ننتظر تسجيلك هـنـا

مجلة امل عمرى الاصدار الثانى لعام 2020
عدد مرات النقر : 2,306
عدد  مرات الظهور : 64,454,724
مركز رفع منتدى امل عمري
عدد مرات النقر : 2,857
عدد  مرات الظهور : 64,454,801
تقسيط بطاقات سوا بكل الفئات
عدد مرات النقر : 715
عدد  مرات الظهور : 46,497,278
منتديات أمل عمري الأدبية ترحب بكم  .. كلمة الإدارة


الإهداءات


العودة   منتديات أمل عمري > خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل > خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل > القرآن والتفسير والإعجاز القراني

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-10-2020, 08:29 AM
قيثارة غير متواجد حالياً
لوني المفضل ÝÇÑÛ
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل : Dec 2019
 فترة الأقامة : 1804 يوم
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم : 132223
 معدل التقييم : قيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

( وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا )




أولا :
قال الله عز وجل : ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) الأحزاب / 72 .
فعرض الله تعالى طاعته وفرائضه وحدوده على السموات والأرض والجبال ، على أنها إن أحسنت أثيبت وجوزيت ، وإن ضيعت عوقبت ، فأبت حملها إشفاقًا منها أن لا تقوم بالواجب عليها ، وحملها الإنسان ، إنه كان ظلوما جهولا .
قال الواحدي :
" والأمانة في هذه الآية في قول جميعهم: الطاعة والفرائض التي يتعلق بأدائها الثواب وبتضييعها العقاب .." انتهى من "التفسير البسيط" (18/302) .
وقال السعدي في تفسيره ( ص 674) :
" يعظم تعالى شأن الأمانة ، التي ائتمن الله عليها المكلفين ، التي هي امتثال الأوامر، واجتناب المحارم، في حال السر والخفية ، كحال العلانية ، وأنه تعالى عرضها على المخلوقات العظيمة ، السماوات والأرض والجبال ، عرض تخيير لا تحتيم ، وأنك إن قمت بها وأدَّيتِهَا على وجهها، فلك الثواب، وإن لم تقومي بها، ولم تؤديها فعليك العقاب.
فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا أي: خوفًا أن لا يقمن بما حُمِّلْنَ، لا عصيانًا لربهن ، ولا زهدًا في ثوابه ، وعرضها الله على الإنسان، على ذلك الشرط المذكور، فقبلها، وحملها مع ظلمه وجهله، وحمل هذا الحمل الثقيل.
فانقسم الناس -بحسب قيامهم بها وعدمه- إلى ثلاثة أقسام:

منافقون ، أظهروا أنهم قاموا بها ظاهرًا لا باطنًا، ومشركون ، تركوها ظاهرًا وباطنًا، ومؤمنون، قائمون بها ظاهرًا وباطنًا.
فذكر الله تعالى أعمال هؤلاء الأقسام الثلاثة ، وما لهم من الثواب والعقاب فقال: لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا .
فله الحمد تعالى ، حيث ختم هذه الآية بهذين الاسمين الكريمين، الدالين على تمام مغفرة الله، وسعة رحمته، وعموم جوده، مع أن المحكوم عليهم، كثير منهم، لم يستحق المغفرة والرحمة، لنفاقه وشركه" انتهى .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" المراد بالأمانة هنا: كل ما كلف به الإنسان من العبادات والمعاملات فإنها أمانة، لأنه مؤتمن عليها وواجب عليه أداؤها، فالصلاة من الأمانة ، والزكاة من الأمانة، والصيام من الأمانة ، والحج من الأمانة، والجهاد من الأمانة ، وبر الوالدين من الأمانة، والوفاء بالعقود من الأمانة ، وهكذا جميع ما كلف به الإنسان فهو داخل في الأمانة " انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (5/ 2) بترقيم الشاملة .

ثانيا :
قوله تعالى : ( وحملها الإنسان ) المقصود بالإنسان: آدم عليه السلام ، فقد روى الطبري في تفسيره (19/ 197) بسند صحيح عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ فِي هَذِهِ الْآيَةِ (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ) قَالَ: " عُرِضَتْ عَلَى آدَمَ، فَقَالَ: خُذْهَا بِمَا فِيهَا، فَإِنْ أَطَعْتَ غَفَرْتُ لَكَ، وَإِنْ عَصِيتَ عَذَّبْتُكَ، قَالَ: قَدْ قَبِلْتُ، فَمَا كَانَ إِلَّا قَدْرَ مَا بَيْنَ الْعَصْرِ إِلَى اللَّيْلِ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ حَتَّى أَصَابَ الْخَطِيئَةَ " .
وكذا قال الضحاك بن مزاحم وجويبر وابن زيد وغيرهم .
انظر : "تفسير الطبري" (19/196-200) ، "تفسير ابن كثير" (6/488) ، "تفسير القرطبي" (14/257) . فليس معنى الآية أن الله تعالى عرض علينا الأمانة قبل أن نوجد ونخلق ، ونحن في علم الغيب ، فاخترنا تحملها ، ثم لما خلقنا نسينا هذا التخيير ، الذي لم نوفق فيه ، فهذا غير صحيح ، لعدة أوجه :
أولا :
أنه قول لا دليل عليه ، بل الدليل على خلافه .
ثانيا :
المراد بالإنسان في الآية هو آدم أبو البشر عليه السلام كما تقدم عن ابن عباس رضي الله عنهما وغيره من السلف ، فليس كل الناس خيروا فاختاروا أجمعون تحملها ، وإنما اختار تحملها أبوهم ، وكانوا له في ذلك تبعا .
ثالثا :
هذا الاختيار الحاصل هو في الحقيقة تشريف من الله تعالى ، وتوفيق منه لآدم عليه السلام وذريته ، لأن تحمل الأمانة والقيام بأعمال العبودية لله ، من صلاة وصيام وزكاة وذكر وبر وحسن خلق وغير ذلك : هو من باب الكرامة والتشريف والتوفيق ، وليس بسبب عدم التوفيق في الاختيار .
وقد قيل : إن الإنسان لم يخير ، وإنما أخبر الله تعالى أنه حملها ، ولم يخبر أنه خيره ، فحمّله الله إياها إكراما له وتشريفا، لكنه قصّر في تحملها، قال القرطبي رحمه الله :
" هَذَا الْعَرْضُ على السموات والأرض والجِبال عَرْضُ تَخْيِيرٍ لَا إِلْزَامٍ. وَالْعَرْضُ عَلَى الْإِنْسَانِ إِلْزَامٌ " انتهى من " تفسير القرطبي " (14/ 255) .

وقال ابن عاشور رحمه الله :
" وجُمْلَةُ : ( إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) ... ليست تَعْلِيلِيَّةً ؛ لأن تَحَمُّلَ الْأَمَانَةِ لَمْ يَكُنْ بِاخْتِيَارِ الْإِنْسَانِ ، فَكَيْفَ يُعَلَّلُ بِأَنَّ حَمْلَهُ الْأَمَانَةَ مِنْ أَجْلِ ظُلْمِهِ وَجَهْلِهِ.
فَمَعْنَى (كانَ ظَلُوماً جَهُولًا) أَنَّهُ قَصَّرَ فِي الْوَفَاءِ بِحَقِّ مَا تَحَمَّلَهُ تقصيرا: بعضه عَن عَمْدٍ ، وَهُوَ الْمعبر عَنهُ بِوَصْفِ ظَلُومٍ، وَبَعْضُهُ عَنْ تَفْرِيطٍ فِي الْأَخْذِ بِأَسْبَابِ الْوَفَاءِ ، وَهُوَ الْمُعَبَّرُ عَنْهُ بِكَوْنِهِ جَهُولًا، فَظَلُومٌ مُبَالَغَةٌ فِي الظُّلْمِ وَكَذَلِكَ جَهُولٌ مُبَالَغَةٌ فِي الْجَهْلِ.
وَالظُّلْمُ: الِاعْتِدَاءُ عَلَى حَقِّ الْغَيْرِ وَأُرِيدُ بِهِ هُنَا الِاعْتِدَاءُ عَلَى حَقِّ اللَّهِ الْمُلْتَزَمِ لَهُ بِتَحَمُّلِ الْأَمَانَةِ، وَهُوَ حَقُّ الْوَفَاءِ بِالْأَمَانَةِ.

وَالْجَهْلُ: انْتِفَاءُ الْعِلْمِ بِمَا يَتَعَيَّنُ عِلْمُهُ، وَالْمُرَادُ بِهِ هُنَا انْتِفَاءُ عِلْمِ الْإِنْسَانِ بِمَوَاقِعِ الصَّوَابِ فِيمَا تَحَمَّلَ بِهِ،
فَقَوْلُهُ: (إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولًا) : مُؤْذِنٌ بِكَلَامٍ مَحْذُوفٍ يَدُلُّ هُوَ عَلَيْهِ ، إِذِ التَّقْدِيرُ: وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ فَلَمْ يَفِ بِهَا إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا، وَلَوْلَا هَذَا التَّقْدِيرُ لَمْ يَلْتَئِمِ الْكَلَامُ ، لِأَنَّ الْإِنْسَانَ لَمْ يُحَمَّلِ الْأَمَانَةَ بِاخْتِيَارِهِ ، بَلْ فُطِرَ عَلَى تَحَمُّلِهَا.
وَيَجُوزُ أَنْ يُرَادَ ظَلُوماً جَهُولًا فِي فِطْرَتِهِ ، أَيْ فِي طَبْعِ الظُّلْمِ، وَالْجَهْلِ ؛ فَهُوَ مُعَرَّضٌ لَهُمَا ، مَا لَمْ يَعْصِمْهُ وَازِعُ الدِّينِ، فَكَانَ مِنْ ظُلْمِهِ وَجَهْلِهِ أَنْ أَضَاعَ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الْأَمَانَةَ الَّتِي حَمَلَهَا " انتهى من "التحرير والتنوير" (22/ 129) .
فليس المعنى أنه ظلوم جهول لأنه اختار تحمل الأمانة، بل لأنه لم يف بها .

وبكل حال :

فهذا تحمل تشريف وتوفيق وكرامة ، وليس هو من عدم التوفيق والخذلان ، ولكن من تحمل الأمانة فأداها فقد وفق حقا ورزق خيري الدنيا والآخرة ، ومن تحملها فلم يؤدها : فهذا هو المخذول غير الموفق .
فعدم التوفيق في عدم أداء الأمانة ، لا في تحملها .

والتوفيق كل التوفيق في تحملها وأدائها .

قال تعالى : (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) النحل/ 97 .
قال ابن كثير رحمه الله :
" هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا - وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه من ذكر أو أنثى من بني آدم ، وقلبه مؤمن بالله ورسوله ، وإن هذا العمل المأمور به مشروع من عند الله - بأن يحييه الله حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في الدار الآخرة ، والحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت" انتهى من "تفسير ابن كثير" (4 /601) .



أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,





 توقيع : قيثارة




قديم 06-10-2020, 12:01 PM   #2


الصورة الرمزية غنج
غنج غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1145
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : 04-16-2022 (03:27 AM)
 المشاركات : 3,760 [ + ]
 التقييم :  15771
لوني المفضل : Chocolate

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : غنج





قديم 06-10-2020, 12:41 PM   #3


الصورة الرمزية حرف
حرف متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1084
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (04:21 PM)
 المشاركات : 10,844 [ + ]
 التقييم :  47599
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : حرف





قديم 06-10-2020, 12:55 PM   #4


الصورة الرمزية نبراس
نبراس متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 975
 تاريخ التسجيل :  Apr 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (09:51 PM)
 المشاركات : 13,762 [ + ]
 التقييم :  23742
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : نبراس





قديم 06-10-2020, 01:00 PM   #5


الصورة الرمزية عبدالله
عبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 653
 تاريخ التسجيل :  Mar 2018
 أخر زيارة : 11-21-2020 (08:37 AM)
 المشاركات : 26 [ + ]
 التقييم :  119272
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



نسأل الله الرحمة والمغفرة


جزاك الله خير


 
 توقيع : عبدالله






براق.كفوفك كلها عطا لاعدمتك



قديم 06-10-2020, 01:37 PM   #6


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



غنج
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





قديم 06-10-2020, 01:37 PM   #7


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



حرف
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





قديم 06-10-2020, 01:38 PM   #8


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



نبراس
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





قديم 06-10-2020, 01:38 PM   #9


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



عبدالله
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





قديم 06-10-2020, 01:38 PM   #10


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



فواز
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آيات أنسى الوعاظ معناها (فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَ رويم القرآن والتفسير والإعجاز القراني 7 02-13-2020 09:21 AM
اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ القرآن والتفسير والإعجاز القراني 10 01-22-2020 07:05 AM
أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا/ تفسير الطبري رحمه الله رويم القرآن والتفسير والإعجاز القراني 9 12-19-2019 07:16 PM
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا / لـأبن كثير الأرنب القرآن والتفسير والإعجاز القراني 10 12-04-2019 12:20 AM


الساعة الآن 05:25 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education