#1
|
|||||||||
|
|||||||||
نيّة حمام
مدخل تعال شوف الحنايا وش يجي فيها من لحظة فراقنا لاوقت نتواجه تحصل به اشياء مدري ويش اسميها خلت رجول الهجوس الغبر دواجه عمق مابين موتين , (الحياة) احزان و احزان و دِما مدري من اتقاسم معاه الموت و لـ مين انتمي حتى اليقين .. يشك في نفسه ويصبح "ربما" ,! على شفاه من الحيا تاخذ وتعطي من دمي الى متى .. والشوف ,, نفتح له شبابيك العمى؟! إلى متى.. والـ(لاء) ,, (وجه انثى),,! بـ وجهي تحتمي؟! أنا بـ وجهك,! (لا) تغنّي لي "حزين من الظما" خلااااص يكفي,, ما بقى بالحزن حزن ,, تبسّمي رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي محتاج (ادس) من التعب قلبي بـ صدرك مثلما.. يحتاج قلبك صدر يتدلل عليه و يرتمي و آآمشّط الثاير بـ اصابيع اشتهاها ,! (لين ما),, يهدا , واصابيعك يمررها الحنين لـ مبسمي نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,! هذا انا لا (آه) لا (أدما) معاك و كلما قيدك يحاصرني بـ حريّته,,, يزهر معصمي الـــــلـــــه كم تمطر عيونك مفردات من السما أضمّها و ارتاح من هم الحصاد الموسمي اخلق بها سلسال "يختال" بحكايتنا و(ما) يختال في "سلسالك الفرعوني" الا (خاتمي) ,! نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي لين اليقين يموت في نفسه عليك و "ربما" ؟! ماقول غابت (لا) ورب الحب تسكن في فمي,! مخرج آآآخذ نفس أغمّض عيون واذكرك ــــــ وتطيح في صدري من الحزن غيمة لاأرواحكم النقيه |
10-20-2019, 03:13 AM | #3 |
|
قيدك يحاصرني بـ حريّته...
روعهه.. في الانتقاء و ذائقه جميله تحيتي لك |
|
10-20-2019, 09:32 AM | #6 |
|
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,! محمد اختياراتك تدرس في معاجم الادب ناهيك عن ماينسجه خيالك الواسع من خيوط الحرير المرصعه بلمعان الذهب من هنا في كل حالاتك حضورك غير دمت في سعادة لتسعد من حولك لك وافر شكري وتقديري |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|