04-11-2019, 12:55 PM | #12 |
.. شاعر واسكن اخر حدود الغيم ..
|
حب فريد من نوعه ...
حب زمن الطيبين ... الذي لا نقرأه إلا في الف ليله وليله ... ... إيمان ... كتبتي فأجدتي نثرتي فأبدعتي ... سلم الاحساس والشعور والجوارح ... قلم راقي وعذب السجايا ... يستحق المتابعه ... لا خلا ولا عدم ... |
|
04-11-2019, 02:09 PM | #13 |
|
يا للجمال
في العبارات و الانتقائات سلمت صديقتك وسلمتي غاليتي |
|
04-12-2019, 07:32 AM | #14 |
|
أهلا ي إيمان
سأعود بإذن الله .. |
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ |
04-12-2019, 06:37 PM | #16 |
|
اقتباس:
نعم .. فلا بالمسافات تقاس المحبة ولا بصعوبة الظروف من سهولتها من يحبك سيعود من تلقاء نفسه متجددة فيه دماء الشوق والود .. حتى وإن تفاقمت المشكلات وساءت الأحوال فليس كل ما سبق يدوم القلب الصادق في حبه لا يعرف القسوة أبدا |
|
04-12-2019, 06:41 PM | #17 |
|
اقتباس:
يبحث الإنسان دائما عن راحته وإطمئنان باله وفي الحب والتسامح نجد ذلك لا شك المؤمن الحق هو من يعفُ عند المقدرة ولا يحمل بقلبه سوى الخوف من الله واذية غيره مهما وجد منهم لا أنكر أن الإنسان مهما كان قويا يبقى ضعيفا وتصدر عنه تصرفات رهيبة ولكن العاقل من يرد عن نفسه البغض والكره لأن ذلك راجع عليه بهلاك أشكرك يا عبد الله |
|
04-12-2019, 06:45 PM | #18 |
|
اقتباس:
هنيئا لقلبك يا ايمان هذا الرجوع
وهنيئا لهم هذا الدفئ بروحك ما اعذب الحرف وما ابهاه حين يكون من والى الصداقه وكأنه جبل شامخ او قطعة سكر حلاوتها لاتزول الاصدقاء نعمه وما اجملها من نعمه تستحق الشكر والاحتفاء صديقة واحده بمسمى شقيقه هذي نعمتي من الله التي انارت لي وحدتي وظلمة ايام بفقد من كانت هي سندي اغرق بالاحساس حين يكون الحديث يخاطب ارواح الاصدقاء سلم قلمك وكلك يا ايمان لروحك دعوات وتقديري و200مشاركه . الله هو الذي خلق في القلوب هذا اللين ليس من عند أنفسنا فسبحانه الذي يعطي من يشاء والحمد لله أنه جمل قلبي بذلك لا أكذب عليك حينما أقول .. سيئة أنا ولست بمنزهة من الخطأ ولكن مراجعة النفس وجلدها عندي يفوق الوصف شكرا يا فاخرة على ضوء أنرت به المكان وقلبي |
|
04-12-2019, 06:47 PM | #19 |
|
|
|
04-12-2019, 06:49 PM | #20 |
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|