#1
|
|||||||
|
|||||||
الأطفال… التقنيه … التربية … إلى أين؟
زماننا زمان التقنية والسرعة والأنفتاح يضيع فيه الكبير قبل الصغير … ويضيع فيه صاحب العقل والرأي قبل المراهق الذي يبحث عن تكوين شخصيته …وكل هذا يهون مع رؤيتي للاطفال وهم يحملون تلك التقنية بينهم أيديهم عند الاستيقاظ وعند النوم وربما عند الاكل …
كيف لنا أن نسيطر عليهم ونوجههم التوجيه الصحيح للاستخدام ؟ كيف لنا تنظيم وقتهم في إستخدامها؟ كيف لنا ونحن امامهم وتلك الاجهزة لا تكاد تفارق أيدنا ؟ من وضع خطة لذلك ؟ اترك لكم صفحة النقاش. لكم ودي واحترامي … الفجر البعيد الموضوع الأصلي: الأطفال… التقنيه … التربية … إلى أين؟ || الكاتب: الفجر البعيد || المصدر: منتديات أمل عمري
|
01-12-2019, 01:08 AM | #2 |
|
الفجر البعيد ....
موضوع متميز وقيم ومهم من واقع الحياة ولا يخفى عليناذلك فقد تناولت موضوع الأطفال. كونهم أمانة لدينا من باب التربية السليمة والمتابعة حتى يبلغ الرشد والإعتماد على نفسة ثم دور التقنية التكنولوجيا وما لها آثار إيجابية وأخرى سلبية من حيث قدرة الأطفال على التفكير فهي لا تؤثر فقط على طريقة تفكيرهم بل تؤثر أيضاً على طريقة نمو أدمغتهم وتطورها وبالمقابل على قدرة تحفيز الدماغ على تفحص المعلومات وتخزينها بسرعة وكفاءة عمع التركيز ما تجعلها ضارة أو نافعة لعملية تطور التفكير لدى الأطفال خاصةً في السنوات الأولى من حياتهم. بينما يخطئ كثير من الأسر في ترك أبنائهم أمام أجهزة الاتصالات الجديدة و تصفح “الانترنت” أو مواقع التواصل الاجتماعي, دون مراقبة أو متابعة, وهو ما يؤثر على عقلياتهم وهنا لابد أن يعي الوالدان دورهم جيدا عبر الجلوس بجوار الأبناء ,ومتابعتهم, بل واللعب معهم, حتى يمكن توجيههم جيدا نحو أي برنامج أو لعبة إيجابية, وهو ما يقود في النهاية إلى إفادة الصغار ,وكذلك ضمان عدم تأثرهم مستقبلاً بأي معلومة من شأنها أن تؤثر سلباً على تفكيرهم. تقديري وشكري لك ........ |
|
01-12-2019, 02:32 AM | #3 |
|
حسب طبيعة عملي ..... ارى العجب العجاب
ولو سردت لكم قصص ... ستعلمون كيف غرقنا كلنا في هواتفنا من عمر سنه الي التسعين جآتني ام تشكو ابنتها ذات ٣ اعوام بنتي لا تشعر بشيء ولا تتضحك ولا تشعر بي كام لا تحضني ولا تشتاق لي اذا غبت سألتها : هل تخرجون لتنزه قالت نعم سالتها : هل تلعبين معاها بالرمل قالت ؛ حقيقة ما اصدق انها تلعب امسك جوالي واطقطق فيه الام غارقه بين التطبيقات تبحث عن هويتها والاب غارق بين الاسهم والمواقع والاخوه يلعبون علي الجوال الاسره باكملها غارقه بل المجتمع كله ولا تسألوني ما الحل لنكون واقعيون كل شيء صار مرتبط بالجوال وحقيقة القضيه مهمه وشائكه وصعب جدا الانتشال وربما سيكون لي عوده اخرى بنظره تفائليه |
[IMG]<a href="http://a-3amry.com/up/" target="_blank" title="http://a-3amry.com/up/"><img src="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" border="0" alt="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" /></a>[/IMG]
الأحساس الصادق ما مثل مثيل .... تشوف عيوب البشر بدون مجهر تكبير |
01-12-2019, 03:09 AM | #4 |
|
تنتابنا دائما شكوك نحو قدرتنا على ايجاد الحلول الناجعة ليس لان المشكلة التى امامنا صعبة ولكن لان هذه المشكلة قد تبدوا لنا في حقيقتها انها حل لمشكلة اخرى نحن نعاني منها لذلك نرى الحل صعبا الرؤية وحدها هي من تحدد الحل فإذا كنا نرى هؤلاء صغار فلماذا نقدم لهم اجهزة كهذه التى نعرف ومتأكدين قبل أن نعطيها لهم انها مضرة به جسديا قبل ان تكون مضرة فكريا وعقليا ومع ذلك نحرص على ان نقتنيها لهم لانها تحل بعض مشاكلنا الصغيرة معهم الى ان تصبح هذه مشكلة العصر كما اسميتها نحن من اضاع نفسه واضاع اطفاله فمن فكر وخطط ودبر ضمير مستتر تقديره هو لكن المفعول به نراه مصلوبا امامنا او مرفوع عنه القلم ثانيا وهم نحن وابنائنا ولعلمك كل مايحدث هو نوع من الضياع المؤدي الى كوارث نصنعها بايدينا ثم بعد ذلك نلوم من جائنا بهذا التطور الهائل فإذا كان اليابانيون ينامون 8 ساعات فهم يعملون 16 ساعة ونحن العرب دوامنا الرسمي 8 ساعات ولو فحصت ومحصت الدوام لن تجد الموظف او العامل قد عمل ساعة او بضع ساعة وللآسف ليته ينام باقي الساعات ليريح هذا الجسد المنهك من عمل ساعة او بعض ساعة بل تجده يسهر الليالي ويضيع وقته في مالا طائل منه وعندما يزعجه ابنه يقوم بتشغيل الجوال له ثم يناوله اياه ليريح دماغة من شقاوة ابنه او بنته حتى يدمن الطفل على هذا الجهاز فمن اضاعنا غير انفسنا دمت بخير وشكرا على هذا الطرح الذي يناقش معضلة |
|
01-12-2019, 07:59 AM | #5 |
|
موضوع جميل كونه موضوع الساعة:
في عالم اليوم ، لا يمكن تجنب التكنولوجيا. إنها في كل مكان. فيعتمد الطفل عليها في تعليمه وتفاعله الاجتماعي والترفيه. فإيجاد التوازن يسمح للأطفال بالبقاء متصلين اجتماعيًا وحديثًا بالتكنولوجيا ، مع الحرص أيضًا على عدم المبالغة في استخدامها أو الانخراط في سلوك محفوف بالمخاطر. وقد يكون من الصعب جدًا إيجاد التوازن الصحيح عندما يريد الطفل الإستمرار بالمشاركة في أشياء مثل الألعاب ووسائل التواصل الاجتماعي. نظرًا لأن معظم الآباء لم يكبروا مع هذه التقنية ، فقد يكون من الصعب رؤية وفهم ذلك مع الطفل, الحل: وسع صدرك وخذ الأمور بطريقة لا ضرر ولا ضِرار, احترامي |
|
01-12-2019, 11:25 AM | #6 |
|
سلاما
اجد من سبقوني قد كتبوا الكثير مما هو حاصل ومما نرى وعني اجد الاجهزه اغرقت الجميع كبارا وصغارا وهي سلاح ذو حدين لانستطيع ان نمنع الطفل منها ولكن قد يكون الحد منها والتوازن باستخدامها هو الحل بعد سن السابعه قد يكون مسك الطفل للأجهزه الذكيه يُعد نوع من الضياع والخوف عليهم ولكن مايحز بالصدر ويؤلم عندما اكون بمكان عام او مستشفى او ايا كان واجد طفل السنتين ممسك بجهاز ويتقن استخدامه وهذا دليل انه يستخدمه كثيرا والطفل في هذه المرحله العمريه يجب ان يكون مابين يديه شئ محسوس او العاب حركيه كونه في طور النمو والتكوين سلمتِ تقديري ختم وتنبيه و200مشاركه |
|
01-12-2019, 01:46 PM | #7 |
.. عُباب /
|
..
موضوع حساس جدا جدا ومؤلم في آن واحد ونحن صغارا كنا نعيش على العاب تثير الفكر وتنمي إدراكنا عشنا ببراءتنا وطفولتنا دون اجهزه او نت او غيره وكنا مختلفين بالادب والذكاء وفِي المدرسه أيضاً اما الان كل الاشياء متوفره وللاسف الشديد ان الفكر في تدني والتوبيه أيضاً للاسف الشديد اننا غارقون حد الترف في غباء هذه الأجهزه حتى الاطفال اثرت على عقولنا وتفكيرنا وحتى معتقداتنا قصه ل احد الاطفال كان في عمر السنتين وهو يستخدم الأجهزه وكل وقته على اليوتيوب والالعاب الالكترونية حتى بلغ الأربع وحينها ادركت الام انه مصاب بمرض التوحد بعد ان ضاع ادركت انه مريض وهي الان تعاني في تربيته وكيف يتلقى المعلومات والخ نحن ندمر اطفالنا ب أنفسنا ولا احد ياتي ويقول لانستطيع فصله عن النت والاجهزه نستطيع والله نستطيع ان نعتني ب اطفالنا ونفصلهم تماما عن النت وأمراضه وكثير من القصص تحضرني اطفال وضعت امهاتهم بينهم وبين الهواتف الذكيه الف والف حاجز وعاشوا بطفولتهم الجميله والنقيه جدا ومن بُليَ بهذا الوباء عليه موازنه الامور ووضع ساعات معينه للطفل وتحت المراقبه ايضا فمهما كانت اهتماماتنا فليس اهم من فلذات أكبادنا نحن في زمن مختبرين فيه في زمن فيه المصائب كثيره والتويتر يحكي لنا كم من قصة اغتصاب وزنا ومخدرات ولواط وشذوذ وانتهاك حرمة الصغار "اعذروني على الشفافيه " ولكن من السبب في ذلك من السبب في ضياع الأبناء من السبب في هذه الوحشية في هذا الدمار الإنساني أليس الآباء ! أليس لتركهم اطفالهم تحت ادارة هذه الأجهزه تحت تربيتها ب المعنى الاصح والله هذا الموضوع يغضبني جدا ويثير وجعي كم اتالم حينما ارى تلك الأجهزة في أيديهم والام والأب في عالم اخر هه والمضحك ايضا حينما يتسابقون في الإنجاب طفل خلف طفل وللاسف يتركونهم للاجهزه تربيهم ويبتلي فيهم المجتمع اولا قبل اهاليهم لو رزقت بطفل لن اتركه للهواتف ولاحتى لتلك النفوس الملثوثه بهذا الفكر لن ادع طفلي وامآنتي ومسؤليتي الذي أهداه لي الله ل احسن تربيته وعقيدته لـ هذه الأفكار الغريبه والتي يزعمون انها "خارجه عن ارادتهم وإدارتهم" قد شاهدت مقطع لطفله اجنبيه تضع أمامها والدتها انواع كثيره من الحلويات ولكنها ترفض الاكل وحينما وضعت الخضار أكلتها بـ حب لماذا اذا وكل الاطفال مغرمين ب الحلويات لان امها في اعتقادي لم تريها ابد هذه الحلويات ولم تدخلها لبيتها ف اصبحت غريبه على هذه الطفله والحال مع هذه الأجهزه هكذا غرّبيه عن طفلكـ حتى لايرغبه جميله بفكرك وهذا السؤال الاليم دام النور / |
|
01-13-2019, 12:01 AM | #8 |
|
اقتباس:
تنتابنا دائما شكوك نحو قدرتنا على ايجاد الحلول الناجعة ليس لان المشكلة التى امامنا صعبة ولكن لان هذه المشكلة قد تبدوا لنا في حقيقتها انها حل لمشكلة اخرى نحن نعاني منها لذلك نرى الحل صعبا الرؤية وحدها هي من تحدد الحل فإذا كنا نرى هؤلاء صغار فلماذا نقدم لهم اجهزة كهذه التى نعرف ومتأكدين قبل أن نعطيها لهم انها مضرة به جسديا قبل ان تكون مضرة فكريا وعقليا ومع ذلك نحرص على ان نقتنيها لهم لانها تحل بعض مشاكلنا الصغيرة معهم الى ان تصبح هذه مشكلة العصر كما اسميتها نحن من اضاع نفسه واضاع اطفاله فمن فكر وخطط ودبر ضمير مستتر تقديره هو لكن المفعول به نراه مصلوبا امامنا او مرفوع عنه القلم ثانيا وهم نحن وابنائنا ولعلمك كل مايحدث هو نوع من الضياع المؤدي الى كوارث نصنعها بايدينا ثم بعد ذلك نلوم من جائنا بهذا التطور الهائل فإذا كان اليابانيون ينامون 8 ساعات فهم يعملون 16 ساعة ونحن العرب دوامنا الرسمي 8 ساعات ولو فحصت ومحصت الدوام لن تجد الموظف او العامل قد عمل ساعة او بضع ساعة وللآسف ليته ينام باقي الساعات ليريح هذا الجسد المنهك من عمل ساعة او بعض ساعة بل تجده يسهر الليالي ويضيع وقته في مالا طائل منه وعندما يزعجه ابنه يقوم بتشغيل الجوال له ثم يناوله اياه ليريح دماغة من شقاوة ابنه او بنته حتى يدمن الطفل على هذا الجهاز فمن اضاعنا غير انفسنا دمت بخير وشكرا على هذا الطرح الذي يناقش معضلة لكن اجد رد الاخ غليص مشابه لما يدور بخلدي لذلك اقتبسته |
|
01-13-2019, 02:35 AM | #9 |
|
سلم الفكر ودام العطااء
طرح قيم وواقعي يعطيك الف عافية |
شكرا لك الوارفة (احساس)سلمت يمناك تصميم رؤؤؤعه
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تعنيف الأطفال | عازف الليل | وتــــر مشدود / المواضيع النقاشية | 26 | 01-12-2018 08:26 AM |
ما هي فلسفة التربية | الغالي | ضفاف المنبر العام | 7 | 12-22-2017 03:15 AM |
الأطفال والعالم الرقمي | الباذخ | صدى الحرف و صخب الأعماق | 3 | 08-10-2017 12:00 AM |