ويبقى الحلم مجرد أساطير جميلة بحبك أقلام آلكـــــينج

هذآ آنا ~ آنها الحقيقة وليست آلخيال يقتربون من قلوبنا وبها ينبضون ويتركون قلوبنا تتآلم من طول آلفراق فهآ آنا لهم وآعلم آنها الحقيقة وبلرغم من هذا آستمر وسعادتى تنير المكان آنا لهم مجرد طاوس بحدائقهم يجذوبهم آلجمال ولا يشعرون آنه مقيد آلحرية وممنوع يترك المكان مثل شجر الزيفزفون يستريحوا تحت ظلالها من آشعة الشمس وحين يآتى الخريف يتركونها تتساقط آورآقها ويتركونها تموت بعدم الآرتواء مثل صانع الحلى والآلماس يلبسونها فيتجملوا بها ويكونوا آجمل آلنساء وبرغم من هذا يفرح قلبى حينما آراهم فى ابهى الصور والزينات مثل كلمة حلوة رقيقة تشفى العليل منهم بعد ارهآق آلتعب والحرمان وبعد آن يشفى العليل يترك آبتسامه على وجه ويمضى حيثما شاء مثل بحار يغوص فى الآعماق يخرج الؤلؤه لسيده مقابل بعض الحساء مثل المهرج بسرك يضحك المهموم منهم وقلبه تنزف دماء قابلت الكثير منهم وبعد ماوهبت بقلوبهم السعادة والضحك يتركونى بلا كلمة وداع من آنا من آكون آنا رجل بلا عنوان الى متى لآضل هكذا قصة بدون عنوان بقلمى آقلام الكــينج هستريا لم آعلم لماذا آقولها

[] مِآعّآشِ منُ يزًعلكٍ وأنّآ عُليٍ قيدُ ألحيآةٍ....! فمُثلكٍ ألّسًعآدهٍ خلقتُ لأأجلكٍ أبتسميٍ كيفً تشفيٍ جرآحيً ....! .

رًغمٍ ألحآلهٍ السيئةٍ التىٍ أبدوّ عليهآٍ
الأن الاُ أنٍي أضحكٍ وأبتسمٍ علٍي
سخآفةٍ حظيٍ ألذىٍ كنتُ أظنهً وآقعآٍ
فيٍ حيآتيٍ وكنتُ أسعيٍ بشتىٍ ألطرقَ
أن أحتفظٍ بهآ للأأبدِ ففآجآتنى بُ الودآعَ
سحفآٍ لكُ يآ حــبِ

متيِ يطيبُ جرحيٍ منًكٍ
لاً أ‘عّتقدٍ تضميدً ألجرحً
بعدً تشيَع جنآزةٍ الروحً التىِ
كنتُ بدآخلهآٍ وخرجتً بسلامٍ
وكنتُ منٌ بعدك] لمنُ ألمهلكٍين

لأ تظلمونً ألحبً بِ أفعآلكمِ
فًقلوبٍ ألبشرٍ لاً تتشآبهِ
ربُمآ كسرتُ قلبٍ منّ ألصعبٍ
أنُ يعودٌ مثلٍ ألسآبقٍ
لاُأنهً أكتفيٍ جروحً منكُ وأنتِ لاٌ تشعر

يا سيـدتي المختبئه بين الكلمات منذ عقود الاقتراب منكِ ممنوع نعًمً يأّ سيدتيً فهيً حقيقةً وليسً خيآالّ عشقكً فىّ قلبيً وأرتبآطيً بكّ هوٍ ألمحآالَ أتّعبًتَنيً حروفيَ فهيً ترآكُ بعَينُ ألصوآبً أطلقتً عليكيً لقبً جميلتيًَ وسآحرةً ألكلمآتً وُكنتُ فىً بحرُ عينآكً كَ ألطيرُ الغرقآنَ أعلمً لستيً بنصيبيً وهذاً أمرُ يقتلنيً الألآفً ألمرآتَ أحببتكً منُ ورآءً شاشهُ ولكنُ بقلبيَ أرآكً يأسيدتيً سَ أدونكُ بسطورً الكًبريآءً هلً يحقً ليً معرفةً بعض الأشيآءِ لاً أعلمً أنُ كنتيُ تجهلينيً سعوديً أناُ ولقبتً بكبريآء قبلً نومكً سالتينيُ ذاكُ ألسؤآلَ وهذاً هوِ سؤآاليٍ هلً جآتكً بحلمً أمسً أم ً كنتً لكُ مجردً سرآابً ق أناً يأجميلتيً اليكُ دومآ ّ أشتآق " كَـܓܨٍـبريآ‘ء قـܓܨٍـآَََ‘تِل ْ " اُلٍكـــُيٍُنجً! ... ..

: رسمتُكَ بسمةََ في شفاه الذكرياتْ كتبتكَ سطرََا في قصائدى الخالداتْ و تصورتكَ فارسََه آتِيََا من عالم البطولاتْ نسجتُك في خيالي حكايةََ من أجمل الحكاياتْ فقد كنتَ حِبرََا لكلمات دفاتِري الضائعاتْ و كنتَي جنينََا خُلق ليعِيش في رحِم الاُمنياتْ عانقتَ نبض القلب في استحياءْ و لملمت ذاك الشتاتْ فانتَ بيتُ شعرِِ عثرتُ عليه بين القوافي الفاتناتْ و انتَي شمعةٌ نورت ليالِي آلكـــــينج المُظلماتْ ! ..

آنتظرى قبل آن تمصى أعطينى قلبي لا أوحل. وآمضي كيفما تشاء لماذا جآتى الى بيتى واهتزت جمبع الاسوار وسرقتي الخضرة من حقلى ليلك حلو الأحلام يا آمرآة استباح لها شطآنى لمضاجعتها كل يوما ب الاحلام القيتى بشباكك على نافذتى ورتلتى تعويذة العشق لا بفكها سحره أو جآن يا آمراة آسكرتنى من رحيق الشفاه معسولة آلقبلة وسمها يسرى ب الشريان تبا لك آيتها آالأنثى فكنت آنا ساحر النساء واليوم آصبحت المسحور ولا لى من شفاء ودواء غير التحام الروح والجسد ودثريني برعشة الاهداب آنا رجلا يتقن فن آلجسد ولا آنكر تلك الصفات فربما لا يروق اك جنونى ومداعبة خصرك ذا الاعوجاج ولكنى فادر سيدتى ان آجعل من شفتى رحيق الضاد لسم ونموت ونحيا الاثنان سا اخاطب عقلك برشد وآحترام وآخاطب جسدك بكل وفاحة فلا داعى للصراخ فعندما آري جسدك يكون الصمت هو قلة الحياء آخضعى لرجولتى ولروحى او آعطينى قلبي وآرحلى لا أى مكان آقلام الكـــينج

وأن أردتي تعلميُ م’هو حجمٍَ الأشتيآقِ اساليً الأهلً كيفً ينتظرونً ألمغتربٍ بعدً سنينُ وآعوآمٍ ومدى حجمً الشوقً فى عيونًه كيٍ يتلأقى بً الأحبابٍ أنظرىٍ الأن فى ساعتكً وأعلنيٍ القدومٍ بعآصفةُ عاشقةٍ الزمآنٍ وأن أردتي تعلميٍ مقدار حبيٍ ضعيٍ يدك علىٍ قلبكً ستجدينهُ يسرعً شغفآ وكآد يخرجً متلهفآ منً الأشتيآق أنظرى لمرآتكُ ستجدينيً أمامكً وعلىَ سريركً ووسادتكُ ألورديةً ستشكوي لكُ كمُ أحبكً مجنونهُ أنتيٍ وجنونيً فاق ألجنونُ يامنُ أعتلتُ عرشِ قلبيٍ وليسً منهآٍ مفرٍ ولاً اردتٍ غيرك بشرٍ يكونً أكتفيتٍ بك وقضى الأمرٍ أقلام آلكـــينج ..

لاًتروحُ وتًزيدً ألهمٍ بطعّون
يكقًي شوقتِك عُنِ الخلأيقً
ولُكٍ حتٍي أحزآنيِ تهونٍ