غيمة خير..

وليكن يقينك بأن الله الذي يعلم ما يظهر وما يخفى
لا يعجزه دعائك
إنما يختار لك ما هو أعظم مما تمنيت وما هو أخيّر لك.

عنبر تشرفت بمرورك اللطيف

"عندما تُحرم من شيء ما تذكر أن الأنبياء حُرموا من أمور،
ولكن عوضهم الله عنها بأحسن
وعندما يذهب من يديك شيءٌ غالٍ على تذكر أن الله سيرده لك أو يعوضك بالأحسن
[ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ].

"عندما يُدبر البشر لك أموراً غير عادله
تذكر: أن الله سيُدبر لك أمراً لا تتخيله،
فعندما دبروا أخوة يوسف ليوسف مكيده،
دبر الله له أمراً لم يخطر على باله،
بل أصبح عزيزاً على مصر [ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ].

على سبيل الطمأنينة :
"قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لله"

تعلم من آية.
"أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنا له لحافظون"
"فأرسل معنا أخانا نكتل وإنا له لحافظون"

وإنا له لحافظون الأولى..جعلت الثانية بلا قيمة.!

تعلم من آية.
"قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل"

احذر : إذا فقد أحبتك ثقتهم فيك .. فمن الصعب جدا أن تعود .

-قد يتغير كُل شيء في أقل من ثانية ، لأن الله يريد ،
فلا تقُل مُستحيل إنما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كُن فيكون.

- قرأت مرة عن العجلة في الصلاة :
" ما الحاجة التي ستفوتك وأنت أمام قاضي الحاجات "

"ادعُوا لبعضكم البعض ..
توسَّلوا إلى الله لشفاء فُلان ،
ورزق فلانة ، وقضاء دين فلان ،
تقرّبوا إليه باللهفة على أحبابكم ،
وملء صُدوركم بحَاجاتهم ،
ثم عمّموا ،
فلرُبّما يطّلع الله عليك
فيجدك مشغولٌ ومتلهّفٌ بأمرِ أخيك
لتفريج كُربته ،
فيُعطيك ويعطيه "