08-01-2018, 11:18 AM | #12 |
|
خاوتي وخياتي
دوما هكذا نامل ونامل بالحياة والامل يبقى املا الى ان يتحقق ولو جزء بسيط منه اما الاحلام فتبقى دوما هي اللبنة التي يعلو بها صرح الالم وتبقى الجياة بايجابياتها وسلبياتها المدرسة التي تعلمنا بون مقابل واللبيب من يحفظ دروسها ويصنع منها دستورا لحياته.. شكرا لكم جميعا من اعماق قلبي مروركم اسعدني بزاف بزاف |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|