10-14-2018, 01:26 AM | #21 |
|
أفكـر في أن أدون يومياتي ...وكلما عزمت أمري ترددت من جديد ...
أسأل نفسـي : ماذا أدون .. ويوميّ نبوءتي به في الليل لا ينقضهـا النهار فهو طاهر من المستجدات.. أموت.. وأبعث ..أمـارس الجنون... وأقدس العقـل ... أخلق مساحات الفرح من حوليّ...وثقوب الحـزن تتسرب منها الروح... مـاذا أ ُدون...وأنـا أنـا...والأيام ليست هي الأيـام...؟ |
|
10-14-2018, 01:32 AM | #22 |
|
:654: أفكر بكتابة خاطرة جديدة
ولكني حائرة ... باختيار عنوانا يليق بها هل أسميها ... ليلة باريسية أم أنثى باريسية لا اعلم ... زادت حيرتي |
|
10-14-2018, 01:36 AM | #23 |
|
14- 10
: اليوم ينتصف أوان الفكر شيء ما مُهيب كان يحدُث بي أن أتحول فجأة إلى كائن [ قدريّ ] الفئة ينتظر السيرة الكونية أن تُحدد جُغرافيا زمنه وتكتُب تاريخ الخيبة به من تاريخ خطواته يُقال أن السائل الأسود في الفنجان المقلوب يكتُب أقدارنا المؤجلة وأفكارنا التي قد تحدُث كل صباح : كنتُ أراني نٌقطة زائغة في محيط جاف رُبما لذلك لم آتي .. ورٌبما لأنك في فخامة ثرثرة الآخرون تفقد القُدرة على الكلام . وربما أنا الآن هُنا بوافر حُب يركض بي . |
|
10-14-2018, 01:38 AM | #24 |
|
: صباح الجنون الذي يبتكر الدهشة ويُجيد قراءة التنبوءات بأحلام أنثى من الشُرفة : أتأمل المدينة كم تبدو حالمة كسريرُ [ عشق ] ينتظر عاشقيّن . |
|
10-14-2018, 01:41 AM | #25 |
|
يامن
تسافر لـ [ مُدن الرغبة ] لأنثى تُعاشر فيها شعباً يهتف لك قائداً للفتوحات العُظمى في شفتين مرمرية الدهشة تُناديك على مقرب منك أن هاتيك تعال . ياتُرى هل هيَ فِعلاً ... تلك أنثى السُكنى والرحمة . |
|
10-14-2018, 01:42 AM | #26 |
|
قد نقضت مُدنك بينما مُدن بقلبي تُعايش اوراقاً صُفر لعاشق تهادى في أحضان ورقات أمتلئت به وهو بعد لم يُخلق من قدر ورقيّ أعاشره وأركض في حضن الكلمات بحثاً [ قُبلة ] ومُتكأ [ صدر ] غريبة أحوالنا التي تُفضي في النهاية الى اللاشيء . |
|
10-14-2018, 02:22 AM | #27 |
|
الحُلم قبل أن اُسكنه قلبي
اجعله خيالاً بالجمال ازينه /، ارتبه /، اعطرهـ اعتني به جيداً .. اجعله: كبيراً .، عظيماً ثم اخبئه داخل قلبي .، على أمل أن يخرج لـِ الحياة يوماً ما [.. حقيقية..] التساؤل يخنقني: لماذا بعد كل هذا ، يأتي من يغتاله .؟! لماذا لا يكتفي بفعلته .؟! بل يشوه هذا الحُلم .؛ بـِ بشاعة الإغتيال.؟! ولا يبقى لي من بعده سوى: ذكرى مُمتلئة بـِ رائحة الخائن الذي سلب حُلمي مني.! |
|
10-14-2018, 02:25 AM | #28 |
|
وَ كـ أنَّه يَنقُصَنْي { غِيَابْ} ،
......... فـ غِبتَ عَنيْ .! يا هذا .... أدمَنتً غيابِكْ ... كَإِدماني فِنجان قَهوَتي |
|
10-14-2018, 02:34 AM | #29 |
|
14 تشرين الأول .... هذه ليلة
عيد مولدي ... سنة جديدة ولكنها ! ستكون ثقيلة أصافح بأول أيامها الخيانة .. أسندني بـِ نبض الذكريات .. أحاول تجاهل الألم .. تجاهل تلك الدمعات التي تصرخ محاولةً منها التحرر من أسر التماسك داخلي .. أريد البحث عن منفى لي وحدي.. اختلي فيه مع ذاتي .. أعاقبها /، أصالحها .. منفى : أبحث فيه عن شيء ينقصني .. عن إجابات تاهت في مدن الحيرة وَ التساؤلات .. احتاج إلى : { هدوء } افتقدهـ رغم الصمت الذي يطوقني .. يدور الكثير بعقلي الآن .. أدون على جدران غرفتي بعض من صفاتي : وفائي لهم إخلاصي عمق محبتي جنون غيرتي .. وغيرهـ الكثير .. أشعرني عبء يُثقل قلبي .. لماذا بعد كل هذا الحب والوفاء والإخلاص أجازى بالخيانه لماذا هل كان هناك نقصا بي أم النقص بنفوسهم المريضة وأرواحهم المتعفنة لماذا !!! لماذا ...، سرقتني الـ لماذا وَ أهدتني: الدموع.. فـ كفى .! يا جنون كفى ! |
|
10-14-2018, 02:43 AM | #30 |
|
خطوات مبعثره
ألم و جرح جديد .. جراء قلوب أراها بلا رحمه أهات تتكاثر تبقى هذه الدنيا شاحبه ممله لا يسكنها سوى الأشباح أذهب إلى هناك يختلط بصري .. اضع يدي لأتفاجئ بعدها بأن الأحقاد قد حرقتها انهض خطوه ثم أتوه خطوات و خطوات احلم بالسعاده الحقه .. لكني لا اراها إلا في المنام الكل نال من أرض الأبتسامه ورده إلا أنا لم أحصد سوى الأشواك سهام غدر وخيانة بلا رحمه تغرز في جوفي و جروح تتمكن بأنهمار متقن و أنا بين جدران غرفتي بصحبه وسادتي المخمليه فهي موطن دمعاتي سأبقى أنتظر يوم شروق الشمس علها تضيء حياتي بخبر سعيد او حتى رذاذ مطر منعش غزير |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
﴿ قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾[1] | الغالي | خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل | 15 | 05-02-2017 08:28 AM |