كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-07-2018, 02:13 AM | #33 |
|
خذني لك ..
ذبحني احتياجي لك سهر وشوق ولمحه ! من ذكرى ! خذني لك .. غنني في مواويلك نمتزج ونذوب ، بقلوبنا العذرى . |
|
08-07-2018, 10:57 PM | #34 |
|
كيف لِي
كيف ﻟِﻲ ﺃﻥ ﺃﺧﺒﺮكِ ﺑﺄﻧﻲ ﺃﺷﺘﺎقك ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻭﻧِﺼﻔُﻬﺎ ، فأنا حين اشتاقك ، يحتويني نصف بكاء ، ونصف قلق ، ونصف انتظار ، وكثيراً من الجنون! |
|
08-09-2018, 01:34 PM | #38 |
|
ماذا أقول له عندما أرى عيناه
احترق قلبي بالشوقٍ ؛ وارتجف يداي وقدماي اردت معانقته ولكن غروراً ؛ تمنعني وطرقات تبعدني قلت لنفسي مراراً ؛ اعترف له بالعشق مختبئ على أوتار نبضي لسنوات عديدة ولكن خوفِ إن ؛ يكرهني فقط سأراقبه من بعيداً اكتفني.! |
|
08-09-2018, 01:40 PM | #39 |
|
في منتصف اليل قادني حنيني إليگ
؛ و شوقي الذي اخفيته عنگ ظهر فمشيت بخطوات خفيفة لگي لا يعلم احد وجودي ؛ و لا يسمع صوت اقدامي ثم فجأة تحت نور البدر و بين ورود الگرستال التقت عينيً بعينگ ؛ و شفتي بشفتگ و گانت تلگ الساعة گالحلم السريع الذي مضى و لم يأخذ الاذن للرحيل |
|
08-10-2018, 12:18 AM | #40 |
|
أموتُ لـِ أنَّني قد ذُبْتُ حُبَّا
وعُمْري عمْرَهـُ في التِّيهِ كَبَّا أُمَزِّقُ أَلْفَ حُنْجُرَةٍ , نِداءً أرِيدُكَ في الهوى وصْلاً , فَـ تَأْبى وكنتَ ولم تَزَلْ لَيلاً , ومنْفى وذَنْبِي أنَّني لم أَجْنِ ذَنْبا لـِ عِلْمِكَ في دمي جمرٌ , ولكنْ يداكَ جَنَتْهُ فاكِهَةً وأبَّا |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|