بانورامــــا الكلمات

اللهم السّعه سعة الخاطر
و سعة الروح لانضيّق على أحد
ولا أحد يضيّق علينا

مساء الخير

اللهم مساء يحتوي ألطافك
الخفية ويتبعه صباحاً يشرق فرجًا وتوفيقا
وفرحاً وبشرى

مساء الخير

شعور الثقة بالله أعز شعور
قد يسكن قلب المرء تخيل تصبح وتمسي تنام وتستيقظ تمشي في مناكب الأرض وأنت واثـق بما عند الله واثـق أنه سيُدبّرك في أحسن تدبير واثـق أنه لن يتركك ما دمت تطرق بابه وتستمد القوة منه واثـق أنه سيحميك ويكفيك ويعطيك شعور عزيز جدًا يفيض طمأنينة

مساء الخير

اللهم إنا نشكرك شكرًا وامتنانًا
وإقرارًا بفضلك وإعترافًا بعظيم كرمك الحمدلله ليلاً ونهارًا الحمدلله ملء
كُل شيء وعلى كُل شيء

مساء الخير

سعة البال مطلب رئيسي للهناء
في هذا الزمان أن تحمل صدرًا رحبًا كالسماء ولا تعقد الأمور أكثر مما تحتمل أن لا تكن متأهبًا لردة الفعل على كل فعل وتعرف جيدًا أين تصرف اهتمامك الثمين أن توسع العذر وتحمل الناس على محامل طيبة وتغدو خفيفًا لطيفًا بعبورك وعبارتك

مساء الخير

الحمدلله
على رعايته التي تحفّنا في
كل لحظة الحمدلله دائمًا وأبدًا
مساء الخير

المتأمل في اللطف الذي يسوقه
الله إليه يستشعر نعمة الله عليه
حتى في دقائق الأمور التي
لا يراها أحد غيره


مساء الخير

لا شيء أجمل من شعور اليقين
والثقة بالله فهو والله قرّة العين وهدوء القلب هو الرضا مع التسليم تخيّل
أن تنام وأنت آمن مُدرك أن الله وحده هو القادر وتدابير البشر مجرّد تسخير منه
وسيأتِ الله بمرادك وسيُشفى قلبك
وتجبر روحك ما خاب من أتى إليه
وسلّم أمره له وأحسن بهِ الظن

مساء الخير

السبب في شقاء الانسان
هو أنه دائما يزهد في سعادة يومه
ويلهو عنها بما يتطلع إليه
من سعادة غده فإذا جاء غده اعتقد
أن امسه كان خيرا من يومه فهو
لاينفك شقيا في حاضره وماضيه

مساء الخير

المرونة واللين نصف جمال
شخصيّة الإنسان وهو المفتاح الأول لقبولها وإن النفوس بطبيعتها تنفر ممن تجد فيه قسوة أو حدة وشدة أو غلظة أو كبرياء فارغ طوبى للهينين اللينين خفيفي الروح الذين تألفهم القلوب طواعية لما تجد فيهم
من سماحة ودماثة

مساء الخير