |
|
07-19-2017, 02:51 AM | #16 |
|
اقتباس:
سورية ليست عروساً تُطالبُ الرجالَ بدخولِ حُجرتها أو تنتظر شهامة ملهوفٍ
و لا جرحاً نازفاً يتهادى في حواري الجزارين ينتظر يداً دامية تصوبُ سكاكينها إلى خاصرته جرحها مقدس ك زنوبيا ... تموت بالسمِ و لا تقبل بالذل من بضعةٍ رجال بعباءات سوداء و سيوفٍ في رنكوس انتصرنا يا صغيرتي .. في حمص تقدمنا ... دمشق ترفع العلم بعينيه الخضراء خليل مردم بك مازال يتغنى بحُماةِ ديارهِ في نشيدٍ وطني و سلامٌ لأرواحٍ تحملُ شرفَ القضية في طرطوس زرعنا ألف ريحانة ٍفي مقابر الشهداء و بيتُ العزِ في اللاذقية فلا ترمي بأنوثتكِ عبثاً ... و عيشي الكرامة بعيونٍ سورية لعقُ الاصابعِ الداميةِ ليست شرفاً ... الشرف ساعدُ جنديٍ يحمل بندقية الدعاء يا سيدتي في المساجدِ لا يوقف سفك الدم و الندب في الحروف يا ابنة المليون شهيد لا يٌرجعُ الموتى إن كانت الحرب اختيار فنحن اخترناها ... و إن كانت فرضاً فنحن فرضناها أموتُ و يسيل دمي بريئاً على ترابٍ طاهرٍ .. و لا أهجر بلدي ... خائنٌ كلَ من هجرها والديمقراطية دعوةٌ يدعوها إلينا ملوكٌ بتاجٍ و قطيع ماشية ... و ببرائتنا الحمقاء صدقناها كوني واثقةً يا سيدتي بأن الزئيرَ زئيرُ أسدٍ ... ليس ذنبي إن كنت تصم أذنيك فلا تسمع صداها شعب خلف رجلٍ ... و رجلٌ بألف ملك و كما قال واسيني الأعرج ... و لأننا محملون بقدرٍ كبيرٍ من الغباء ... لا نرتاح إلا إذا كسرنا أجملَ الأشياء فينا كذلك فعلنا في كذبةٍ ابتدت من خضراء العرب بربيعٍ لو أزهر كَذبْ حرفك جميل سيدتي ... تمنيته لو لامس الحقائق و لم يكن مجرد أقاويل و إشاعات سمعناها عن سورية الحبيبة تمنيت لو امتلكت الوقت كي أرتب السطور بطريقة أرقى ... و أرصف بين الحروف كلمات بليغة تجذب انتباه القارئ هنا ... ارسم في ثنايا الفراغ المملوء برنين الكبرياء أحجيةً لا يتجرآ بقية الحضور على خوض غمارها ... فيكتفون بالتصفيق و يبتسمون ببلاهة و كأنهم يعلمون .. ولكن للأسف كنتُ على عجل حين صادفني هذا الحرف و استفز سوريتي بطريقة مذهلة اتشكر وقتك لكتابة هذه السطور و سردها هنا على هذا المسرح .. مع خالص احترامي و تقديري لك تستحقين مني تصفيقاً ... الأسد اذا إشتد زئيره فلا يشتد على بني جلدته ولو قرأت غير حرفي هنا يا من إستفزك حرفي لكنت أدركت اني كرهت الربيع أضعافا بقدر ما علا سقفه الدماء ولأني إبنة المليون شهيد وحفيدة صوت تم اخراسه في تسعينيات العشرية السوداء فإني أقولها ملأ فمي زئير جبان هذا الذي يرتفع ليدمر حضارة بأكملها عاشت بلادي ما عشتم ولم ننعم بالحرية إلا برحيل جنرالات الدم تعرف واسيني الأعرج ولكن لتعرف الجزائر عليك أن تعرفني وتعرف الجندي البسيط الذي أعدمت أسرته بسبب رفضه أوامر السلطة وعليك أن تعرف بن طلحة والرايس حميدو والرمكة وغليزان والجيا والجزأرة ثم تعال واعطني دروسا في الوطنية لدي أصدقاء سوريون استشهدوا وهم يتحدثون معنا وآخرون مفقودون ونازحون ومهجرون تبا للسلطة وسحقا للكراسي واللعنة على معارضة تتبجح في فنادق تركيا وتسعى لخراب بلد كان قبلة العشاق وتبا لكل يد أجنبية عاثت خرابا في سوريا واسفي على بلد ينتهك عرضه من قاطنيه أن ابكي سوريا النازفة ليس تقليلا من شأنها بالعكس لكم تمنيت أن يربت على كتفي أحدهم يوم استقبلنا رأس أخي الشهيد فدفنا الرأس والجسد لا نعلم أين هو وان العق يد الدعاء لاخوتي في الله ليس جبنا بل هو قمة التذلل لله وغباء واسيني الأعرج أيها القارئ ذو الفهم الرشيد هو ان تسيء القراءة وتفسر الحرف وفق اهوائك فأنا ما رميت انوثتي بل تخليت عنها وتركتها لعديمي النخوة والشرف تماما كاصحاب العباءات السوداء التي ذكرتها ويكفيني اني حفيدة جميلة بوحيرد و ديهيا التي لم تركع للعرب فرموها بالسحر والزندقة ولا يحق لأي كان أن يقطع اكف الدعاء هنا أو في المساجد فهناك رب قال ادعوني استجب لكم من انت لتمنع الدعاء إذن .. دع شكرك لك ارده لك ولا أحتاج منك شيئا ولا ترمي غيرك بالبلاهة كل من حضر بكى سوريا من قلبه لا نهتم للتوجهات السياسية ولا ننتمي لأي تيار أو حركة ما دفعني للكتابة الوجع الذي ينخر الأمة الإسلامية وانتبه اني لم أقل عربية فكل ما يبكي المسلمين يبكيني ومرة أخرى عليك التفريق بين الكناية والرمزية و الاستعارة فرمزية الصبية المغرورة هي هيبة سوريا الممانعة التي كانت دائما حجرا في طريق كل متربص لا أدري أين قادك فهمك حقاا لأنك أول سوري يعقب على نصي بهذه الطريقة الغريبة جداا والتي قد تدفعني أن الجم قلمي عن الخوض خارج حدود جغرافية لم أعترف بها يوما لكنك اجبرتني ولك الفضل أن اعيرها الإنتباه من الآن فصاعداا وأيضا ساطلب من كل الكتاب الذين كتبوا للقضايا العربية أن يتوقفوا فالندب على حد قولك لا يرجع الموتى وخالقي لا موتى غيرنا نحن بهذه العقلية والتفكير |
|
07-19-2017, 03:33 AM | #18 |
|
اقتباس:
احببت ان استفزك بطريقة غير شرعية .. طريقة الاستئناف بطريقة النقض
فالمتهم بريء حتى تثبت إدانته ... كلنا نملك شهداء يا سيدتي العزيزة .. و رحم الله شهدائك اما عن الغرور و الهيبة .. ف سوريا اكبر من الكناية و التشبيه و السجع و النثر و الشعر و الصدر و العجز و البحور وكل تشبيه كامل يصبح تشبيها ناقصا حين يقف عاجزا امام حسنها احببت ان تكتبي عن الجرح فقط .. فالكاتب الفذ حين يتحدث عن الجرح و الانسانية يقف حياديا باسم الانسانية لا باسم طرف ليرمي بحجارته الاخر فالطرفان يملكان ذات الدم و الجرح و أواصر النسب هل ازعجك أن تقرآي ردا نقيضا لروايتك ! حسنا سأخبرك ما لم تقله قنوات البث و التلفزة في سورية الحبيبة جرح ينزف دمه بلا سبب ديموقراطية !! بربك أي ديمقراطية يطالب بها ملك أو أمير يسن القوانين التي تحتم الصمت على العبد !! و لو قرآتي حروف ابن بلادك جيدا لاكتشفتي انه لا يتحدث عن الحب بل قصد بها الوطن .. و ربما ابعد .. فلا ترمي علي شتائم الجهل عبثا و لا تعممي فهمك الرشيد يا بليغة الحرف كي تكسبي القضية كلنا نملك اسبابا .. فلا تقحمي اعذارا تتحدث عن جرحي انا هل تريدين أن اكشف جسدي و أتركك تتاملين الجراح عليه و كأنه وشم نقشت تفاصيله بسكاكين حادة ! هل اخبرتك عن موت عائلتي !! اصدقائي !! اولاد الحي القديم في حمص !! في اللاذقية ! و كيف علقت اجساد النساء المسلمات على خشبات متصالبة ! اقتربي قليلا .. اكثر و اكثر لا تخافي لست رجلا يتمادى في حواره مع السيدات فقط سأخبرك بأن سورية لن تكون قوية بطرف واحد .. لن تحلق مجددا بجناح واحد و ساترك حديثي كخرص في اذنك يذكرك بحروفي كلما باح التاريخ بحكاياته التي اتلفها قليل من الجهلة و تذكري جيدا أني تحدثت عن الطرف المقابل لبلادك .. و تركت بلادك منزهة عن خطاياهم ردي لي لاتريدينه !! لك ذلك سيدتي رائعة الحرف و لن انكر حرفك الجميل مهما اختلفت توجهاتنا اذا كانت هذه رغبتك ف لتكن .. إذن على الأدباء إعادة صياغة مدارك الأدب وان يلغوا الصور البيانية ولا نتغنى بحسن بلد ابدا لأنه مساس به واذكرك أن مفدي زكرياء قد تغنى في إلياذته عن الجزائر وشبهها بالحسناء تارة والبدعة تارة أخرى وفلسطين عروس المدائن فهل في هذا تقليل من شأن الموصوف انا لو صففت كل سمات الحسن فوالله لرجحت كفة دمشق .. وقبل أن تريني جراحك دعني أخبرك كيف كان يتم بقر بطون الحوامل وإخراج الأجنة على مرأى من آبائهم والتهامهم بعد طهيهم دعني أخبرك عن الذبح والتفنن فيه عن قرى ومدن ابيدت عن بكرة أبيها عن الساطور وكيف يهوي عن الرؤوس وعن الحرائر اللواتي اغتصبن أمام محارمهن وووووووو وجعك الذي ينخر جسدك يؤلمني أيضا لم انزعج منك ابدا كل الأحرار على رأسي من فوق انا حرة بنت مناضل وسجين رأي سابق اقتيد للحبس وقيدت يداه من طرف ابنه البكر يعني يا مطر أو أيا كان إسمك فإن الذي تعيشه في بلادك عشته و تجرعناه لعشر سنوات في ظل تعتيم إعلامي وقنوات العار التي ذكرتها لا أتابعها فأنا لا اتابع قناة وضعت استفتاء حول جواز التفجيرات في الجزائر التاريخ ذاته سجل ويسجل ولست ممن ينقل و يتحدث بما لا يعرف وادعوك أخرى لتقرأ مقالاتي التي انبذ فيها ديمقراطية الدم والدبابات والقتل والتخريب لا أدري من أي زاوية تبصر حروفي لتقرأ ما قرأت .. |
|
07-19-2017, 03:41 AM | #19 |
|
نوميديا
مطر اعلم انكما مختلفان وكنت معكما طوال نقاشكما الذي لا ادري متى ينتهي اعلم انكما اختلفتا ولكن لاول مره اتمنى ان يستمر خلافكما في الرأي فا ارى جمال ماعندكما |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مغرورة, شبيه, سورية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|