ننتظر تسجيلك هـنـا

مجلة امل عمرى الاصدار الثانى لعام 2020
عدد مرات النقر : 2,295
عدد  مرات الظهور : 62,310,833
مركز رفع منتدى امل عمري
عدد مرات النقر : 2,847
عدد  مرات الظهور : 62,310,910
تقسيط بطاقات سوا بكل الفئات
عدد مرات النقر : 706
عدد  مرات الظهور : 44,353,387
منتديات أمل عمري الأدبية ترحب بكم  .. كلمة الإدارة


الإهداءات



الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-21-2019, 10:52 PM
رويم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
اوسمتي
وسام ابداع بلا حدود المسابقةة الرمضانيةة الكبري وسام فعالية  شو المقدار الناقص وسام ادارية مميزة 
لوني المفضل Darkgray
 رقم العضوية : 842
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2140 يوم
 أخر زيارة : 08-17-2021 (11:12 PM)
 الإقامة : فـٓي آلاحلام
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم : 77412
 معدل التقييم : رويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي خطايا القلوب



صورةُ معبرةُ، ومشهدُ عجيبُ، صورةُ ذلك الرجل الطيب، السليم القلب الذي يطوي صدرَه على قلبٍ صافٍ كالزجاجة، ليسَ فيه غل ولا حسد ولا غش ولا شحناء ولا بغضاء، قلبُ صافٍ مصفى قد أُسلمَ لله رب العالمين.
إن هذا الرجل الذي يتعبدُ لله بتطهيرِ قلبِه وتصفيةِ فؤادِه، هذه الصورةُ تفتحُ أعينَنا عندما نتأملُها إلى مشكلةٍ كبرى، إنها مشكلةُ ذلك الانتماء السلبي للإسلامِ الذي يعيشُه كثير من المسلمين، صورةُ التدين المنقوص الذي لا يؤثر في سلوك، ولا يتجلى في عبادة، ولا يفيضُ على القلبِ والوجدان.
إن ما نراهُ في حالِ كثيرٍ من المسلمين في انتمائِهم لهذا الدين أشبهُ ما يكونُ بقناعةٍ عقليةٍ مجردة، أو عاطفةٍ قلبيةٍ جميلة، بل ربما رأيتَ قناعةَ بعضِ المتحمسينَ أشبَه بقناعةِ المنتمينَ إلى مذهبٍ حركيٍ بحتٍ يقومُ على النظرياتِ والأفكارِ والتنظيماتِ المجردة.

هم وهذا حالُهم يفوتُهم الفرقُ بينَ طبيعةِ الإسلامِ وطبيعةِ المذاهبِ الفكرية، إن الإسلامَ ليسَ قناعةً عقليةً فقط، أو عاطفةً قلبيةً فقط، أو أحكاما تشريعيةً فقط، بل هو كل ذلك وأن تكونَ الحياةُ كلُها للهِ ربِ العالمين: {بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [البقرة:112].
أيها الأحباب:أين بصرُنا في تديُنِنا؟أين أثرُه علينا وفي سلوكِنا؟ نحنُ الذين نطالبُ أن يحكَمَ بالإسلام ينبغي أن نطالبَ مع ذلكَ بأن نحكمَ نحنُ بالإسلامِ على أنفسِنا، أن نحكم الإسلامَ علينا أولا فيكون الإسلام منهاجَ حياتِنا نحن كما يجب أن يكون منهاجَ المجتمع ونظامَ حياةِ الدولَة.
تعالوا أيها الأخوةُ للنظر إلى حالِنا مع القلب الذي هو ملكُ الأعضاء: إن في الجسدِ مضغة إذا صلحت صلحَ الجسدُ كلُه، وإذا فسدت فسدَ الجسدُ كلُه، ألا وهي القلب. {فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} [الحج من الآية:46].هل تَفَقَّدْنا القلوب! هل تبصرنا في أدوائِها! هل نظرنا إلى عللِها! هل تفقدنا القلوب من أمراضٍ تتسربُ إليها على غفلةٍ منا فتخالط مشاعرَنا وتنمو في وجدانِنا.
إن معاصيَ القلوبِ معاص ينبغي أن نخافَ منها أكثر مما نخافُ من معاصي الجوارح فهي أشدُ خطرًا وأفتكُ أثرًا.
هل تفقدنا القلوبَ من خطراتِ الاستعلاء والكبر ووساوسِ الغرورِ والعُجب؟! هل تفقدنا القلوبَ من شهوةِ الرياءِ وحبِ الظهورِ؟هل تفقدنا القلوبَ من إثمِ الحسدِ والبغضاء؟!وغيرِ ذلك من خطايا القلوبِ التي تذهبُ فضلَ الصيامِ وثوابَ القيام وتأكلُ الحسناتِ كما تأكلُ النارُ الحطب؟. هذه الخطايا التي أتى الوعيدُ عليها على أنها مواردُ هلاكٍ، استمع بقلبٍ يعي وعقلٍ يعقل، استمع إلى هذه النذرِ المحمدية:يقولُ صلى الله عليه وسلم:"لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ". (صحيح مسلم)."ثَلَاثٌ مُهْلِكَاتٌ: شُحٌّ مُطَاعٌ، وَهَوًى مُتَّبَعٌ، وَإِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ". (المعجم الأوسط للطبراني)."دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الْأُمَمِ قَبْلَكُمُ الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ هِيَ الْحَالِقَةُ ، لَا أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعَرَ وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ". (جامع الترمذي).ولا تزالُ تسمعُ إلى النذرِ في كتابِ الله تعالى، وسنةِ رسولِه صلى الله عليه وسلم محذرةً من خطايا القلوب، منذرةً بالوعيدِ عليها.

إن الأمر أيها الإخوة جد لا هزلَ فيه، إننا أمامَ أدواء مهلكة، وأمراضٍ قلبيةٍ مدمرة، وآفاتٍ خطيرة، ولكن الخطرَ ليس فقط في هذه الأدواءِ بذاتِها، ولكن يأتي الخطرُ أيضا من الظروفِ المحيطةِ بها. إن المشكلةَ في حياةِ كثيرين أن هذه الخطايا والأدواء تتسرب إلى القلوب على حينِ غفلةٍ من أصحابِها، فهي أدواء خفية، وأمراض قلبية تدب إلى القلبِ على غفلةٍ منا. استمع إلى وصفِ النبيِ صلى الله عليه وسلم لأحدِ هذه الأمراض حيث يقول صلى الله عليه وسلم وهو يتحدث عن الرياء:"اتَّقُوا الشِّرْكَ، فَإِنَّهُ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ". (المعجم الأوسط للطبراني).إنهَ يتسربُ إلى القلبِ على حينِ غفلةٍ؛ فيجثمُ ويترعرعُ فيه حتى يرويه. ثم تأتي مشكلة أخرى، وهي أن المصابَ بهذه الأدواء يتآلفُ معها، فهي تنمو وتتضاعف دون أن يحس ذلك من نفسِه، بل دون أن يؤنبَ نفسَه عليها. ألسنا نرى من أنفسِنا أنا إذا ولغنا في غيبةِ غافلٍ عنا أننا نحس بعد ذلك بوخزةٍ في القلب، وألمٍ في النفس، ثم ربما أعقبنا ذلك بالاستغفارِ والندم وبالاستغفارِ لمن اغتبناه؟.ألسنا نعايشُ ذلك؟! ألسنا نحسُ به؟! بلى، إن هذا شعور محسوس في قلبِ كل واحدٍ منا، ولكن متى وقفنا مع أنفسِنا لنتفقد فيها خواطرَ العُجب، أو أدواءَ الحسد، أو آفة البغضاءِ والشحناء؟!. من الذي وقفَ منا مع نفسِه مُعنِّفًا لأنَه أحسَ بالبغضاءِ تدبُ في قلبِه؟ من الذي وقفَ منا مع نفسِه مُحذّرا لأن الحسدَ تحركَ بين جوانِحه؟ من الذي وقفَ منا مع نفسِه مَذعورًا لأنه أحس فيها شهوةَ رئاسةٍ، وشهوةَ تصدرٍ؟. إن هذه مشكلةٌ أخرى وهي أن الإنسانَ يتآلفُ مع هذه الخطايا والأمراض فلا يتفقدُها في نفسِه، بل ربما تضاعفَ ذلك إلى مرحلةٍ أخرى هي الكسرُ المضاعف عندما يتعدى ذلكَ إلى تبريرِ هذه الخطايا وفلسفةِ هذه الأمراض، وما أيسرَ ذلك على صاحبِ الهوى، أن يصطنعَ المعاذيرَ لنفسِه، ويفتحَ لها سُبلَ التهربِ، ويروجَ على نفسِه وعلى من حوله هالةً من الضبابِ تسترُ عن نفسِه أولا وعن من حولَه خبيئتَه. إلا أن الدينَ لا يُخدَعُ بشيءٍ من ذلك، واللهُ جل جلالُه لا يخادَع، إن الذين جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقولون له ائذن لنا ولا تفتنا: {ائْذَن لِّي وَلَا تَفْتِنِّي} [التوبة من الآية:49]، فقال الله له: {أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا} [التوبة من الآية:49].والذين جاءوا إليه يقولون: {إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ} [الأحزاب من الآية:13]، قال الله لهم: {وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ ۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا} [الأحزاب من الآية:13].لذلك نرى العداوات التي يفرزُها الحسد تلبسُ بقمصٍ متعددةٍ من الغيرة، من التناصح، من لباسِ الصالح العام، من تقويم الآخرين، من إحياءِ علم الجرحِ والتعديل وهكذا. ألبسةٌ فضفاضةٌ تلبسُ على داءٍ اسمهُ الحسد.أخي بارك الله فيك: ألا نلاحظ أن المتحدث يتحدث، والمستمع يستمع دون أن يستشعرَ أن هذا الأمرَ يعنيه هو بالذات، أو أنَه واقع فيه؟. إن هذه نقطة من نقاطِ الخطرِ مريعة. خذ على سبيل المثالِ بعضَ ظواهرِ خطايا القلوب:

الحسد، نتحدثُ عنه وكأنَه كابوسُ لا يرى إلا في الأحلام، أو كأنَه قطار لا يركبه إلا من وقفَ في محطتِه وقطعَ تذكرتَه، لكنا لا نفطن إلى تسربِ الحسدِ إلى النفوسِ من خلالِ الفرحِ بزلاتِ الأقرانِ، من خلالِ الفرحِ بأخطاءِ الزملاء، بل لو رصدَ كلُ واحدٍ منا العداواتِ في نفسِه وسبرَها وبحثَ عن أسبابِها لوجدَ أن الأسبابَ الظاهرةِ قشرٌ لداءِ اسمُه الحسد. خذ على سبيلِ المثالِ: العُجب والتعالي، إن العجبَ والغرورَ قد لا يخرجُ بصورةِ الإطراء للنفس، قد لا يخرجُ بصورةِ التمدحِ، لكنَه يخرجُ بصورةٍ أخرى هي التنقصُ للآخرين، تقليل جهودِهم، عد عيوبِهم، الإفاضةُ بذكرِ نقائصِهم، لماذا؟ حتى يتساقطَ هؤلاءِ كلهم ويبقى المتحدث، إذا به يقولُ بلسانِ الحالِ أنا الكامل وهؤلاء فيهم وفيهم، ليقول بلسانِ الحالِ أنا خير من أولئك.

خذ مثالا آخر:
الكبر، ليس بالضرورةِ أنهُ تلكَ المشية المتبخترة، أو ذلك الأنف المشمخر، كلا فقد يظهرُ الكبرُ في صورةِ الاستعلاءِ عن الحقِ برده، قد يظهرُ الكبرُ في صورةِ احتقارِ الناسِ وغمطِهم والنظرِ إليهم بازدراء، وإن مشى صاحبُه الهوينا وإن شمّر ثيابَه ونكسَ رأسَه. ولذلك ذكر طبيبُ القلوبِ الإمامُ ابنُ القيمِ رحمه الله في معرضِ حديثٍ له فقال: "إنه ربما كان صاحبُ الخلقان والثيابِ المرقعة أشد كِبرًا بمرقعتِه من صاحبِ الثيابِ الحسنةِ بثيابِه". خذ مثالًا آخر حب الشرفِ والرئاسة، حبُ التصدرِ قد لا يظهرُ في صورةِ دعوةٍ صريحةٍ إلى ذلك، ولكن يظهر في صورةِ النقد العدائيِ باسم التناصح، قد يظهر في صورةِ الحرصِ على أهواء النفسِ باسم الحرصِ على مصالحِ الدعوة. إلى غيرِ ذلك من الاختلاطاتِ التي يعرفُها من أطال التأملَ والوقوفَ على دقائقِ النفوسِ وخلجاتِ الأفئدة.أما الشحناءُ والبغضاء، فهذا الذي نعرفُه من أنفسِنا وحالِنا أفرادًا وجماعات، على حظوظٍ من الدنيا تافهة، بل ربما تعدى الأمرُ إلى العداءِ بين الجماعات، وإلى الشحناءِ بين الشعوب، فرأينا الحدودَ الجغرافيةَ ولها تأثيرُها في الشحناء بين المسلمين، ورأينا الخلافاتَ السياسيةِ ولها تأثيرُها في العداواتِ القلبية بين الشعوبِ المسلمة. بل ربما رأيت الشحناءَ والعداوةَ بين أقاليمِ البلد الواحد.
أيها الأحباب: إن البراءةَ من هذه الخطايا وتطهيرِ القلوبِ من هذه العلل يفضي إلى الوصولِ إلى مرتبةٍ عظمى هي التي أدخلت ذاك الصحابيَ الجليلَ مخموم القلب سليم الصدر الجنة يوم سبرَ عمله فإذا هو لم يتميز بعمل ولكن تميز بقلبٍ صافٍ وضيءٍ رقراق.ولذا قال النبيُ صلى الله عليه وسلم لأصحابه وقد سألوه يومًا عن أي الناسِ أفضل: "كُلُّ مَخْمُومِ الْقَلْبِ صَدُوقِ اللِّسَانِ"، قالوا: صدوقُ اللسان نعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: "هُوَ التَّقِيُّ النَّقِيُّ، لَا إِثْمَ فِيهِ، وَلَا بَغْيَ، وَلَا غِلَّ، وَلَا حَسَدَ". (سنن ابن ماجه [4216]).فانظر كيف أن براءتَه من الإثمِ والبغيِ والحسد أوصلته إلى رتبةٍ شريفةٍ منيفةٍ، وهي أن يكون أفضلَ الناس.
إن الأمرَ الذي ينبغي أن نعيَه هو أننا بأشد الحاجةِ إلى تفقدِ خطراتِ القلوب وتصفيتِها، وأن يعلمَ كلُ منا أنه يومَ يدب إلى قلبِه شيءُ من خطايا القلوب فإن معنى ذلك أن النارَ تشتعلُ في ثيابِه ويوشك أن تحرق بدنَه، ولذا فإن البحثَ عن أسبابِ تزكيةِ القلوبِ وتطهيرِها أمرٌ ينبغي أن يجدَ فيه ويسعى إليه كل مسلم صادق.

الموضوع الأصلي: خطايا القلوب || الكاتب: رويم || المصدر: منتديات أمل عمري

أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,





 توقيع : رويم


قديم 04-22-2019, 02:41 AM   #2


الصورة الرمزية مْلكَ زمْانــْے
مْلكَ زمْانــْے غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 884
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 08-05-2019 (07:13 AM)
 المشاركات : 4,018 [ + ]
 التقييم :  26818
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Antiquewhite

اوسمتي

افتراضي



*

جزاكِ الله خيراً..~


 
 توقيع : مْلكَ زمْانــْے

-
~..". آللهم أكفينا شر قسآوة آالقلوب وتغير آلنفوس
ولآتجعل لنآ حآجةة عند أحد من خلقك ." ~



مْلكَة زمْانــْے وعنّ حُبكِ مّش ح تّوبِ ..~
نون ..لا تبت يداكِ " آدامك الله لي فخرا ..~


قديم 04-22-2019, 10:28 AM   #3


الصورة الرمزية روح الهمس
روح الهمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 941
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 07-21-2019 (12:37 AM)
 المشاركات : 136 [ + ]
 التقييم :  1941
لوني المفضل : ÝÇÑÛ
افتراضي



جزاك الله خيرا


 

قديم 04-22-2019, 06:31 PM   #4


الصورة الرمزية رويم
رويم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 842
 تاريخ التسجيل :  Dec 2018
 أخر زيارة : 08-17-2021 (11:12 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  77412
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Darkgray

اوسمتي

افتراضي



منورين

وياكم يارب


 
 توقيع : رويم



قديم 05-02-2019, 06:21 PM   #5


الصورة الرمزية رمق
رمق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 946
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 07-26-2021 (11:40 PM)
 المشاركات : 298 [ + ]
 التقييم :  7646
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Brown

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء

**


 

قديم 05-07-2019, 02:07 AM   #6


الصورة الرمزية رويم
رويم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 842
 تاريخ التسجيل :  Dec 2018
 أخر زيارة : 08-17-2021 (11:12 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  77412
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Darkgray

اوسمتي

افتراضي



منورين


 
 توقيع : رويم



قديم 05-13-2019, 01:36 AM   #7


الصورة الرمزية الأرنب
الأرنب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 113
 تاريخ التسجيل :  Jan 2017
 أخر زيارة : 10-01-2020 (06:24 AM)
 المشاركات : 274 [ + ]
 التقييم :  119
 مزاجي
لوني المفضل : Goldenrod
افتراضي



جزاكِ الله خيراً


 
 توقيع : الأرنب



قديم 05-17-2019, 08:18 AM   #8
http://www.m5zn.com/newuploads/2019/05/19/gif//f2cbde7568b5d86.gif


الصورة الرمزية المايسترو
المايسترو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 985
 تاريخ التسجيل :  May 2019
 أخر زيارة : 06-07-2019 (06:08 PM)
 المشاركات : 2,108 [ + ]
 التقييم :  371
 الجنس ~
Male
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير وفي ميزان حسناتك


 

قديم 06-05-2019, 11:45 AM   #9


الصورة الرمزية نزف القلم
نزف القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 506
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 05-23-2020 (03:48 AM)
 المشاركات : 168 [ + ]
 التقييم :  207
لوني المفضل : Steelblue
افتراضي



جَزآك اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ ..،
جَعَلَ يومَك نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُ الله في مُوآزيَنَ آعمآلَك
دَآمَ لَنآ عَطآئُك ..


 
 توقيع : نزف القلم



قديم 06-09-2019, 02:45 AM   #10


الصورة الرمزية رويم
رويم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 842
 تاريخ التسجيل :  Dec 2018
 أخر زيارة : 08-17-2021 (11:12 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  77412
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Darkgray

اوسمتي

افتراضي



منورين


 
 توقيع : رويم



موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ترتجف لها القلوب لو عقلناها ! الغالي خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل 8 01-02-2020 05:14 AM
ترتجف لها القلوب لو عقلناها ! الغالي خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل 4 01-01-2020 03:03 AM
أنواع القلوب هيبة ملك ضفاف المنبر العام 20 12-22-2017 02:50 AM


الساعة الآن 08:22 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education