10-26-2017, 05:59 PM | #141 |
|
الحب ؛
ليس عيبا ولا عبثا أو مجرد قصيدة تولد لحظة وقوع الإثم ثم تنتهي هو الطهر المتجلى بالفؤاد الذي يحب بصمت ويحيى بصمت ويموت بصمت هو السمو العلو الترفع عن درن الأرض هو ملامسة السماء أين يكمن الجمال والبراءة الحقيقين الحب أكبر من أن يجسد مشروعا تذروه رياح الكذب |
|
10-26-2017, 06:44 PM | #142 |
|
الحب .. ؛
شيء من طهر الروح ونورانيتهِ وصفاء الشريرة هو كحد السكين قد يقبل على اي وجه ! وكل شيء منه قابل لأن يكون أكثر اتساعا عدا قلب المحب فإنه يضيق بما سواه ويمتعض زيف العبارات ؛؛ لكنه جميل رغم المعاناة .. !! الحب ..؛ اعظم من ان يُختصر ب و في كلماتٍ فانية ليتهم يعلمون ليتهم يَعلمون |
|
10-26-2017, 08:05 PM | #143 |
|
:
في متاهات النفس وبين الوعي والاوعي يضطرب الاحساس ضبابية الصور وازدحام الظنون وضغط الرغبات هذا عنوان لإنفعال الشعور الانساني بداخل كلٍ منّا ، سينتج عن هذا التفاعل شيء ما ، كلمة او تصرف او صمت او دمعة وربما ابتسامه ، عندما تتمازج كل هذه العناصر ( المؤثرات ) فإن النتيجه او المحصله النهائيه هي من يحدد كيف كانت طبيعة هذا التمازج وما العنصر الذي طغى بتأثيره وفرض صبغته هنا يكمن الفرق بين انسان وانسان ، النفس او الروح لها طبيعة مفطورة عليها فهي لها شكل عام يشترك فيه كل البشر بنفس الطبيعه ( الفطره ) وهي اشبه بالقوام الانساني المتكامل ( الشكل ) فكل البشر لهم نفس التكوين الجسماني والروحي ، ولكن الفروق تكمن بالنسبة للجسم في الملامح والطول واللون ..الخ ، وفي الروح تكمن في طبيعتها وتكوينها فهي اشبه بالبصمات تختلف من انسان لاخر ولكنها يمكن ان تتشابه ، هذا التشابه والتوافق هو ما يجعل التقارب ممكن بين ارواح لها نفس الطبيعه فتكون متآلفه بشكل غير اعتيادي اي ليس الالفة المعتاده من المعاشرة او التعارف الطبيعي والاحتكاك مثل الزمالة والجيرة والقرابه لا فالتآلف المقصود بين ارواح لم تتآلف في مثل هذه الاوساط مثلاً : شخص ما يجلس على مقعد قطار، يمر بجانبه انسان لايعرفه ولكن يجد نفسه يألفه هكذا بلا سبب !! و يود لو يجلس معه ويتعرف عليه مع انه عادي ليس به شيء مميز عن غيره في الظاهر على الاقل ولكن هذا الاحساس يكون حقيقي وطاغي .. الارواح تتآلف بحكم التشابه في طبائع الروح وتكوينها وبالعكس ايضا يحدث التنافر مع الاختلاف فقد نصادف شخصا فنشعر بالنفور منه هكذا بلا سبب ! هل هذا له علاقة بالحب ؟ ام انّ الحب شيء آخر ؟ وهل الحب يستلزم تشابه الارواح ام لا ؟ الإجابة نعم له علاقة هناك تشابه للارواح يكون سبباً مباشراً للتآلف وهذا هو بوابة الحب لايمكن ان يجمع الحب روحين بلا تشابه وتآلف بينهما، وتآلف الارواح شيء آخر غير الذي يتبادر للذهن من اول وهلة تآلف الارواح لا يستلزم التوافق في الطبائع او السلوكيات لان هذه تعود للقلب للفكر وليس للروح ولكن تشابه الارواح اشبه بمركب كيميائي متجانس له خصائص محدده وتركيبة معينه، وهكذا تكون الارواح عندما تلتقي الارواح المتوافقه سواء بمعرفة مسبقة ام بغير معرفه، يكون هناك شعور خفي متبادل بالقبول والارتياح هذا الشعور ينعكس على صفحات الوجوه بتعابير تكون مقروءة بين الطرفين تشبه شفرة بين الروحين يتم التقاطها بسهولة وثقة ! مقولة الحب من نظرة تكون صادقة في هذه الحالات فالشعور ليس ناتج عن تأثير المشاهدة حقيقة ولكنه تجسيد لهذا التآلف الروحي هذا هو الحب الحقيقي ولو تأملنا في الواقع لوجدنا مصداقية هذا تحكيها قصص المحبين واحوال العاشقين فليس غريباً ان نجد طرفين نقيضين في الخصائص الطبائع يكونا طرفي الحب ، فعصبي المزاج يعشق الهادئه والعكس ..! وانسانة رومانسية تتيه عشقاً بشخص جاف لايعرف الف باء رومانسية ..! وهكذا عندما يقع الحب من الوهلة الاولى دون معرفة ولو بسيطه بالطرف الاخر ربما بعض النفوس تتردد خوفاً من كون الطرف الاخر مجهول ولكن الاحساس صادق والشعور بالأُلفة واقع ومن الممكن ان يتأخر الاتصال بسبب التردد او اي شيء اخر ولكن الانطباع سيبقى والتفكير سيدوم والانشغال سيستمر و سيحاول الطرفين ان يجدا مبررا للقاء .. ومن الممكن في ظروف معينة ان يستحيل هذا اللقاء وعندها سيكون الشقاء والعذاب من نصيب هذه الارواح التي تحب وتعشق انسان لاتعرفه !! وقد توصف بالجنون او التهور او او ... الخ ممايزيد شقائها هذا الحب الروحي الخالي من الاغراض البعيد عن الشهوات حب روحي سامي يأتي بلا اختيار وبلا موعد وبلا مقدمات انها اشارات تلتقطها الارواح الشفافة بسمو مشاعرها وليس بإشتهاء جوارحها . - مجرد رأي و وجهة نظر - |
|
10-28-2017, 11:10 PM | #144 |
|
:
في الحياة كل شيء يمكن ان يخون وفي المنام لاتخوننا الاحلام ، ولكن تخوننا القراءة اجد بأصداء نفسي اشياء اعجز عن تفسيرها كـ : كرهي لذاكرتي اعتقد ان الذاكرة الجيدة تستحق الكره وأكثر لانها تغتال الابتسام بدون سابق انذار هي خائنة ويحيرني اصرارنا على تكرار الاحلام دون ان نبحث عنها في الواقع وهذه خيانة للاحلام ويؤرقني قول "سقط سهواً" لأنه يبررالسقوط ويبريء الساقط وهذه خيانة للحقيقة ويقلقني حين اكتب كلمات هل هي اجمل مني ام انا اجمل منها ، ومن سيحكم ؟ هذه خيانة للحرف او خيانة لنفسي ويجرحني ردة فعل "ناقص" لامكان لها من الموضوعية تظن انها تلغي وجودي بجرة قلم هذه خيانة للمعرفة لأن الجهل فقط هو من يستحق الإلغاء ويؤسفني ان اسطر هذه الكلمات في هذا الوقت .. فاليل للكلام الهاديء الجميل وهذه خيانة له وعسى ان يغفرها لي . |
|
11-01-2017, 04:03 PM | #145 |
|
وحدّثتني عروش الياسمين عنكَ اليوم
:51: يجتاحنيِ أحيانا شيء من عتب بين حين وحين ؛؛ ربما لعروش الياسمين منه نصيب لايستهان به حد السخط ! كونها تَهبُ شذى عَبيرها لِمن لها بالوجد سعى , حد اللظى ! في لحظة يَغمرك بإحتضان !! يالها من مفارقة عجيبه ! كنتُ فيما سبق أستبعد أن يكون للياسمين وعروشه دور في قضم الروح و أطرافها ! لأنه ما يَنفكُ يدعم أوردة الفؤاد بنسيم يقيها شر الإلتصاق ,, لا أن يغتالها بطريقة اللاموت , حيث كان وحده قِبلة لكل قُبلة متلهفة حد الشبق ! فَليس كل من ينعت بالوفاء يكون للوفاء وفيا ! هاهو يعز عليه سكب عطائره ليِ بل و يتحدانيِ بدثار المجون بين بتيلاتهِ لنفوس لم تأنس الفقد !! , , , هي لحظات لاجادت ولافادت , تحطم قمقم الفهم ليتسربل السؤال عبر مسامات الجسد ؛؛ فيأسر فيها للوجع ولهاً أضنته غرابيل الزمن ! وماذا بعد ؟!! , , , عندما تحشد عروش الياسمين مفاتن الغوايه تحت ضؤ القمر , لتفتن به عينا لم يعييها السهر فتسبي من الأخرى حقها بعطش الشوق ناسية دورها في إنسياب جذورها حتى سمى الغصن منها !! ناجيتها بصمت ماهذا الشر المستطير ؟! فتطلق تأوُهات الخطايا وهي تختال ناظريِ لعبا بين وصيفتين و ظل وتردد بنغم الصبا يا أبهى أخطائي دعيني أرتب زلاّتيِ في قوارير الدُجى ! , , , سأمتطيء الغيم راحلةً برغبة ؛؛ ربما اجد عبيرا يحيي ما بقي بالروح من شغف !!! |
|
11-07-2017, 02:03 AM | #146 |
|
:
يهجرني حرفي احيانا مرات تستعصي الكلمات أكتب لاشيء أروي منامات لا تُفهم اقول اشياءً لاتعنيني أسطر افكارا بلهاء ذائقتي كانت مجنونة كما قال صديقي الفنان و أظن اني لا اعرف ماذا اكتب لا ادري لماذا لا اكذب لا افهم ما يجري حولي واغلب ظني هو أنّي لا اعرفني يخطر لي ان اقف بناصية طريق واسع واعلق بجواري لوحة مكتوب فيها ايها العابرون هل منكم احدُُ اعرفه ويعرفني ! |
|
11-08-2017, 10:55 PM | #147 |
|
:
مرة اخرى .. عن الكتابة أول الوحي من السماء كان (( إقرأ )) وبالطبع القراءة لا تكون بلا كتابة اعتقد ان الكتابة لها أبعاد تسموا بها وترتقي لتكون ذات فائدة لا معنى لرصّ الحروف إن لم يكن لها أثر .. وهذا الأثر يأتي من خلال تلك الأبعاد والكتابة الكاملة "في نظري" من تحوي كل هذه الأبعاد أولها البعد الروحي : وهذا مرتبط بالشعور، ونابع من الوجدان، وليس من اللازم ان يكون في المجال الأدبي و إن كان هو الغالب فحتى المجال السياسي الجاف يمكن ان تحوي كلماته شيء من الشعور الإنساني على اتساعه، ويمكن ان تتضمن عواطف جياشة نحو امر ما فلسفة الحرف تتمحور حول الكلمة و موضعها ومدى مناسبتها في سياق الجملة معادلة بسيطة تعتمد على الحسّ و الشعور اليقظ و الواعي. والثاني هو البعد الفكري : وهنا يبرز المميزون من حملة الأقلام، أصحاب الفكر المضيء بالكلمة القيّمة والمبدأ الواضح هنا الفكر الذي يصنع الحِراك و يقيم الدنيا أو يُقعِدها، بوصلته تتجه للحق والحقيقة مداده كلمات ككل الكلمات لكنها تأتي في المكان والزمان الذي ينتظرها .. وهذا هو الفارق كثيرون من يقولون كلمات كهذه لكن بصياغة عادية لا نستشعر معها بعدا جديدا .. تكون جامدة كالخبر المباشر لكن الكاتب الألمعي يختار الكلمة التي تعطي بعداً آخر، يجعل الفكرة تشتعل ذاتيا في عقل القاريء و قلبه والثالث هو البعد الإجتماعي : وهنا تكون الكلمة محصورة بشخص أو بفئة أو بمجتمع أو بالعالمِ أجمع ليس مهما تحديد "لمن" الأهم هو الهدف كلمة تخرج من رحم الأفواه الشاكية و الصدور التي تنوء بالحمل الثقيل، تشير للخطأ و تشيد بالصواب، وتفتح آفاقاً للتداول كلمة يتقبلها الجميع، يفسّرها الخير و يحار معها الشر كلمة تبدو كسوط الجلاد لكن في سياق نهرٍ عذب، حاسمة كعين خليل يُعاتب خليله . ولا أدّعي اني اجيد الكتابة كما وصفتها بل أرجو أن اكون كتبت كلاما واضحا يمكن فهمه بسهولة وان يكون مفيدا و إن لم يكن فأعذروني .. وهذا مبلغ علمي والسلام عليكم آل أمل عمري |
|
11-13-2017, 07:45 PM | #148 |
|
يا قارىءَ حَرفيِ
؛؛ تعال وإستَنشق رذاذ كلماتي ، ومع ذلك أخبرك ألاّ تحسبها عطرًا يفوح نداها ؛ وقد جفّت القلوب حين صارت صحراء، فحيثما توليت لا ترى إلا سرابا هَكذا يَبدو الأمر ليِ و سيبدوا لكم ايضاً مع ذلك نرنو في انتظارِ ضَوءٍ يحملنا في فضاء أحلامنا ويحلق بنا عاليًّا نحو سماءٍ و نترقّب أن مَا سَيأتي بعد سيكون أجمل وعندما نفيق تبتلعنا حسرة تئن بها قلوبنا في لحظة وهن ( الحَقيقة) فهل كتب علينا أن نلبس أكفاننا ونسلك طريقًا في عراء لا كالعراء ليتنا نكفّ عن الأحلام فقد ابتلّت المآقي ثم انهمرت |
|
11-17-2017, 02:01 AM | #149 |
|
:
الطفل الصغير الذي لا يكبر ... يبكي حين لايرى والديه ، وحين يفقد لعبته أو يكسرها يصرخ ويثرثر وينثر انفعالاته دون فلاتر الطفل البريء الذي لايكبر ... لا يعرف كيف يلملم افكاره ومشاعره و لا يُحسن ترتيب الكلمات التي يقولها الطفل المتهور المنطلق بلاقيد، دائما يجري بسرعة نحو ابيه فاتحا ذراعية ليحتضنه ويلقيه عالياً في الهواء .. لايكبر الطفل االمجنون بأحلامه الغبية و محاولاته الدؤبة للإمسك بالشمس .. لايكبر الطفل الساذج الذي يصدق كل مايسمعه من الكبار .. لايكبر الطفل النرجسي الذي لايكبر ... يريد امتلاك كل شيء حتى الاطفال الذين ينسجم معهم الطفل الصغير الذي لايكبر يكره ان يفقد الدلال والفرح والتسامح والطيبة والصدق و كل المعاني الجميلة الطفل الصغير الذي لايكبر يكره التصنع والمصالح والخداع الطفل الصغير الذي لا يكبر مازال يبحث عن باب الطفولة الذي خرج منه ولا يجده ؟! الطفل الصغير الذي لا يكبر يرفض ان يغادرنا ابداً لا تكبتوه ، لا تحجروا عليه هو شعاع النور و دفء العمر و بوصلة الروح |
|
11-29-2017, 01:30 PM | #150 |
|
و ما حَياتنا إلاَ مسالكٌ نَسيرُ الخطى في دُروبِها و ما أيّامٌنا غيرَ سويعات نَحيا أصدقها في لحظاتِ مخيلتِنا.. ولكن تبقى صدمة الواقعِ لها وقـعٌ و حجمٌ مختلفٌ
؛ ؛ ذروني أكتب لكم اليوم خلجات نفسي الحقيقيةِ بينكم كما هي بلا تنميقٍ ولا تزويقٍ.. ولا قالبٍ أدبي أنيق .. هذه أنا مجردة من كلِ شيءٍ إلّايَ فمرّة أكون كالسيلِ الجارفِ أدمّرُ كلَ ما في طريقِيِ ومرةً أرانيِ كَاللعنة و أخرى كماءِ الجداولِ أروي عطش النفسِ الحزينةِ ؛ فأضع كل ذلك بين أيديكُم وهنا لتقولوا كلمتكُم بيِ إنّه ليحدوني إليكم ما يُسِرُه القلبُ لكم وتقرّهُ المشاعرُ فوجدتُ نفسي أنسج حروفاً .. وكلماتٍ.. ومعانٍ مؤلمةً قاسيةً موجعةً، تتزاحمُ و تضجُّ في أعماقي كما جَاءت تلك الكلمات ليست إلاّ مجموعة من بقايا الإنسان بيِ بقايا دموعٍ وأحزانٍ تجتاح مساحاتي لتخترق وجودي فأتوسد الهمومَ التي أصبح منبتها خِصباً في تربتيِ سأكتبُ خلجات ومشاعر ثائرة محترقة بحروفٍ يكسوها ما يعتريني من القلق والضجر إلى كل إنسانٍ له قلبٌ أو ألقى السمع وهو شهيد أكثيرٌ عَليَ أن تحتلَ وجهيِ إبتسامة ..!؟ أ مكتوبٌ عليّ معاشرة الأحزان نفساً و فكراً و جسداً .. ؟؟! فوالله لو كان الجسمُ من حديدٍ لذاب من صهدِ الصَفعات ولو كان القلبُ من فولاذٍ لأصابهُ الصدأُ و البلى فتهاوى كجذعِ نخلٍ خاويةٍ وارتطمَ ليسمعَ صداه من بهِ صمم خلف ركامِ الذكريات وحطام الكلماتِ أقبع أمارس هِواياتيِ و ألذها إعادة شريط الصدمات ، وسط احتباسٍ منَ الهمساتِ صرختُ وأنا أبكي بحرقةٍ صرخةً سمعها الكل عدا الذين هم من حوليِ يا لها من صرخة نعم! صرخت، و كان صراخي كذاك الصوت الأصم الذي لا يرجعه صدى تعبتُ من الصراخ في أعماقي، والنواح في خواطري وخلجات نفسي فكّرتُ في أن أنامَ وأحلمَ لَعليِ بالحلم أداويِ جراحي و افتك بهذا الصمت الرهيب |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مَمنوع, أصحاب, العقول, الضعيفة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هجرة من هاجر من أصحاب رسول الله من مكة إلى أرض الحبشة | رويم | نفحات نبوية / الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام | 2 | 03-04-2019 08:03 PM |
بلا ظل ...لأصحاب العقول الراقية .. | الحرف الاخير | خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل | 18 | 02-20-2019 08:56 PM |
أصحاب العُجب الخفي...!!! | المنهل | ضفاف المنبر العام | 6 | 02-18-2019 04:04 PM |