12-21-2017, 10:39 AM | #21 |
|
الكاتب هو من جعل كتابته للسخريه
حتى وان كانت مدح بنظره فالبعض يقبلها والبعض لا وعن التشبيه بنور الشمس لايمكن تكون وصف بلاغي ابداً الشمس سراج وهاج والقمر منير ليش عند التشبيه الاختيار ضعيف هل يحق لي ان أقول بعبارة غزليه (شعرك كـ القمر)؟ وعنقك كـ الجبل ؟ اذا التشبيه يمشيى كذا على الدنيا السلآم:) |
|
12-21-2017, 10:49 AM | #22 |
|
الله يسعدك هههههههههههه
صحيح هذا تشبيه ذم رقبتك كالجبل قصده طول رقبتك تصل رأسك لقمة جبل كمثال رقبتك كرقبة زرافة هههههههه وشعرك كالقمر ربما قصد فيها الجانب المظلم من القمر. من "يحوس" المعنى هو من يكتب بعدم تسلسل ومنطق الفكرة كقولة: في الليل سهرت تحت شعاع الشمس المشرقة ههههههه |
|
12-21-2017, 04:42 PM | #24 |
|
جمال حضورك معاند هو أنك تستحث الفكرة بطريقة تلقائية صادقة فيكون الواجب هو اختراع فكرة أخرى لكي أمتع نفسي بعنادك لثبات شيء لنفسك لكي تفهم ولا تترك نفسك
في حيرة, |
|
12-26-2017, 06:45 PM | #25 |
|
الأخ الفاضل / معآند الجرح ،
حَيَّا الله جَحْوَتَك ، وجَحْوَة قلمك ، ولَعَمْرُك قد حَجأْتُ بهما ، وكذلك حَجِئَ مُحِبٌّ بهما ، وإِني أَحْجُو بك وبكل إخواني وأخواتي خيراً . كاتبٌ وما أَحْراهُ بالكتابة ، وقارئٌ واعي ، وذو عقل آراءه نيرة ، وملم ببعض العلوم ، وكاتبٌ له إطروحات رائعة بين إخوته وأخواته ، ويتعلم البعض منه بما يوسع مداركهم ، حتى وإن كان الاختلاف قد آن أيْنُهُ بيننا الآن ، فليس في اللغة العربية ما يسمَّى بالتشبيهات في الكتابة أو ما يسمَّى بالتشبيهات البلاغية بل علوم تَفَرَّعَت منها ، ومن هذه العلوم ، ( علم البلاغة ) ، ويتفرَّع منه هذه الفروع العلميّة الثّلاثة (علم المعاني ، علم البيان ، علم البديع ) وكُلّ فرع من هذه الفروع تقسم إلى مجموعةٍ من الأقسام ، وكُلّ قسم منها كبحرٍ لا ساحل له ، وقاصده إذا أراد الإبحار فيه ، لا بد أن تبحر سفينته بأجود وأحكم الدِّسَار على يَأْفوخَه ، ثُمَّ يُشَمِّر عن ساعديه للإبحار في مكنونه بكُلِّ اقتدار ، ينظر أولاً إلى لَبَّة عنقه ، ويغوص بعدها في أغوار فرائده ، كغواصٍ في أَوَّل غوصه طَفَّل معاني أسراره ، حتى لا يتعب تجديفه ، فيغرق في آخر أغواره ، أو لا يرجع إلى مرفأه بِشَيْءٍ من كنوزه ، أو يرجع إليه بِشَيْءٍ قليل من لآلِئِ صيده ، يحاول أن يَنْظِم منها الأياسق الفريدة ، ويظن من خلال مدارك عقله ، وجلد همته العالية في إبحاره ، أَنَّهُ قد تَبَحَّر في علوم اللغة العربية ، وأَنَّهُ قد قطع فيها بذلك مسافات طويلة ، بينما مقداراها الحقيقي في ميزان اللغة العربية لا يتجاوز مقدار كاتب ذهب إلى ضِفَّة البحر ، وجلس ثم أخرج قلمه ، وورقة بيضاء ، وقبل أن يكتب عليها ، ترك مسافة سنتمتراً واحداً ، ككاتبٍ بسيط مثلي ، لا يستطيع أن يَدْسَع زورقه الصغير إلى بحار هذه العلوم لذلك سأكتفي باقتباسات من موضوعك وردودك فقط ثُمَّ أرد عليها على النحو التالي : - الاقتباس الأول :- ( واعني بها التشبيه الحسن والجميل ) التشبيه يعتبر قسم من أقسام علم البيان ، وينقسم إلى نوعين هما ( النوع الأول : التشبيه المفرد ، وأنواعه : 1- التشبيه التام ، 2- التشبيه المؤكد ، 3- التشبيه المجمل ، 4- التشبيه البليغ ، وبعض علماء اللغة العربية يضيف معها التشبيه المرسل والتشبيه المفصل ، والنوع الثاني من أنواع التشبيه هو التشبيه المركب ، وأنواعه : 1- التشبيه التمثيلي ، 2- التشبيه الضمني ، 3- التشبيه المقلوب ) فليس في اللغة العربية ما يسمَّى بالتشبيه الحسن والجميل الاقتباس الثاني :- ( فهناك فرق بين الضوء والنور ) عند أئمة اللغة الضوء هو النور وهما مترادفان وأن النور والضياء هما مترادفان المراجع كثيرة ولكن سأكتفي بذكر مرجعين من المراجع وهما : - المرجع الأول : - معجم الفروق اللغوية الحاوي لكتاب أبي هلال العسكري وجزءاً من كتاب السيد نورالدين الجزائري 1325 الفرق بين الضياء والنور(3): هما مترادفان لغة. صفحة – 332 – المرجع الثاني : - كتاب إصلاح المنطق لابن السكيت شرح وتحقيق أحمد محمد شاكر عبد السلام محمد هارون باب فُعْلٍ وفَعْلٍ باختلافِ مَعْنًى والنُّورُ : الضّياء . صفحة – 125 – الاقتباس الثالث :- (هناك من يكتب ويقول ضوء القمر قد يقبلها البعض وانها صحيحة ولكن بلاغياً غير صحيحة فهي نور القمر.. والدليل قوله تعالى .( هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُون ) ) ، ( الكاتب هو من جعل كتابته للسخريه حتى وان كانت مدح بنظره فالبعض يقبلها والبعض لا وعن التشبيه بنور الشمس لايمكن تكون وصف بلاغي ابداً الشمس سراج وهاج والقمر منير ) كتبت في ردك أن ضوء القمر بلاغياً غير صحيحة فهي نور القمر واستدليت على ذلك بآية من القرآن وكتبت في رد آخر التشبيه بنور الشمس لا يمكن تكون وصف بلاغي ابداً الشمس سراج وهاج والقمر منير وإذا تأملنا القرآن الكريم ، نجد أن لفظ ضوء لم ترد في القرآن بل وردت مشتقات الكلمة في 6 آيات بينما النور فقد ذكر وذكرت مشتقاته في القرآن الكريم 49 مرة ، وهناك آيات يستدل بها البعض على أن الضوء والنور مترادفان وهما شيئاً واحداً ومن هذه الآيات التي يستدلون بها ما يلي : - الآية رقم 46 : - من سورة الأحزاب قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا (46) ) الآية رقم 17 : - من سورة البقرة قال تعالى : ( مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ (17) ) الآية رقم 35 : - من سورة النور قال تعالى : ( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35) ) وأخيرًا وليس آخرًا ، في اللغة العربية هناك كلمات تكون ثقيلة في النطق على لسان بعض القراء ، وأخرى مثلها تكون ثقيلة في السماع على بعض آذان السامعين ، لأنها تحتاج إلى لياقة رياضية عامة للسان والأذن والنظروحب الاستكشاف في علوم اللغة العربية لروحك بُشْرى ترسم على أسارير وجهك أجمل المعاني أخوك محمد |
|
12-27-2017, 10:27 AM | #26 |
|
اهلا بك اخ محمد
/ قلت لايوجد تشبيهات في البلاغة ورجعت تقول فيه تشبيه بليغ!؟ ونسيت المهارات اللغويه ! وانا ما كتبت الموضوع إلا ومتوقع أي رد واعتقد فيه رد مشابه ولكن بطريقه مختلفه عموماً نرجع للموضوع وتقول الضوء والنور مترادفات لايمكن تكون مترادفآت ان صح التعبير والايه اللي ذكرت توضح ذلك " انت جعلت الشمس والقمر شيء واحد وهذا غلط نعم ماذكرت من ايات من القرآن صحيح ولكن هل وظفت ما ذكرت في علوم البلاغة كما ذكرت سابقا في ردك؟! علم المعاني /وعلم البيان/ وعلم البديع / ترجع كلها وتدخل مع التشبيه وعلى حسب نطاق السياق انت جبت لناوسراجاً منير تستدل به وهذا يناقضك ويثبت كلامي للتوضيح وركز معي لما أقوله باختصار ذكرت (قمراً منيرا) ( وسراجاً منيرا ) ولكن كلمة وهاج نسيتها فهي صفه تتبع الموصوف الوهج للشمس وللنار فقط و بديهي تتعلق بالعقل بدون مراجع السراج قد يكون وهاج وقد يكون منير وقد يكون مظلم ولكن حاله الشمس عند توهجها والنار مٌضيئه فهي مقيدة بصفه ! السراج يحمل أي صفه لانه قابل لاي شيء فوصف الله الشمس حين شروقها وغروبها وحين توهجها في تلك الحآله أصبحت سراج ولو كانت مترادفآت حسب علمك الشمس ضياء والقمر نورا لا اعتراض على الايه فهي صريحة وواضحة .. لابد ان نؤمن بهذا وعن القمر نورا والشمس سراجا والشمس ذكرت بالقران 32 مرة ولما يذكر بنور الشمس تشبيه بليغ الشمس بالسراج كيف بليغ لان السراج له حالات وليس صفه واحداه وهذا نستنتجه من السياق وجه الشبه بين الشمس والسراج ايضاً الاحتراق اما سراجاً منير يختلف وجه الشبه هنا لانه وصف للرسول عليه الصلاة والسلام جمع الحق مع النور وهذا يحتاج لشرح في بعض المواضع,,الشمس سراج ولكن السراج ليس شمس ..ولم تذكر ابد اً وجه الشبه في ردك ؟! نور النار تحتاج لرياضه عشان النطق ضحكتني ياشيخ الله يسعدك قال الشاعر / واعتقد انه ماشاء الله متمكن شبيت ضوي بالظلام في صحصحاً ذيبه عوى مالي انيس الا النجوم او نور وضاح القمر ولو قال شبيت نوري بالظلام في صحصحاً ذيبه عوى مالي انيس الا النجوم او ضوء وضاح القمر يمكن تحتاج رياضه وقبل هذا معاني القرآن استدلالك بالايات تثبت كلامي الله نور السموات والأرض إذا التبس عليك يضيء فهي أيضا مشتقه من ضوء ولكن لو رجعت لكلمه كوكب دري والكواكب معتمه عكس النجوم وهذا إعجاز علمي بالقرآن نقطه عندما أقول هذا التشبيه حسن وجميل ورائع اضفته إلى علوم اللغة:) أنظر الى ذلك الملائكه نور والشيطان خلق من نار والملائكه من نور موضوعي كذا ببساطه الف شكر على المداخله ولمجهودك ومنك نستفيد ونهارك سعيد ., |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التشبيهآت, الكتآبه..؟ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|