بدون عنوان

شكرًا لكم حبايب
أختتم فكرة الموضوع بالأتي:
فكرة الموضوع مبنية على الأماني وماذا نرجو, وأتخذت فكرة الزواج كمدخل واضح لكي لا تتفرع الأمور إلى أشياء بعيدة عن المضمون المقصود, لأن فكرة الزواج واضحة للجميع,
ليس بالضرورة أن ماتحب وتتمنى هو الأفضل لك عند ربي وربما يختار لك الأفضل رغم أمانيك وأحلامك فقد تكون النتيجة مذهلة,
أسرد قصة الحكيم الذي جمع المتذمرين على سوء حظهم ورداءة نصيبهم, فطلب من كل متذمر أن يكتبَ معاناته ويضعها في الصندوق الذي أمامهم,
كتب الجميع كل الأمهم معاناتهم, ثم طلب من كل واحد أن يدخل يده ويلتقط أي ورقة لتكون هي أقل معاناة ليربح بها, بدأ الجميع بالتقاط الورق وفتحها ثم قراءتها ثم بسرعة يرجعها وسط الصندوق ثم يبدأ بالبحث عن أخرى, سألهم ماذا تفعلون؟ قالوا بصوت واحد نبحث عن ورقة معاناتنا فهي أفضل من كل ما قرأنا, " فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ",
رعاكم ربي

سر الحياة معجب بهذا

لي عودة للنقاش

الفيصل معجب بهذا

.
.
موضوع حلو ومميز
بس اتوقع هالاشياء اندثرت

محد يفرض على احد شي
خصوصا بأمور مصيريه زي كذا
كل التحايا لسموك
.
.

الفيصل معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

سر الحياة
هلابك
القصد ليس ما اعتقدتيه ورحتي بعيد حفظك ربي,
القصد من الفكرة ليس حب رغبات مؤقته,
ولكن كما يحدث مثلاً بين بنت العم وأبن عمها والعكس, لا يكتب الله لهما زواج فيضطرون الزاوج من أخرين, والأمثلة كثير مثل هذا الحب الذي زرعه الله في قلب المرأة والرجل كما خلقنا شعوباً وقبائل لنتعارف ونتقارب.

هلا بك زود أخي الكريم
لا ما ابتعدت كثير عن المعنى
المعنى المخالطة بقصد الحب والزواج
هي من تصعب الحياة على الاثنين
والغالب أبن العم يتزوج بنت عمه
مافي وحده تتزوج غريب وابن عمها راغب فيها
الا اذا كان ابن عّم عن ابن عّم
وانا ضد الفكرةالمغزاها إن الشخص يتعايش مع الأشخاص
لأن إنجبر يتعايش معهم لان خلقنا من انفسكم سكن
الشخص الطيب ينسي الحبيب لأن في بينهم مودة تنخلق
مثلا زميل العمل مجبور عليه ولكن مافي زميل عمل طيب إلا ويتحول لصديق
مثله مثل الجيران الطيب رغما عن أنفك ينشأ معك مودة وألفه
فما بالك الزوج والزوجة ، المشكلة في الفكر
هذة الزوجة او الزوج في بينهم آبناء وهم مسئوولين عنهم
لا يتحسر الانسان عن أمر لم يكتبه له وإنما يسعى في الجديد
المعنى لا يترك ايام الطفولة لانها مرحلة
يعني شاب ولزال عقله في الطفولة
هي ذكرى جميلة ولكن الان يخلق جو أجمل
إرادته تحول الايام مع الصالح آجمل
كذا مغزى كلامي
وتكلمت عن المرض لأن هو اساس التعاسة
كيف آدم نزل من الجنة من وسوسة شيطان
فنبتعد عن مكامن الممكن يحول الامر للشر
فقلت إن يحبها لا يكلمها فيطمع آكثر ويتحول لمرض
لان من الأساس هي محرمة عليه وليس ملكة يمينه
فيزينها الشيطان آكثر ليقع في المحظور

وهذا والله آعلم مجرد نظرية من عقلي مبنية على أسس ديني

وشاكرة لك التوضيح
تقديري

الفيصل معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

شكرًا لكم حبايب
أختتم فكرة الموضوع بالأتي:
فكرة الموضوع مبنية على الأماني وماذا نرجو, وأتخذت فكرة الزواج كمدخل واضح لكي لا تتفرع الأمور إلى أشياء بعيدة عن المضمون المقصود, لأن فكرة الزواج واضحة للجميع,
ليس بالضرورة أن ماتحب وتتمنى هو الأفضل لك عند ربي وربما يختار لك الأفضل رغم أمانيك وأحلامك فقد تكون النتيجة مذهلة,
أسرد قصة الحكيم الذي جمع المتذمرين على سوء حظهم ورداءة نصيبهم, فطلب من كل متذمر أن يكتبَ معاناته ويضعها في الصندوق الذي أمامهم,
كتب الجميع كل الأمهم معاناتهم, ثم طلب من كل واحد أن يدخل يده ويلتقط أي ورقة لتكون هي أقل معاناة ليربح بها, بدأ الجميع بالتقاط الورق وفتحها ثم قراءتها ثم بسرعة يرجعها وسط الصندوق ثم يبدأ بالبحث عن أخرى, سألهم ماذا تفعلون؟ قالوا بصوت واحد نبحث عن ورقة معاناتنا فهي أفضل من كل ما قرأنا, " فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ",
رعاكم ربي

عفوا اخي مثالك الاول المكتوب بعيد تقريبا عن ما وضحت من مضمون

القانط هو لم يرضى وهو البعيد عن الركن السادس من أركان الايمان

وهو الايمان بالقدر

واحد حب وحده ولم تنشأ بينهم محادثات ولين بالقول
او اختلاط لا يحدث لهم بالغالب مكروه ويتجاوزا الامر
لان الله سبحانه وتعالى يرزقهم الحلال الطيب
ويبعد عنهم الفتن

وشكرا لك

الفيصل معجب بهذا

أسعدك ربي سر الحياة
وشكرًا جزيلاً لرجوعك والتعقيب الطيب الكريم,

اقتباس:

المعنى المخالطة بقصد الحب والزواج

لا ارى شيئاً كتبته وذكرت فيه المخالطة, إنما مشاعر شخص اتجاه شخص حتى لو لم يقابله,
وهي فطرة غرزها ربنا سبحانه وتعالى في المرأة والرجل لكي يتكاثر خلقه, وليست عيباً ولا حراماً كونها فطرة,

***

اقتباس:

عفوا اخي مثالك الاول المكتوب بعيد تقريبا عن ما وضحت من مضمون

عندما يكون المثال هو لتقريب الفكرة لذهن لمن يقرأ بدون توجيه ممن كتب لتحديد الغرض من الفكرة, يعطي مجال مريح لمن يريد التعقيب بدلاً من تحديد وجهة نظر الكاتب, ثم تؤخذ وجهات النظر على أساس بنيان الفكرة المقصودة, فالغرض من الطرح هو أن مايكتبه الله لك هو بحكمة إلهية,فلا تتحسر بفقدان ما تأملت وحلمت به,
حياك الله

سر الحياة معجب بهذا