#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() َ /
: مَدخَل " مَـرحى رَدِ إعتباَر الفُكاَهة ( إِبتسامةٌ مُزيفَة ) .، زَفرةٌ مِنَ الأَعماَق ليسَ إلأَ .، آسَى وَ دوآمِ التأَسُف فِي قالبٍ مُوحَد وَ كَـ/ أَنهاَ خُلقِت لِـ/ تُزِيحَ السعادةُ عَن صَدرِي .، جـاَئِرة لآتعرِفُ شَيئاً سِوىَ الزفِيرُ المُحمَل كُربوناً بِـ/ ثانِيَ الأُكسجِين .، # مَزآج / صَديقِي كَيفَ لِي أًن أَحرُسَ الأَمس .! وَ أُلملِمُ حُروفِي التِي تَناَثَرت فِي الظلآم .! وَ قد إستنفذتُ كُلَ الصَبرُ بِـ/ دآخلِي .، # عَزيزِي مَزآج قَد مَزقتُ وَرقَة بِهاَ الدِمُوعَ مُختلطةٍ بِـ/ الأحزآن .، فَـ/ لآ عَزآءاً يُقاَمُ علَى أَورآقِي وَ سلةُ المُهملآتِ بِـ/ جانبِي مُمتلِئَة .، وَ لآ عليِك عَزِيزِي فَـ/ إنَ أَحرفِي لآ تنتهِي عِندَ 563 كماَ قُلتَ فِي الأَلعاَب بَعيداً عَن أَملِ عُمرِي وَ ياليتَ الأمرُ كَذلِك .، أَتعلمُ عَزِيزي ، علَى خُطىَ الأَلم تَجاوت هَذآ الرقمُ بِـ/ كثيِر .! فَـ/ مِحرآبِي الأَوحَد علَى الرَفِ هُناَك مِن ثلآثِينَ مُجلداً .، وَ كَهفَ وِحدتِي مُؤرقة علَى طاولتِي الآن بِـ/ سَبعةِ صَفحات .، وَ كُلهاَ تَترقبُ إعدآمَ النَهار فِي ملآمِح الغَد .، لِذآ يَبقى العَزفُ ناَبِضاً بِـ/ أَنامِلَ مُضمحِلة .، سَحقاً لآ تعلم أَن بادئَ الحَرف لم يَكُن فِي الأَصلِ ( هِوآية ) .، ممم وَ حَقاً لآ يَهم فَقد فعلتُ كُلَ الأَشياَء .، وَ كَتبتُ الأَشياَءَ كُلهاَ بِـ/ عِنايةٍ فاَئِقَة .، # ياَ رجُل إنْ كاَنت الكِتابةُ قَبرٌ مَفتُوح .! فَـ/ أَكثرُ ماَ يؤلِمُنِي بِـ/ أَننِي أَموتُ كُلَ يَوم .، وَ لمْ يَزُر قَبرِي أَحد . ’, الأَملَ قُرآئِي " بعدماَ ثَمِلتْ بِـ/ كأَسٍ مَلؤهاَ الدِمُوع .، أَعِيشُ خَيالاً بِـ/ عاطِفة تَحمِلُ بينَ إزريِهاَ جِنُونٍ يُكبِلُ بِـ/ دآخلِة إصراً مُحملاً بِـ/ الجِنُونْ .، فَـ/ لِـ/ تُكمِلَ الخَيالْ بِـ/ شِيٍ مَلمُوسٍ بِة ، أَشبَةُ بِـ/ صَرخةِ يأَسٍ أَخِيرة .، حَسناً ، لِـ/ يَكُن يأَساً فَـ/ أَناَ مُستاَءٌ جِداً وَ أرغبُ حَقاً فِي البُكاَء وَ الحِديثُ مُطولاً معَ الغُرباَء .، عَن هَذةِ النِهايةِ المَعجونةِ بِـ/ الدَمْ بَعدَ يأَسٍ قَد طَالَ أَمدُة .، وَ التِي خُتمِ لهاَ بِـ/ الفشلٍ الذرِيع .، تِلكَ هِيَ ذآتُ النِهاَية التِي ما كاَدَ أَن تَقعُ فيِهاَ ( القَلُوبْ ) .، إلأَ وَ إستعاَذَتْ مِنْ شَياطِينَ الوَجع وَ فَتَّشَتْ عَنْ مَهربْ .! ياآهه علَّ لِـ/ هَذآ الجُرحِ ( ضَماَد ) .، # تَذكِرةُ خُروج مِن حِدُودَ هَذآ المُتصفَح لِـ/ مَنْ هُم أَقلُ مِنْ ( سِنِ الأَلمْ ) .، عُذراً لِـ/ مَنْ خَرج .! وَ من تَبقَى هُناَ هَذِة المُوسِيقَى وَ التولِيب .، لِذآ دَعونِي وَحِيداً وَ لآ تَتعمقوآ أَكَثر .، فَقط إحتموآ مِنَ حُزنِي .، وَ إقرؤآ علَى رُوحِكُمَ السَلآم .! أُمنِياتِي لَكُم بِـ/ الثَبات .، وَ الآن أَنثُرُ هُناَ بَعضاً مِنَ ذآتِيَ المُبعثَرة لِـ/ أَستفِزُ الكلِم وَ قَوآعِدَ اللُغة .، وَ أُصِيبُهاَ فِي مَقتَل بَعد دِوآرَ الحَرف المًُصابُ بِـ/ الدِوآر .، وَصه إقتنِصُ نَفساً - مَزآج هههـ وَ أَنتُم # رآفقونِي ’, ![]() إلتفتِي إليَّ لِـ/ أُخبرِك أَن العالمُ فارغاً مِن دُونِك .، وَ أَن كُلَ العصاَفيِرَ الغاَفية في قلبِي ( مَيتة ) .، كَيفَ أُخبِرُك أَن قلبِي يَحترِق .! وَ أَن عَيناَيَ تُمطِرُك .! بَاَدلِينِي التَبسُمَ قَليلاً كماَ كُناَ نَفعلُ ذلِكْ فِي دَفاترِي القَدِيمة .، فَـ/ أَناَ مُحتاَجٌ جِداً وَ عالمِناَ اليَوم لِـ/ مِثلَ ذلِكَ ( الأَمل ) فِي إبتِسامتِكْ .! وَلو بِـ/ دَمعةٍ مِنكِ ( صاَدِقة ) .! ممم لآ بأَس الأَمرُ عاَئِدٌ إليِك .، وَ يكفِي أَنَ جُدرآن غُرفتِي ( لَطِيفةٌ جِداً ) معِي فَـ/ هِي لآ تُدِيرُ ظَهرهاَ لِي .، أَهلاً خاَئِنتِي " # وَ عُذراً ياَ رِفاَق سَـ/ أَتجاوزُ الفُصحَى أية .... أنا وليد ، شلونِك إِشتقتِك .! بصرآحة ندمَت أني ما أستقبلت مرسُولِك العام .؟ لِـ/ أَن حُزنِي من بعدةِ أَشدُ وَ أَعظَم .، وَ إلى هِناَ يكفِي ، أَوجعتينِي قَطعتينِي بَهذلتِينِي .، # عَودة وَ عُذراً لِـ/ خروجِي عَن النَص فَـ/ كُلَ مَرسولٍ يأَتِي يَحتلُ حَيزاً فِي قلبِك .، أَردتُ مَنعِ ذلِك حَتى وَ إن أَحتَل السَقمُ كُلَ أَجزآئِي .، ماَ الذِي يَحدُث لِماَ الطَريِقُ إليِكِ ( مُزدحِم ) .! حَتىَ اليَوم .؟ وَ المُؤلِم في الأمر بِـ/ أَنَ ذلِكَ المَوقِفُ الأخير بَينناَ مِنذُ زَمنٍ بَعيِد .، عِندماَ لَوحَّتُ لكِ بِـ/ كلتاَ يَدآيَ مُودِعاً .، ماَ زآلَ يَترددُ طَيفُكِ كُلَ يَوم .، وَ كَـ/ أَنَنِي أُغِيرُ مِنَ مَعنىَ ( الودآع ) فِي المَعاجِمِ وَ قامُوسَ المُحِيط .! حَبيبتِي " ماَ حاَلُ قَلبُكِ ، إنَ قلبِي ليَسَ بخِير .، فَـ/ لم أَنهاَرُ قَط مِثلَ ذلِكَ اليَوم .، رُغمَ أنََ السَنِين قَد طَوت أَخِرُ لِقاَءٍ بينناَ ماَزآلَ ذِكرآكِ ( يُثيِرُ وَعكتِي ) .، وَ يَلزِمُنِي الفِرآش ، إلىَ أَمدٍ غَيرَ مَعلوم .! لِذآ أَهمُ الطُقوسِ التِي أَعيشُهاَ الآنْ مع الكَلمات ( حُزنٌ مؤبَد ) ماَبينَ حَنِينٍ قاتِل وَ ضَجَة تَنقادُ لهاَ المَشاعِر .، بَل أَمنتُ الآنَ بِـ/ أَن المَشاعِر المُصاحِبة لِـ/ مَوآقِفُناَ المؤلِمة ( هِيَ أَكثرُ ماَ يُؤلِمُناَ ) .، بَعدماَ ظَننتُ بِـ/ أَنَ مُرورَ الأَيام قَد تَكفِيَ لِـ/ النِسياَن وَلو لِـ/ بعضَ أَوجاعِي .! أَخطأتُ الظَنَ وَ المُؤسِف بِـ/ أَنَنِي أَغرقُ فِي مَعصيةِ البُكاَء دُونَ رحمة .، وَ حَقَ القَولُ الآنَ بِـ/ أَنَ حاَلتِي يُرثَى لهاَ .! فَـ/ أَيُّ عِلآجٍ هَذآ يُرغِمُ حَياتِي بِـ/ الحَياة .؟ وَ أَينَ سَـ/ أجِدُة .؟ بَل كَيفَ أَطبِبُ نَفسِي وَ أنجُو مِن فِعلتِهاَ هَذِة وَ هَذِة ( الحَياةُ ) تَهزِمُناَ بِـ/ مَن نُحِب .؟ هَالكٌ أَناَ لآ مَحالة وَ لآَ عَجبَ فِيَ أَن ( رِئتِي اليُمنَى ) تَشتكِي ضِيقَ نَفسِهاَ .، وَ ( رِئَتِي اليُسَرى ) تَتكَبدُ عَناَءِ ضَخِ الدَم لِـ/ باَقِي جَسدِي . ’, ![]() هُناَ مُتذمِرة ، وآقفةُ تتأملُ بِـ/ ماَ جلبتُةُ لِـ/ نَفسِهاَ .، وَ فِي باَدئِ الأمرِ هُناَك مُبتسِمة ، تُنهِي التَأملُ بِـ/ جِلوسِهاَ .، ممم مَشاعِرَ مُتناَقِضة .؟ لآ أَستغِربُ ماَ حّل بِـ/ روحِهاَ مِن تَخبُط ، تَفضُحهاَ الأَشوآقُ بِـ/ هَذآ وَ ذآك .، وَ رسائِلُهاَ الوَردِية التِي تُظهِرُهاَ ( أَرقُ الإِناَث ) ماَ يُخفِي حَقيقةِ عاهِرة في أَوضحِ مَعانِيهاَ .، تَحياَ وَ تموتُ على نَبضِ الرجاَل وَ تَدوسُ علَى قُلوبِهم ، تَماماً كماَ يَفعلُ المُزآرعِين في وَقتِ الحَصاَد .، هُوَ حاَلُ كُلَ قَلبٍ يَسكِنُة الجمِيع .، ياَ حَبيبتِي إنَ الكلمُ مُوجِع فَـ/ كُفِ عَن ذلِك أَرجوكِ .! ليسَ شَرطاً أنَ تَكونينَ مَعِي / مَعهُم ، إنفردِي بِـ/ وآحِدٍ مِنهُم أَو إعتزلِي .، أُرآقِبُكِ جَيداً وَ خَطوآتِي تَتمزقُ غِيرةٍ علِيك .، فَـ/ أناَ الذِي أَيقظَ الفِضُولَ فِي قُلوبِ كُلَ الرِجاَل عَن أُنثاَي فِي مُذكرآتِي أَسميتُهاَ ( أَميرتِي ) .، وَ أناَ الذِي يَنامُ علَى أَطرآفِ الصَباَح ( وَ قَلبةُ مَعكِ ) .، عِياذاً بالله مِن كُلِ بُقعةٍ تَحمِلُنِي إليِكِ .، بَعدماَ كُنتُ مِن أَشدِ الرِجالَ جَفاءاً حِينَ كاَنت ( أَغناَمُ جَدِي ) أَكثرُ ماَ يُلهِمُنِي .، خاَئِنة وَمعَ يأسِي هَذآ لآ أُمانِع فِي ( قُبلةٍ ) مِنهاَ أَستجمِعُ بِهاَ شَفاَ الأَحرُفِ وَ أَعزِف .، ممم إِتبعِيهاَ بِـ/ أُخرىَ لِـ/ أَعزفَ لكِ فَقط .، حاَئِرٌ أَناَ فِي مُنتصفِ الشَوقْ ، فَـ/ لمْ تُودِع وَ لمْ تأَتِي علَى عَجلْ .، أَيُ سِحرٍ أَغوىَ القُلوبَ كَـ/ أَنتِ .! وَ أَيُ عَملٍ يُرضِي غَضبَ الحِيرةٍ بِـ/ دآخلِي .! ممم لآ يَهُمْ أَدِيري ظَهركِ أوَ لِـ/ يَكُن نحَوي .! مم حَتماً سَـ/ تَكُونُ تِلكَ الخُطوةُ نَحوِي مُقدَسة حَيثُ عِنوآنٌ وآحِدٍ يَنتظِرُكِ ( تَباً لكِ ) .، ثُمَ بعد أَعلمُ جَيِداً بِـ/ أَنَنِي سَـ/ أُنادِيكِ بِـ/ صَمتٍ مُفرِط .، وَ لآ شَيئاً سَـ/ يَصِلُك سِوى جِرآحَ صَوتِيَ المَبحُوح وَ تأَلُمِي .، ممم سَـ/ أُحسِنُ الظَن بِكِ مَحبوبتِي .! إِذاً يَصِلُكْ وَ كَـ/ أَن قَلبي مأّذنَة يَسمعنِي الجمِيعُ إلأَ أَنتِ .، ماَ رأَيُك فِي مَودتِي هَذِة وَ عطفِي بِكِ وَ إحسانِي .؟ آهه رُحماَك ربِي .، أَتعلمِين رُغمَ رجولتِي وَ شأَنِي العَظِيم إلأَ أَنكِ تُبكِيني .! ذَنبٌ أَنتِ مَلئت بِهاَ أَقدآرِي .؟ وَ حَجبت عَنِيَ سَمائِي .؟ فَـ/ لم يَعد يُستجاَب لِـ/ دُعائِي و لآ أَطناَنُ أُمنياتِي تَصِل .، وَ كُلُ ماَ هُنالِكَ بِـ/ أَنَنِي مِنَ الدآخِلِ ( أُقتَل ) .! بَعدَ ذلِك َ، أَتُعاتبِيني علَى الرحِيل .؟ أُقسِمُ لكِ بِـ/ أَنَنِي لم اكُن أنوِي فُرآقِك.، لكن الخِيانة وَ أَمرُهاَ من أشد الخطاياَ وَ أعظمُهاَ إثماً .، أُولئِكَ الذِين يَتهافتُونَ عِندَ فَرآغِك .، وَ الأَخرِين الذِين إحتلوآ الثانِيةِ مِن وقتِك .، إنهُم يَتقاسمُونَ الليل مَعكِ وَ لمْ يَبقَى لِي مِنةُ سِوى الأَرقْ .، وَ قد بُليِتُ بِـ/ ماَ هُوَ أَعظَمْ ( بَرزخٌ لآ يلتقِيانْ ) .، هُناَك فِي أَقصى اليَسار أَملٌ يَحتضِر .، إِننِي أُعانِي بَينماَ لآ يلتفِتُ إِلىَّ أَحد .، أُريدُ الخلآص لآ أُرِيدُ أَن أَمُوت شَيئاً فَـ/ شَيئاً .، فَـ/ السقُوط أَجدىَ مِنَ البَقاَءِ مُعلقاً كَـ/ أُمنِيةٍ مَشنُوقَة .! مَهلاً مَهلاً .، بِـ/ ربِكْ أَيُّ أُنثَى هَذِة تَتسللُ مُتخفِيَة إلى ( عالمٍ جمِيل ) بِـ/ مِنظارِ عَينيِك يُقرعُ فيِة بِـ/ طِبُولِ الخِياَنة .؟ حِينَ ذلِكَ ، أَيَّ الشَعائِر يُقيِمُهاَ مَحبُوبِك .! وَ أَيَّ المَشاعِر تَقوىَ علَى الحدِيثْ .! ليسَ بعد ، الوَرقُ وَحدةُ مَنْ يبكِي .! أَلفُ سَقطَة وَ مرآتٍ مِنَ النِهُوضْ .، وَ رُغمَ ذلِكَ ماَزِلتُ أَحمقاً بِـ/ قلبٍ طَيبْ .! أآآهه أَصرِخُ علَى ذآتِي فِي المرآة ناَطِقاً بِـ/ اللعنةِ علَى وَجهِيَّ الحَزِينْ .، مُتجاَهِلاً خلفِي عاَلمَ البَسمَة مُستعيِنٌ بِـ/ صَبرِ السِنينَ المُمِلة .، ممم وَ ذِكرياتُ قاتِلة تُسقِطُنِي أَرضاً لِـ/ تُهدِرُ ماَ بِـ/ دآخلِي مِنَ دَم كاَن يسرِي فِي أَوردتِي مِنْ أَجلِهاَ .، ليسَ إلأَ سِقُوطٍ مُمِيتْ بِـ/ ختمِ الخِياَنة لِـ/ أَجثُو علَى رُكبتاَي مِنْ شِدةٍ الأَلمْ .، لِيسَت سِوىَ حُرقَة تُذِيبُ جَليِدَ المَشاعِرَ المُتوفاَة فِي أَرضِ أَملٍ مُزِيفَة .، خَلفتُهاَ قُلوبْ تِشبةُ قلبِي تَماماً . ’, مَخرج " مَضىَ عاَمٌ كامِل علَى ذلِكَ الودآع .، وَ بِـ/ هذِة المُناَسبة أَعِدُكِ بِـ/ أَن تَكُونَ الحَياةِ خُطوتِي المُقبِلةِ ( بِدونِك ) # كُونِي بَخِير + قُرآءَ الذآت " العَزفُ هُناَ كانَ بِـ/ ذآتٍ مُظلِمة .، وَ حتىَ أَقطعُ الشَكُ بِـ/ اليقيِنْ كُلُ ماَسبَق ( خَيالْ لآ أَكثَر ) .، التُوليِبْ لِـ/ أَروآحِكُم النَقِيَة .، إِحسِنوآ سُقياهاَ وَ إبتعدِوآ مِن تِلك . ’, ذآتٌ مُظلِمَة .! بِـ/ قَلم / ĦίmŁR / ؛ ![]() ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|