#1
|
|||||||||
|
|||||||||
في ظلال الأزمة
في بلاد عدة من وطننا العربي أوقت الحرب نيرانها و عصفت الأزمات بتلك الشعوب كان تصرف البشر إزاء ذلك مختلف من نفس لأخرى فبعضهم عاد إلى الله تائباً داعياً متضرعاً لتزول الغمة عن وطنه و بعضهم شمر عن ساعده و أنفق ماله لإغاثة كل محتاج و قسم لا يستهان به خلع رداء الأخلاق و القيم متحججاً أن الأزمة فرضت عليه ذلك و أن ما يقوم به من سلوكيات تختلف عم ما كان عليه إنما هي أخلاق أزمة لا أكثر بينما وجد الآخرون أن لا مبرر لذلك و أنه سقوط القناع ليظهر بوجهه الحقيقي و سؤال يطرح نفسه هل تعيش تلك الفئة حقاً أخلاق أزمة أم أنها بواقعها تعاني من أزمة أخلاق ؟ لكم الحرية في الابحار حيثما شئتم حول تلك القضية المطروحة القبطان / ابحار أول / ميناء أمل عمري |
04-03-2019, 08:59 PM | #2 |
|
المشكلة أن هذة الفئة كما دورة المناخ
وتغير الصحارى لجنات وانهار ولكن ليس لصالح البيئة ولا المدينة ولا المجتمع والعائلة أما هم أشفق عليهم لان المال كان مطمع دع الفئة وألتفت إلى من كان بين يدية ملف الشرق الاوسط دعك من الضحية فالجناة لو أردنا أن نتحدث عنهم ونذكرهم تموت الصفحة |
السلام عليكم وعليكم السلام
التعديل الأخير تم بواسطة حبر مدري ورق ; 04-04-2019 الساعة 06:42 PM
|
04-04-2019, 12:36 PM | #3 |
|
:
لكلّ يجري خلفَ ما يوازي رغباته / قد تجدْ عقولاً ملتزمة لا يغيرها شيء مهما حدث .. والبعض ينتظر هذه اللحظة حتى يقتنصها ويتعذر بها والبعض يترك الأمر على غاربهِ ولا يفعل شيء سوى الكلام !.. ما الذي يدفع أي شخص أن يغير مبادئه ؟ الأفكار الدخيلة / النزعة الداخلية من أوهام ، ! وربما هناك مَنْ يجهز ويرتب ويعدّ خلف هذه الحروب لأن يدخل فكرة التحلل والتطور في النهاية الالتزام والبقاء حيث أنت يعتمد كليا على الشخص مدى تفكيره مبادئه هنا مقياس الوطنية الحقى |
كُنْ أنْتَ لا هُم .
التعديل الأخير تم بواسطة عناقيد عشق ; 04-07-2019 الساعة 11:37 AM
|
04-04-2019, 02:56 PM | #5 |
|
لي عوده بإذن الله
و موضوعك مهم للغايه |
|
04-05-2019, 03:15 AM | #6 |
|
*
الصعووبة بالبشر ان يوجد الكثرةة منم من ينافقون ويصفون من الظلم والباطر ولا يتمون الا لمصالحهم لا يهتمون بباقي الشعب والافراد ولذا يكون العقاب والذنب اكبر على الناس كم اتمنى ان يكون هناك عدل وصوت حق مرفوع ومسموع بين الدول والشعوب حتى نتعدى كل ظلم وطغيان وفساد سلمت اخى القدير على طرحك رغم انةة بالقلب الكثير والثير ولا ينتهى بتلك السطور بمثل هذا الموضوع الالق ودى والتقيم * |
صديقتي ♡'هيّ تعني لي آلسعآدهہ و إلنقآء و آلفرح ! و إشيآء ﻵ آستطيع آلتعبير ععنهآ هيّ شيء آتمنى آن ﻵ يفنىَ مطلقآ ♡'afa$ ربٍَي زدِني عٍلمآ وارزْقني فهمآ وأصلُِح شُآني
ووفقني لكلُ خير يآربَ آلُعآلُمين.\ #ღ |
04-05-2019, 03:48 AM | #7 |
|
بالنسبة لي أعتقد أن فهمنا للوطن تغير كثيراُ من السابق ...فهذه الأزمات اثبتت ان الشعارات والمثل والنغمات الرنانة والحرية الزائفة ..لم تكن سوى تجارة تم تسويقها على عقول الشعوب وجنت من المكاسب الماديه والصيت والجاه والمناصب والشهرة والمكانة العائد الكثير ...وقد كأن اكبر الكاسبين من هذه الأزمات هم النخب بكل أنواعهم وفئاتهم واجناسهم ومسمياتهم ورتبهم !! وفي المقابل اكثر الضحايا أو بالاصح من سوق هذه البضاعة هم الشعوب من صدقت وتوهمت وسرحت وحلمت وتخيلت وفي الأخير(( بيعت )) .
. لذلك لا يهم أن تكون أزمة مختلقة أو مفتعله أو حتى نشأت من رحم المعانة المهم أو كيف تقبلتها الشعوب بقدر (( أن هذه الأزمات كانت نتائجها مخيبه وصادمه وأصدقك القول نردد بين فينه وأخرى ياليت لم يكون هناك أزمة أو من صدق الأزمة أو طالب بالأزمة (( وبس )) . . محبتي وطرح رائع واحمد الله كثيراً أنني بوطن ليس به أزمة حسب منظوري ..اخوك . |
!
|
04-05-2019, 04:42 AM | #8 |
|
الشجرة تغير أوراقها وتبقى جذورها ثابتة و الإنسان لا يغير مبادئه مهما كانت الظروف
كل ذنب نجد المذنب يجد لنفسه عذر فيه لذلك للصبر على الشدائد ثواب كبير عند الله تعالى و كذلك التمسك بالدين والاخلاق في زمننا هذا صعب لكنه امتحان يا صديقي احتراماتي |
|
04-05-2019, 05:20 AM | #9 |
|
استوقفني رد الأخ تناتيف أختلف معك اقتباس:
من سوق هذه البضاعة هم الشعوب من صدقت وتوهمت وسرحت وحلمت وتخيلت وفي الأخير(( بيعت )) .
وعذراً للتدخل |
|
04-05-2019, 08:44 AM | #10 |
|
قضية يعيها الكل؛ طُرحت بشكل مختلف وذكي؛ القبطان:
في اعتقادي بأن الشعب العربي عاشَ تحت ظل الاتكالية إلى درجة التوغّل في التبعية, مثله مثل أي شعب بدائي عن مفهوم استقلالية التحليل والتأمل والاستنتاج, فمن الطبيعي أن يكون النتاج فوضى اختلاط مفاهيم كلٍ تابع مع تابع أخر لفكر شخص أخر قاده, فتكونت جماعات يقودها مستصلحٌ لغرضٍ ما في نفسه ليس للوطن أي مصلحة فيه, ويخرج من تلك الفوضى؛ فردُ أو افراد منعزلة, خارج السرب, تبحث عن رضا ضميرها هم الذين يروا الحقيقة المؤلمة ويتحسّرون. تقديري |
التعديل الأخير تم بواسطة الفيصل ; 04-05-2019 الساعة 08:51 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ظلال ... | وهــج | صدى الحرف و صخب الأعماق | 39 | 06-11-2017 09:50 AM |