02-27-2017, 03:00 PM | #13 |
|
|
|
02-27-2017, 03:06 PM | #14 |
|
اقتباس:
سعيدة بهذا التواجد لا عدمته يبقى الغياب والحنين والشوق سيلان هادر للحبر ودمع المآقي ذو شجون تقديري لك ../ |
|
02-27-2017, 03:24 PM | #15 |
|
اقتباس:
إِسمُكَ
وَهجُ قمري مُحلِّق فوقَ سمآئيٍٍ اسمكَ شيء من طفولتي و بعض جنون مراهقتي و زلزال الشتاء في مروج نيسانيِِ اسمكَ وَ رَسمُك من روائع البدايات و عيناك عواصُفُ رَملية في زهر تشرين لا تختلف عن عاصفتي العشقية في قلبي مِنَ الداخل تماما لا تختلف حَيثُ يُنْهِكُنيِ الحَنين يا لَكَ مِنكَ ! لم يكن للخيال وجود ولا للمنطق واقع امتطاء جواد يسابق رياح عاتيه .. اغلقت عليه جبال الشوق السبق من كل صوب ,,.. وقف على سراب القيعه الجرداء ينظر .. ومضه ماء .. يروى عطش حبال اوتار الصوت المتلهف فوق سرج جامح .. يطوى البراري والقفار للوصول الى منطق الحنان وواقع الشوق انتظار خيال الامس ليسعد بواقع اليوم فلم يكن لصهيل الجواد اثر .. بحث عنه بين جبال الشوق وبرمال الحب وبسراب الامل .. فلم يجد الا ذكرى عابره رسمت اسم بلوحه جميله ... ونقشت حروف لم يقراءها احد الا انا تزخرفت باروجوانه ماسيه تتلالا .. في ظهيره اليوم .. سعرها اغلى امن الروح .. وثمنهاا الروح بحالها تملكها الامل .. ووقف الحظ عنيد للامل فلم يركض جود الشوق ولم يرقى جبال الحب .. الشاهقة لكى لايتدحرج الى الاسفل .. فلم ينقذه احد واقع مؤلم يعيشه المراء بين ساعات الفراق ووثواني اللقاء الغياب مؤلم والرحيل جرووح .. والصبر طعون بسكاكين الغلاااا فيا ايها الراحل الى الاعلى .. انظر لمن هم باالسفل تعب وراك النظر .. والراس لم يعد ينظر الى الارض بل الى طلوعك بانتظار رجوعك دقيقة امل ( ساكون بانتظار رجوعك اكثر من صبري لــــ غيابك ) كان هناء معاند وايقن ان الحياه ورده جميلة بيد من يرويها والتعاسه ورده ذابله لمن يعرضها للعطش اروى حياتك حتى تفتح ورود ايامك المعذره خيال الفكر يرحل ابعد من المشتري دمتي بخير كأنك هبة من السماء في هذا المساء الحزين تفه مدادي أمام هذا الحرف السامق دهشة . . تحليق . . تصفيق ... فهل وفّى حرفي الجزية ../ |
|
02-27-2017, 03:25 PM | #16 |
|
|
|
02-27-2017, 03:25 PM | #17 |
|
|
|
03-04-2017, 01:56 AM | #19 |
|
سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق لك كل الود والاحترام |
|
03-25-2017, 12:47 AM | #20 |
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حتّى, غِيابك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|