سَماءٌ لَن تُدَنَس

همسه ،’،’ خاصة جدا
همسة بطلاسم لايفهمها سواه ؟
لمن كانت بدايته هنا .... وهنا كانت نهايته

أعاهدك أن تبقى حكاية الغدر والخيانه
وأبقى حكاية الوفاء
أيها الفارس ،’
يامن امتطيت فرس أيامك
وفتحت أبواب مدينة مهجوره
وأنت جاهل من كان فيها ؟! قبلك
ومن تناثر رفات عشقه بين حبات ترابها !!!
كم أشفق على حالك
يامسكين ... كل الأشياء في بدايتها تبدوا متوهجه
وحده الوقت ...
من يتكفل بإطفائها !
يا مسكين ... خدعتك تلك الملامح الجميله
الناعمه في ملمسها كالأفعى
المتوقده بحرارتها كالجحيم
الثائره كأمواج البحار
يوما ما ستبصر حقيقتها
وستكون مجرد وجه بشع وانياب سنينه ستلوك مشاعرك على مهل
ستطمعمك من زاد الغدر قطعا متناثره
وستنبت بقلبك شتلات وجع مبعثره من الحزن والآه
هكذا ،،، حتى يحين موعد رحيلها
ترحل عنك وأعين الدهشة بك تتسع باتساع السماء
مع إمضاء باهت لقصة مبتورة
وستبقى حيث انت
تفترسك وحوش التساؤلات
وتلسعك عقارب قسوة الأيام

لآ عَودَة لِلأشياءْ الجَميلَةْ ..!
وَ إنْ عَآدتْ .. لَن تَكون الشَيءذآتُه بِحَذآفِيرَه
حَتمًا سَـ تَتَغَيَّر ألرآئِحَة أو سَتَفقِد ذآكَ السِحر
حَتَّى ألأحلآم تُعآوِد ألسَير تَحتَ جُفونِنآ لكِن بِيوم
مُختَلِف وَأقدآمٍ مُختَلِفَة حَتّى ألنَقآء وَألأمَل بِهِ مُختَلِف ..!
سـ أُعيدُنِي إنْ بُطِلَت ألنَظَريّة .!

أنتم كالسجائر ..

تبثون سمومكم برئتي لتقتلوني

وهيهات أن تقتلوني

سـ ... تموتون حتما

تحت حذائي

بالنسبة لي ،’،’لستم سوى لون جديد من ألوان الكذب والإفتراء
ومايضر السحاب نبح الكلاب

حياتي بك أو دونك مشرقة
وسأتحدى ،’،’ سجن الوحدة
،’،’،’

جافاني المنام
الفجر لاح
ووحدي هنا
أستقبل الصبح بثوب الحداد
وأقيم صلاة الجنازه لبقايا عطر الأمس

لــ ،’،’ رجل بلا مصير يحصد المنايا بمنجل غدر

تنكرت لي وكأنك لاتعرفني ،’،
وسيبقى كالظل واقفا بيني وبينك
إلى يوم يبعثون ,,,

عشقك زيف مدفون بكومة قذورات

محض خيال
محض وهم
محض غادر كتب عشقة
على صفحات قلوب كل النساء

وربك أن آميرة كــ الجبل
وأنت مجرد حجر حقير تلذذ بسقوطة