ننتظر تسجيلك هـنـا

مجلة امل عمرى الاصدار الثانى لعام 2020
عدد مرات النقر : 2,308
عدد  مرات الظهور : 64,520,177
مركز رفع منتدى امل عمري
عدد مرات النقر : 2,858
عدد  مرات الظهور : 64,520,254
تقسيط بطاقات سوا بكل الفئات
عدد مرات النقر : 716
عدد  مرات الظهور : 46,562,731
منتديات أمل عمري الأدبية ترحب بكم  .. كلمة الإدارة


الإهداءات


العودة   منتديات أمل عمري > خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل > الخيمة الرمضانية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-20-2023, 02:48 AM
L!on متواجد حالياً
Egypt     Male
لوني المفضل Darkgray
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل : Dec 2016
 فترة الأقامة : 2903 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (11:15 PM)
 المشاركات : 2,632 [ + ]
 التقييم : 3509
 معدل التقييم : L!on تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي درَّة المفاخر في العشر الأواخر





-
,

بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده
الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا.

أما بعد:

لا يخفى على أحد ما لهذا الشهر من الخصاصِ العديدة والمزايا الفريدة، فهو موسم المواسم وغنيمة الغنائم وفرصة الفرص.
اجتمعت في هذا الشهر عموما جميع دواعي الرحمات والتجليات والروحانيات والنفحات، وعلى وجه الخصوص في
هذه الليالي الجليلات المجيدات العظيمات، التي يتجلى فيها العطاءُ الرباني والرحمةُ الإلهية؛ تظهرُ فيها جليا طاعةٌ
عظيمة وقربةٌ جليلة، هي من أعظمِ ثمار وغنائم وكنوز هذا الشهر الكريم لمن عقل وفطن، من حازها غنم وفاز وأفلح
وربح في الدارين، هي المسارعة والمسابقة والمنافسة في فعل الخيرات!

فالبذل والعطاء والجود والسخاء؛ خصيصة عظيمة وميزة فريدة، هي كنز لمن حازها، ودرة لمن حافظ عليها، فهذه
الأيام أعظمُ فرصةٍ وغنيمة، لتكون منطلقا لجميع أفعال الخير، حتى تصبحُ ملكةً وسجيةً ودُربةً وطبيعةً.
هنالك فرق بين فعل الخير وبين اعتياده والمسارعة والمسابقة والمنافسة وعدم التردد والبحث والتحري والتقصي وبذل
المعروف، فَدُرَّةُ المفاخر في العشر الأواخر؛ تطويع النفس وتزكيتها وتنميتها وتدريبها وتأهيلها على الجود بكل أنواعه وأحواله.

والفرصة والدواعي كلها متاحة في هذا الشهر وهذه الأيام، للأسباب التالية:

1- ابتداء من المنادي الذي ينادي مع أول ليلة من رمضان: يَا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ.
2- فيه حث على تفطير الصائم.
3- سائر العبادات والطاعات هي في حقيقتها جود بالنفس والجوارح والجهد والوقت والمال.
4- فيها ليلة القدر خير من ألف شهر!
فهي ليلة مباركة شريفة لكثرة الخير فيها {إنا أنزلناه في ليلة مباركة}، والطاعات فيها والبر أعظم من ألف شهر.
إنها ليلة سلام خالية من الشر والأذى وتكثر فيها الطاعة وأعمال الخير وتكثر فيها السلامة من العذاب
{سلامٌ هي حتى مطلعِ الفجرِ}.
5- الملائكة فيها بعدد الحصى:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ أَكْثَرُ فِي الْأَرْضِ مِنْ عَدَدِ الْحَصَى".
رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني.
6- زكاة الفطر: وهي من العبادات والطاعات التي تكون في آخر هذا الشهر، طُهْرةً للصَائم مِن اللغو والرَّفثِ وطُعْمةً للمساكينَ.
7- في الحديث المتفق عليه: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَأَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ، حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ،
وَكَانَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ، فَيُدَارِسُهُ القُرْآنَ، فَلَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدُ بِالخَيْرِ
مِنَ الرِّيحِ المُرْسَلَةِ ".
وفي رواية عند البخاري ومسلم: "أجودَ الناس بالخير".

"أجودُ بالخير من الريح المرسلة": هذا التشبيه البليغ العجيب الفصيح يدل على ثلاثة أمور عظيمة، هي درة المفاخر في
العشر الأواخر:
الأول: سرعة البذل دون تردد أو تلكؤ أو تواني.
الثاني: الكثرة وعموم النفع بجوده، فالريح المرسلة التي تهب على جميع البلاد.
الثالث: الديمومة والاستمرار: فالريح المرسلة تستمر مدة إرسالها، وكذا كان عمله صلى الله عليه وسلم في رمضان ديمةً لا ينقطع.
والجود: هو كثرة البذل والإعطاء والعطاء، وهو أعم من مجرد الصدقة والإنفاق.
فقد يكون الجود بالنفس أو المال أو الجهد أو الوقت، جود بكلمة أو بزيارة أو بهدية أو بموقف أو بنصيحة أو بمشورة وهكذا.
والجود: هو إعطاءُ ما ينبغي لمن ينبغي.
قال ابن حجر في فتح الباري (1/31): " قَوْلُهُ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ قِيلَ الْحِكْمَةُ فِيهِ أَنَّ مُدَارَسَةَ الْقُرْآنِ تُجَدِّدُ لَهُ الْعَهْدَ بِمَزِيدِ غِنَى
النَّفْسِ وَالْغِنَى سَبَبُ الْجُودِ وَالْجُودُ فِي الشَّرْعِ إِعْطَاءُ مَا يَنْبَغِي لِمَنْ يَنْبَغِي وَهُوَ أَعَمُّ مِنَ الصَّدَقَةِ وَأَيْضًا فَرَمَضَانُ مَوْسِمُ
الْخَيْرَاتِ لِأَنَّ نِعَمَ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ فِيهِ زَائِدَةٌ عَلَى غَيْرِهِ فَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُؤْثِرُ مُتَابَعَةَ سُنَّةِ اللَّهِ فِي عِبَادِهِ
فَبِمَجْمُوعِ مَا ذُكِرَ مِنَ الْوَقْتِ وَالْمَنْزُولِ بِهِ وَالنَّازِلِ وَالْمُذَاكَرَةِ حَصَلَ الْمَزِيدُ فِي الْجُودِ وَالْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى.
وَالْمُرْسَلَةُ أَيِ الْمُطْلَقَةُ يَعْنِي أَنَّهُ فِي الْإِسْرَاعِ بِالْجُودِ أَسْرَعُ مِنَ الرِّيحِ وَعَبَّرَ بِالْمُرْسَلَةِ إِشَارَةً إِلَى دَوَامِ هُبُوبِهَا بِالرَّحْمَةِ وَإِلَى
عُمُومِ النَّفْعِ بِجُودِهِ كَمَا تَعُمُّ الرِّيحُ الْمُرْسَلَةُ جَمِيعَ مَا تَهُبُّ عَلَيْهِ وَوَقَعَ عِنْدَ أَحْمَدَ فِي آخِرِ هَذَا الْحَدِيثِ لَا يُسْأَلُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ".
وقال الشهاب الخفاجي في منار القاري شرح مختصر صحيح البخاري (1/54): "كان صلى الله عليه وسلم يُسَرُّ بملاقاة جبريل
وإمداده بالبشرى والكرامة، فيُحسِن كما أحسن الله إليه".
قال الإمام الشافعي في معرفة السنن والآثار للبيهقي (6/381): أُحِبُّ للرجلِ الزيادةَ بالجودِ في شهر رمضان، اقتداءً برسول
الله عليه الصلاة والسلام ولحاجةِ الناسِ فيه إلى مصالحهم، ولتشاغُلِ كثيرٍ منهم بالصوم والصلاة عن مكاسبهم.
وقيل لحكيم أيُّ فعلٍ للبَشَر أشبه بفعل الباري تعالى، فقال: الجُود.
قال ابن الجوزي في التبصرة: تَاللَّهِ لَوْ قِيلَ لأَهْلِ الْقُبُورِ تَمَنَّوْا لَتَمَنَّوْا يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ.
ومع أنه صلى الله عليه وسلم مَعْدِن الجود والكرم وجميع المحاسن في كل وقت، إلا أن جوده يتضاعف في رمضان،
ومحاسنه تزدادُ فيه.
جُوده عليه الصلاة والسلام في هذا الشهر منقطعُ النظير، إذ كان أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكونُ في رمضانَ، لَدلالةٌ
عظيمةٌ وحثٌ كبيرٌ على البذلِ والعطاء والنفقة والسخاء، في شهر يظهرُ فيه الكرماءُ ويتسابقُ فيه الأتقياءُ الأصفياء.

فهذا الشهرُ مدرسة عظيمة ودورة متقنة في تأهيل وتطويع وتدريب النفس على ركنين عظيمين وأمرين هامين في
الجود والبذل والعطاء:


الأول: الكثرة وعدم الشح.
الثاني: المسارعة وعدم التردد.
فلَرَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أكرَمُ وأكثَرُ عَطاءً وفِعلًا لِلخَيرِ، وأعظَمُ نَفعًا لِلخَلقِ مِنَ الرِّيحِ الطَّيِّبةِ التي
يُرسِلُها اللهُ بالغَيثِ والرَّحمةِ.
وقد حث ربنا سبحانه وتعالى ورغب عباده في غير ما آية على المسارعة والمبادرة لفعل الخيرات:

قال تعالى: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي
السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}[آل عمران:133-134].
وقال سبحانه: {سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..}[الحديد:21].
وقال عز وجل: {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ..}[البقرة:148].
وقال سبحانه عن إبراهيم وذريته {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ
الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ}[الأنبياء:73].

وعن ابن عمر رضي الله عنهما كما في ( صحيح الترغيب برقم 2623 )، قال عليه الصلاة والسلام: "أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ
أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ ، تَكشِفُ عنه كُربةً ، أو تقضِي عنه دَيْنًا ، أو
تَطرُدُ عنه جوعًا ، ولأَنْ أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ ؛ أَحَبُّ إليَّ من أن اعتكِفَ في هذا المسجدِ يعني مسجدَ المدينةِ شهرًا...".
وبعث الحسن البصري قوماً من أصحابه في قضاء حاجة لرجل وقال لهم: مُرُّوا على ثابت البُناني فخذوه معكم فأتوا ثابتاً
فقال: أنا معتكف فرجعوا إلى الحسن فأخبروه فقال: قولوا للأعمش: أما تعلم أن مشيك في حاجة أخيك المسلم خير لك
من حجة بعد حجة فرجعوا إليه فترك اعتكافه وذهب معهم"..

اللهم اختم لنا شهر رمضان برضوانك، والعتق من نيرانك، وجُد علينا بفضلك ورحمتك ومغفرتك وامتنانك، وتقبل منا
الصيام والقيام وسائر الأعمال، واجعلنا من المرحومين المقبولين ولا تجعلنا من المحرومين المطرودين.


~

الموضوع الأصلي: درَّة المفاخر في العشر الأواخر || الكاتب: L!on || المصدر: منتديات أمل عمري

أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,





 توقيع : L!on





قديم 04-20-2023, 04:31 AM   #2


الصورة الرمزية عبدالرحمن
عبدالرحمن متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 43
 تاريخ التسجيل :  Dec 2016
 أخر زيارة : يوم أمس (04:18 PM)
 المشاركات : 35,565 [ + ]
 التقييم :  44524
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Steelblue

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير ليون
وحفظك الختم
ودام الوهج


 
 توقيع : عبدالرحمن





قديم 04-20-2023, 04:34 AM   #3


الصورة الرمزية محمد بن خالد
محمد بن خالد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1253
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (09:50 PM)
 المشاركات : 2,751 [ + ]
 التقييم :  5091
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



أمين
جزاك الله خير


 
 توقيع : محمد بن خالد



قديم 04-20-2023, 04:38 AM   #4


الصورة الرمزية حرف
حرف متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1084
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (04:21 PM)
 المشاركات : 10,844 [ + ]
 التقييم :  47599
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : حرف





قديم 04-20-2023, 05:56 AM   #5


الصورة الرمزية عبدالعزيز الفوزان
عبدالعزيز الفوزان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1010
 تاريخ التسجيل :  Jun 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (10:12 PM)
 المشاركات : 12,526 [ + ]
 التقييم :  58214
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : عبدالعزيز الفوزان





قديم 04-20-2023, 05:57 AM   #6


الصورة الرمزية وهم
وهم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1466
 تاريخ التسجيل :  May 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (10:13 PM)
 المشاركات : 2,885 [ + ]
 التقييم :  6202
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ
افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : وهم



قديم 04-20-2023, 06:00 AM   #7


الصورة الرمزية حنان
حنان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1275
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (10:04 PM)
 المشاركات : 2,625 [ + ]
 التقييم :  1966
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : حنان



قديم 04-20-2023, 06:02 AM   #8


الصورة الرمزية الطريقي
الطريقي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1401
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (10:16 PM)
 المشاركات : 2,374 [ + ]
 التقييم :  3285
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ
افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : الطريقي



قديم 04-20-2023, 06:04 AM   #9


الصورة الرمزية نواف
نواف متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1075
 تاريخ التسجيل :  Nov 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (09:49 PM)
 المشاركات : 31,975 [ + ]
 التقييم :  32585
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : نواف





قديم 04-20-2023, 06:06 AM   #10


الصورة الرمزية نجلاء
نجلاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1004
 تاريخ التسجيل :  Jun 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (09:48 PM)
 المشاركات : 6,741 [ + ]
 التقييم :  32952
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : نجلاء





 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضائل العشر الأواخر مهابه مزامير خاشعة / الصوتيات والمرئيات الأسلامية 32 07-15-2021 10:17 AM
اغتنام العشر الأواخر المباركه من رمضان قيثارة مزامير خاشعة / الصوتيات والمرئيات الأسلامية 30 06-05-2020 07:39 AM


الساعة الآن 12:28 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education