ننتظر تسجيلك هـنـا

مجلة امل عمرى الاصدار الثانى لعام 2020
عدد مرات النقر : 2,428
عدد  مرات الظهور : 82,126,683
مركز رفع منتدى امل عمري
عدد مرات النقر : 2,976
عدد  مرات الظهور : 82,126,760
تقسيط بطاقات سوا بكل الفئات
عدد مرات النقر : 822
عدد  مرات الظهور : 64,169,237
منتديات أمل عمري الأدبية ترحب بكم  .. كلمة الإدارة


الإهداءات



 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-06-2019, 12:13 PM
آبرِيل+ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Dimgray
 رقم العضوية : 889
 تاريخ التسجيل : Mar 2019
 فترة الأقامة : 2237 يوم
 أخر زيارة : 01-04-2020 (10:43 PM)
 المشاركات : 283 [ + ]
 التقييم : 7874
 معدل التقييم : آبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ذآتٌ مُظلِمَة .!





َ
/
:


مَدخَل "
مَـرحى رَدِ إعتباَر الفُكاَهة ( إِبتسامةٌ مُزيفَة )
زَفرةٌ مِنَ الأَعماَق ليسَ إلأَ .،
آسَى وَ دوآمِ التأَسُف فِي قالبٍ مُوحَد وَ كَـ/ أَنهاَ خُلقِت لِـ/ تُزِيحَ السعادةُ عَن صَدرِي .،
جـاَئِرة لآتعرِفُ شَيئاً سِوىَ الزفِيرُ المُحمَل كُربوناً بِـ/ ثانِيَ الأُكسجِين .،
# مَزآج / صَديقِي
كَيفَ لِي أًن أَحرُسَ الأَمس .!
وَ أُلملِمُ حُروفِي التِي تَناَثَرت فِي الظلآم .!
وَ قد إستنفذتُ كُلَ الصَبرُ بِـ/ دآخلِي .،
# عَزيزِي مَزآج
قَد مَزقتُ وَرقَة بِهاَ الدِمُوعَ مُختلطةٍ بِـ/ الأحزآن .،
فَـ/ لآ عَزآءاً يُقاَمُ علَى أَورآقِي وَ سلةُ المُهملآتِ بِـ/ جانبِي مُمتلِئَة .،
وَ لآ عليِك عَزِيزِي فَـ/ إنَ أَحرفِي لآ تنتهِي عِندَ 563 كماَ قُلتَ فِي الأَلعاَب بَعيداً عَن أَملِ عُمرِي وَ ياليتَ الأمرُ كَذلِك .،
أَتعلمُ عَزِيزي ، علَى خُطىَ الأَلم تَجاوت هَذآ الرقمُ بِـ/ كثيِر .!
فَـ/ مِحرآبِي الأَوحَد علَى الرَفِ هُناَك مِن ثلآثِينَ مُجلداً .،
وَ كَهفَ وِحدتِي مُؤرقة علَى طاولتِي الآن بِـ/ سَبعةِ صَفحات .،
وَ كُلهاَ تَترقبُ إعدآمَ النَهار فِي ملآمِح الغَد .،
لِذآ يَبقى العَزفُ ناَبِضاً بِـ/ أَنامِلَ مُضمحِلة .،
سَحقاً لآ تعلم أَن بادئَ الحَرف لم يَكُن فِي الأَصلِ ( هِوآية ) .،
ممم وَ حَقاً لآ يَهم فَقد فعلتُ كُلَ الأَشياَء .،
وَ كَتبتُ الأَشياَءَ كُلهاَ بِـ/ عِنايةٍ فاَئِقَة .،
# ياَ رجُل
إنْ كاَنت الكِتابةُ قَبرٌ مَفتُوح .!
‏فَـ/ أَكثرُ ماَ يؤلِمُنِي بِـ/ أَننِي أَموتُ كُلَ يَوم .،
‏وَ لمْ يَزُر قَبرِي أَحد .

’,

الأَملَ قُرآئِي "
بعدماَ ثَمِلتْ بِـ/ كأَسٍ مَلؤهاَ الدِمُوع .،
أَعِيشُ خَيالاً بِـ/ عاطِفة تَحمِلُ بينَ إزريِهاَ جِنُونٍ يُكبِلُ بِـ/ دآخلِة إصراً مُحملاً بِـ/ الجِنُونْ .،
فَـ/ لِـ/ تُكمِلَ الخَيالْ بِـ/ شِيٍ مَلمُوسٍ بِة ، أَشبَةُ بِـ/ صَرخةِ يأَسٍ أَخِيرة .،
حَسناً ، لِـ/ يَكُن يأَساً فَـ/ أَناَ مُستاَءٌ جِداً وَ أرغبُ حَقاً فِي البُكاَء وَ الحِديثُ مُطولاً معَ الغُرباَء .،
عَن هَذةِ النِهايةِ المَعجونةِ بِـ/ الدَمْ بَعدَ يأَسٍ قَد طَالَ أَمدُة .،
وَ التِي خُتمِ لهاَ بِـ/ الفشلٍ الذرِيع .،
تِلكَ هِيَ ذآتُ النِهاَية التِي ما كاَدَ أَن تَقعُ فيِهاَ ( القَلُوبْ ) .،
إلأَ وَ إستعاَذَتْ مِنْ شَياطِينَ الوَجع وَ فَتَّشَتْ عَنْ مَهربْ .!
ياآهه علَّ لِـ/ هَذآ الجُرحِ ( ضَماَد ) .،
# تَذكِرةُ خُروج مِن حِدُودَ هَذآ المُتصفَح لِـ/ مَنْ هُم أَقلُ مِنْ ( سِنِ الأَلمْ ) .،
عُذراً لِـ/ مَنْ خَرج .!
وَ من تَبقَى هُناَ هَذِة المُوسِيقَى وَ التولِيب .،
لِذآ دَعونِي وَحِيداً وَ لآ تَتعمقوآ أَكَثر .،
فَقط إحتموآ مِنَ حُزنِي .،
وَ إقرؤآ علَى رُوحِكُمَ السَلآم .!
أُمنِياتِي لَكُم بِـ/ الثَبات .،
وَ الآن أَنثُرُ هُناَ بَعضاً مِنَ ذآتِيَ المُبعثَرة لِـ/ أَستفِزُ الكلِم وَ قَوآعِدَ اللُغة .،
وَ أُصِيبُهاَ فِي مَقتَل بَعد دِوآرَ الحَرف المًُصابُ بِـ/ الدِوآر .،
وَصه إقتنِصُ نَفساً - مَزآج هههـ وَ أَنتُم # رآفقونِي

’,



إلتفتِي إليَّ لِـ/ أُخبرِك أَن العالمُ فارغاً مِن دُونِك .،
وَ أَن كُلَ العصاَفيِرَ الغاَفية في قلبِي ( مَيتة ) .،
كَيفَ أُخبِرُك أَن قلبِي يَحترِق .!
وَ أَن عَيناَيَ تُمطِرُك .!
بَاَدلِينِي التَبسُمَ قَليلاً كماَ كُناَ نَفعلُ ذلِكْ فِي دَفاترِي القَدِيمة .،
فَـ/ أَناَ مُحتاَجٌ جِداً وَ عالمِناَ اليَوم لِـ/ مِثلَ ذلِكَ ( الأَمل ) فِي إبتِسامتِكْ .!
وَلو بِـ/ دَمعةٍ مِنكِ ( صاَدِقة ) .!
ممم لآ بأَس الأَمرُ عاَئِدٌ إليِك .،
وَ يكفِي أَنَ جُدرآن غُرفتِي ( لَطِيفةٌ جِداً ) معِي فَـ/ هِي لآ تُدِيرُ ظَهرهاَ لِي .،
أَهلاً خاَئِنتِي "
# وَ عُذراً ياَ رِفاَق سَـ/ أَتجاوزُ الفُصحَى
أية .... أنا وليد ، شلونِك إِشتقتِك .!
بصرآحة ندمَت أني ما أستقبلت مرسُولِك العام
لِـ/ أَن حُزنِي من بعدةِ أَشدُ وَ أَعظَم .،
وَ إلى هِناَ يكفِي ، أَوجعتينِي قَطعتينِي بَهذلتِينِي .،
# عَودة وَ عُذراً لِـ/ خروجِي عَن النَص
فَـ/ كُلَ مَرسولٍ يأَتِي يَحتلُ حَيزاً فِي قلبِك .،
أَردتُ مَنعِ ذلِك حَتى وَ إن أَحتَل السَقمُ كُلَ أَجزآئِي .،
ماَ الذِي يَحدُث لِماَ الطَريِقُ إليِكِ ( مُزدحِم ) .!
حَتىَ اليَوم
وَ المُؤلِم في الأمر بِـ/ أَنَ ذلِكَ المَوقِفُ الأخير بَينناَ مِنذُ زَمنٍ بَعيِد .،
عِندماَ لَوحَّتُ لكِ بِـ/ كلتاَ يَدآيَ مُودِعاً .،
ماَ زآلَ يَترددُ طَيفُكِ كُلَ يَوم .،
وَ كَـ/ أَنَنِي أُغِيرُ مِنَ مَعنىَ ( الودآع ) فِي المَعاجِمِ وَ قامُوسَ المُحِيط .!
حَبيبتِي "
ماَ حاَلُ قَلبُكِ ، إنَ قلبِي ليَسَ بخِير .،
فَـ/ لم أَنهاَرُ قَط مِثلَ ذلِكَ اليَوم .،
رُغمَ أنََ السَنِين قَد طَوت أَخِرُ لِقاَءٍ بينناَ ماَزآلَ ذِكرآكِ ( يُثيِرُ وَعكتِي ) .،
وَ يَلزِمُنِي الفِرآش ، إلىَ أَمدٍ غَيرَ مَعلوم .!
لِذآ أَهمُ الطُقوسِ التِي أَعيشُهاَ الآنْ مع الكَلمات ( حُزنٌ مؤبَد ) ماَبينَ حَنِينٍ قاتِل وَ ضَجَة تَنقادُ لهاَ المَشاعِر .،
بَل أَمنتُ الآنَ بِـ/ أَن المَشاعِر المُصاحِبة لِـ/ مَوآقِفُناَ المؤلِمة ( هِيَ أَكثرُ ماَ يُؤلِمُناَ )
بَعدماَ ظَننتُ بِـ/ أَنَ مُرورَ الأَيام قَد تَكفِيَ لِـ/ النِسياَن وَلو لِـ/ بعضَ أَوجاعِي .!
أَخطأتُ الظَنَ وَ المُؤسِف بِـ/ أَنَنِي أَغرقُ فِي مَعصيةِ البُكاَء دُونَ رحمة .،
وَ حَقَ القَولُ الآنَ بِـ/ أَنَ حاَلتِي يُرثَى لهاَ .!
فَـ/ أَيُّ عِلآجٍ هَذآ يُرغِمُ حَياتِي بِـ/ الحَياة
وَ أَينَ سَـ/ أجِدُة
بَل كَيفَ أَطبِبُ نَفسِي وَ أنجُو مِن فِعلتِهاَ هَذِة وَ هَذِة ( الحَياةُ ) تَهزِمُناَ بِـ/ مَن نُحِب
هَالكٌ أَناَ لآ مَحالة وَ لآَ عَجبَ فِيَ أَن ( رِئتِي اليُمنَى ) تَشتكِي ضِيقَ نَفسِهاَ .،
وَ ( رِئَتِي اليُسَرى ) تَتكَبدُ عَناَءِ ضَخِ الدَم لِـ/ باَقِي جَسدِي .

’,



هُناَ مُتذمِرة ، وآقفةُ تتأملُ بِـ/ ماَ جلبتُةُ لِـ/ نَفسِهاَ .،
وَ فِي باَدئِ الأمرِ هُناَك مُبتسِمة ، تُنهِي التَأملُ بِـ/ جِلوسِهاَ .،
ممم مَشاعِرَ مُتناَقِضة
لآ أَستغِربُ ماَ حّل بِـ/ روحِهاَ مِن تَخبُط ، تَفضُحهاَ الأَشوآقُ بِـ/ هَذآ وَ ذآك .،
وَ رسائِلُهاَ الوَردِية التِي تُظهِرُهاَ ( أَرقُ الإِناَث ) ماَ يُخفِي حَقيقةِ عاهِرة في أَوضحِ مَعانِيهاَ .،
تَحياَ وَ تموتُ على نَبضِ الرجاَل وَ تَدوسُ علَى قُلوبِهم ، تَماماً كماَ يَفعلُ المُزآرعِين في وَقتِ الحَصاَد .،
هُوَ حاَلُ كُلَ قَلبٍ يَسكِنُة الجمِيع .،
ياَ حَبيبتِي إنَ الكلمُ مُوجِع فَـ/ كُفِ عَن ذلِك أَرجوكِ .!
ليسَ شَرطاً أنَ تَكونينَ مَعِي / مَعهُم ، إنفردِي بِـ/ وآحِدٍ مِنهُم أَو إعتزلِي .،
أُرآقِبُكِ جَيداً وَ خَطوآتِي تَتمزقُ غِيرةٍ علِيك .،
فَـ/ أناَ الذِي أَيقظَ الفِضُولَ فِي قُلوبِ كُلَ الرِجاَل عَن أُنثاَي فِي مُذكرآتِي أَسميتُهاَ ( أَميرتِي ) .،
وَ أناَ الذِي يَنامُ علَى أَطرآفِ الصَباَح ( وَ قَلبةُ مَعكِ ) .،
عِياذاً بالله مِن كُلِ بُقعةٍ تَحمِلُنِي إليِكِ .،
بَعدماَ كُنتُ مِن أَشدِ الرِجالَ جَفاءاً حِينَ كاَنت ( أَغناَمُ جَدِي ) أَكثرُ ماَ يُلهِمُنِي .،
خاَئِنة وَمعَ يأسِي هَذآ لآ أُمانِع فِي ( قُبلةٍ ) مِنهاَ أَستجمِعُ بِهاَ شَفاَ الأَحرُفِ وَ أَعزِف .،
ممم إِتبعِيهاَ بِـ/ أُخرىَ لِـ/ أَعزفَ لكِ فَقط .،
حاَئِرٌ أَناَ فِي مُنتصفِ الشَوقْ ، فَـ/ لمْ تُودِع وَ لمْ تأَتِي علَى عَجلْ .،
أَيُ سِحرٍ أَغوىَ القُلوبَ كَـ/ أَنتِ .!
وَ أَيُ عَملٍ يُرضِي غَضبَ الحِيرةٍ بِـ/ دآخلِي .!
ممم لآ يَهُمْ أَدِيري ظَهركِ أوَ لِـ/ يَكُن نحَوي .!
مم حَتماً سَـ/ تَكُونُ تِلكَ الخُطوةُ نَحوِي مُقدَسة حَيثُ عِنوآنٌ وآحِدٍ يَنتظِرُكِ ( تَباً لكِ ) .،
ثُمَ بعد أَعلمُ جَيِداً بِـ/ أَنَنِي سَـ/ أُنادِيكِ بِـ/ صَمتٍ مُفرِط .،
وَ لآ شَيئاً سَـ/ يَصِلُك سِوى جِرآحَ صَوتِيَ المَبحُوح وَ تأَلُمِي .،
ممم سَـ/ أُحسِنُ الظَن بِكِ مَحبوبتِي .!
إِذاً يَصِلُكْ وَ كَـ/ أَن قَلبي مأّذنَة يَسمعنِي الجمِيعُ إلأَ أَنتِ .،
ماَ رأَيُك فِي مَودتِي هَذِة وَ عطفِي بِكِ وَ إحسانِي
آهه رُحماَك ربِي .،
أَتعلمِين رُغمَ رجولتِي وَ شأَنِي العَظِيم إلأَ أَنكِ تُبكِيني .!
ذَنبٌ أَنتِ مَلئت بِهاَ أَقدآرِي
وَ حَجبت عَنِيَ سَمائِي
فَـ/ لم يَعد يُستجاَب لِـ/ دُعائِي و لآ أَطناَنُ أُمنياتِي تَصِل .،
وَ كُلُ ماَ هُنالِكَ بِـ/ أَنَنِي مِنَ الدآخِلِ ( أُقتَل ) .!
بَعدَ ذلِك َ، أَتُعاتبِيني علَى الرحِيل
أُقسِمُ لكِ بِـ/ أَنَنِي لم اكُن أنوِي فُرآقِك.،
لكن الخِيانة وَ أَمرُهاَ من أشد الخطاياَ وَ أعظمُهاَ إثماً .،
أُولئِكَ الذِين يَتهافتُونَ عِندَ فَرآغِك .،
وَ الأَخرِين الذِين إحتلوآ الثانِيةِ مِن وقتِك .،
إنهُم يَتقاسمُونَ الليل مَعكِ وَ لمْ يَبقَى لِي مِنةُ سِوى الأَرقْ .،
وَ قد بُليِتُ بِـ/ ماَ هُوَ أَعظَمْ ( بَرزخٌ لآ يلتقِيانْ ) .،
هُناَك فِي أَقصى اليَسار أَملٌ يَحتضِر .،
إِننِي أُعانِي بَينماَ لآ يلتفِتُ إِلىَّ أَحد .،
أُريدُ الخلآص لآ أُرِيدُ أَن أَمُوت شَيئاً فَـ/ شَيئاً .،
فَـ/ السقُوط أَجدىَ مِنَ البَقاَءِ مُعلقاً كَـ/ أُمنِيةٍ مَشنُوقَة .!
مَهلاً مَهلاً
بِـ/ ربِكْ أَيُّ أُنثَى هَذِة تَتسللُ مُتخفِيَة إلى ( عالمٍ جمِيل ) بِـ/ مِنظارِ عَينيِك يُقرعُ فيِة بِـ/ طِبُولِ الخِياَنة
حِينَ ذلِكَ ، أَيَّ الشَعائِر يُقيِمُهاَ مَحبُوبِك .!
وَ أَيَّ المَشاعِر تَقوىَ علَى الحدِيثْ .!
ليسَ بعد ، الوَرقُ وَحدةُ مَنْ يبكِي .!
أَلفُ سَقطَة وَ مرآتٍ مِنَ النِهُوضْ .،
وَ رُغمَ ذلِكَ ماَزِلتُ أَحمقاً بِـ/ قلبٍ طَيبْ .!
أآآهه أَصرِخُ علَى ذآتِي فِي المرآة ناَطِقاً بِـ/ اللعنةِ علَى وَجهِيَّ الحَزِينْ .،
مُتجاَهِلاً خلفِي عاَلمَ البَسمَة مُستعيِنٌ بِـ/ صَبرِ السِنينَ المُمِلة .،
ممم وَ ذِكرياتُ قاتِلة تُسقِطُنِي أَرضاً لِـ/ تُهدِرُ ماَ بِـ/ دآخلِي مِنَ دَم كاَن يسرِي فِي أَوردتِي مِنْ أَجلِهاَ .،
ليسَ إلأَ سِقُوطٍ مُمِيتْ بِـ/ ختمِ الخِياَنة لِـ/ أَجثُو علَى رُكبتاَي مِنْ شِدةٍ الأَلمْ .،
لِيسَت سِوىَ حُرقَة تُذِيبُ جَليِدَ المَشاعِرَ المُتوفاَة فِي أَرضِ أَملٍ مُزِيفَة .،
خَلفتُهاَ قُلوبْ تِشبةُ قلبِي تَماماً .

’,

مَخرج "
مَضىَ عاَمٌ كامِل علَى ذلِكَ الودآع .،
وَ بِـ/ هذِة المُناَسبة أَعِدُكِ بِـ/ أَن تَكُونَ الحَياةِ خُطوتِي المُقبِلةِ ( بِدونِك ) # كُونِي بَخِير
+
قُرآءَ الذآت "
العَزفُ هُناَ كانَ بِـ/ ذآتٍ مُظلِمة .،
وَ حتىَ أَقطعُ الشَكُ بِـ/ اليقيِنْ كُلُ ماَسبَق ( خَيالْ لآ أَكثَر ) .،
التُوليِبْ لِـ/ أَروآحِكُم النَقِيَة .،
إِحسِنوآ سُقياهاَ وَ إبتعدِوآ مِن تِلك .

’,

ذآتٌ مُظلِمَة .!
بِـ/ قَلم / ĦίmŁR

/
؛

الموضوع الأصلي: ذآتٌ مُظلِمَة .! || الكاتب: آبرِيل+ || المصدر: منتديات أمل عمري

أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,





 توقيع : آبرِيل+

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:09 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education