04-16-2019, 12:23 AM | #11 |
|
اقتباس:
هلابك اخوي تناتيف وفي افكارك الرائعه اخي القدير الهوية من المستحيل التخلي عنها وهي انتما.ومن الاعتزاز بالانتما لكل انسان ولكن في المقابل هذا لا ينعني الا نسلاخ من الانسانيه فـــ الهويه شي والا نسانيه والتعايش شيئ اخر. ومتى ما اراد الا نسان ان يتحضر. عليه الا فتخار بالهوية والا بتعاد عن العنصرية المقيته. والتعايش مع الاخرين طالما لا يمس الهرامه والمعتقد والهوية.. جيت على عجل بهذا التعقيب المتواضع لك جل تقديري هلا أخوي عبدالله اسعد الله مساءك ....اتفق معك ...واضيف أن الهوية هي ما تشكل وتبلور لنا إنسانيتنا ..فكيف تكون هويتك العقائدية أو الفكرية معتدلة متطرفة تكون في مقابلها انسانيتك ...لذلك الإنسانية بنظري هي نتاج الهوية التي تؤمن بها . . محبتي .....لاعدمناك دوم تناتيف . |
!
|
04-16-2019, 12:26 AM | #12 |
|
|
!
|
04-16-2019, 12:42 AM | #13 |
|
اقتباس:
• • أهلاً بك أخي الرائع دوماً تناتيف أحب القضايا التي تثيرها دوماً و يروق لي مدى رقي حوارك و كان بيننا جولات متواضعة في أماكن أخرى أخي العزيز بداية و انطلاقاً مما سطره الكاتب هنا فأنا لا أعتبره تمرد على الصهيونية و أهدافها لأن من أهدافها المعلنة و ليست المخفية أنه بعد بناء وطن لهم سيسعون ليكون كل من حولهم أصدقاء لهم لأنه من الصعب أن تكون كل حدودهم مع أعداء فاللص بعد أن يسرق يستطيع أن يخطب خطبة عصماء يدعوا فيها للتسامح و نسيان الماضي و لن أنسى تهجمه على الأديان في البداية فلا داعي لتلك العبارات اللاذعة من أجل أن يدعوا لفكرة ما و بعد أن نعترف أن اليهودية شيء و الصهيونية شيء آخر فقسم و لو كان ضئيل من اليهود هم ضد الحركة الصهيونية وضد قاداتهم و قسم آخر رفض الاقامة في فلسطين المحتلة نأتي لفكرة الهوية عشنا في وطننا متعايشين مع سائر الأديان و لكن لا يمكنني أن أنسلخ عن هويتي لأذوب في بوتقة الآخر فلهم دينهم و لي ديني نعم يهمني حجم الإنسان بداخلهم بعيداً عن أي انتماء آخر و لا أحمل لهم أية بغضاء لكن هناك خطوط حمراء إن ما مست عقيدتي أحتاج لوقفة تأمل و إعادة صياغة لأية علاقة آنذاك على الرغم من عدم تعرضي لهذا الأمر و التعايش مع الآخر بطبيعة الأمر لا يتعارض مع التمسك بالهوية أو العكس أخي العزيز كل ماذكرته لك مجرد رأي حول الكاتب بيغن و ما أشار إليه فقط و لك التحية بعبق الياسمين .
مرحبا اخوي حسام مرحبا بأهل دمشق وضواحيها ...هلا أخوي ذكرتني بما مضى واندثر أيام الساهر وما ألت إليه امورنا ...ما أجمل تلك الذكريات ..وتلك الحقبة تعتبر بمثابة الهوية لنا ...ولكل منا له مسلك او مسار يتم تناولها وتقييمه من قبل الأعضاء ..عموما أيام مضت ولن تعود ...ذكرتني واوجعتني الله يسعدك . . انا ما زلت أقول أن الهوية هي ما تحدد ماهية إنسانيتنا ...بعيد كلياً عن الشعارات والرغبات ...وكذلك حتى التعايش لا يمكن أن تتبلور على أرض الواقع إلا من خلال مفهوم الهوية التي نحن عليها ....حتى الرضيع أول أعلان بي قدومه نجد من يرسم له هويته الدينية وغيرها حسب ماهية والدية لذلك الطفل يكون في وضعيه التبعية حتى يكبر ثم له الخيار بالإستمرار بالهوية التي رسمت له أو يحاول أن يوجد ويبحث له عن هوية تكون بطاقة تعريفية له امام العالم ...محبتي يالغالي ...واسعد الله أيامك وعذرا على التقصير ................... في حفظ الله ورعايته يا دمشقي . |
!
التعديل الأخير تم بواسطة تناتيف ; 04-16-2019 الساعة 12:45 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|