كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
على ضفاف التذوق .. مع النابغة ( الثور والكلب ) ...
[ ]
((( حصريا للمنتدى الجميل ))
الموضوع الأصلي: على ضفاف التذوق .. مع النابغة ( الثور والكلب ) ... || الكاتب: ياسر سالم || المصدر: منتديات أمل عمري
|
10-13-2017, 11:21 AM | #2 |
|
وعلى. ضفاف الأدب. العميق. نستمتع بهطول. فكرك. أستاذ ياسر
حوار من نقاء الطرفين. استنتجت لنا جمل المعرفة يظل. الفكر حائرآ حولها. ويتوصل القوة والفخافة وحدوث الطعنات في ذات المعركة تعمي لاتفرق بين عشرة وعاشرة مهما بلغ الانسان في القوة وكيفما تكًون يظل قليل يحتاج لطولت بال وفكر حتى. يحسن تعاملة لله درك أستاذ ياسر. سالم كما عهدناك. منفرد حرفآ ولغتآ وفكرآ بوركت. وطابت حياتك بالخير |
|
10-13-2017, 01:43 PM | #3 |
|
اقتباس:
وعلى. ضفاف الأدب. العميق. نستمتع بهطول. فكرك. أستاذ ياسر
حوار من نقاء الطرفين. استنتجت لنا جمل المعرفة يظل. الفكر حائرآ حولها. ويتوصل القوة والفخافة وحدوث الطعنات في ذات المعركة تعمي لاتفرق بين عشرة وعاشرة مهما بلغ الانسان في القوة وكيفما تكًون يظل قليل يحتاج لطولت بال وفكر حتى. يحسن تعاملة لله درك أستاذ ياسر. سالم كما عهدناك. منفرد حرفآ ولغتآ وفكرآ بوركت. وطابت حياتك بالخير جزيت الخير استاذة وأسعدك الله هي محاولات ومقاربات تبقى رهن السداد والمقاربة في نفض غبار القرون عن هذه الكنوز التي ظلمناها ولعل تقريبها بلغة عصرية يجعلها أكثر قبولا لدي فئات كثيرة من المتذوقين الذين يحجزهم تعقيد التركيب ووحشة الألفاظ عن استبطان الصور الراقية للشاعر القديم تحياتي وطابت أيامك مرور جميل |
|
10-13-2017, 02:08 PM | #4 |
|
الطبيعة بما فيها من كائنات من العوامل التي تثير القريحة للإبداع وهذا ما تجلى في المعلقات وأبرزها دار مية لما فيها من تصوير واسقاطات لو بقينا لسنوات مجتمعين لن نصل إلا ما وصلوا إليه مع إحترامي لكل ما جاء على هيئة أدب بعد الثورة على نظام الكنسية أو ما اصطلح عليه بالمدارس الأدبية (التي لا اعترف بها ) ..
غرابة التراكيب و وحشة الألفاظ هي منا وليس من هذا الموروث فبعدنا عن الأصل هو ما جعل القصد يغيب عن بعضنا .. الصراعات استحوذت على حصة الاسد في شعرهم وكان الصراع من أجل البقاء بارزا هنا إثبات الذات والقوة والذكاء كلها تجلت بطريقة أدبية وحبكة متناهية الأستاذ ياسر سالم اتحفتنا بهذا التحليل الرائع كنت أعتقد أن أمثالك لم يعد لهم وجود سنكون في الطريق الصحيح لو واصلت جميلك هذا ... بوركت يمينك وسلمك الله من كل علة مستشرقة تشوش صفاء قريحتك |
|
10-13-2017, 02:12 PM | #5 |
|
سلمت يمناك وهذا الغيث الرائع الصوغ
حواراً وعمقاً.. تم النقل للقسم الأنسب.. ** وتم النشر والتقييم + ٢٠٠ مشاركة |
كالمعجزة لا أشبه إلا نفسي.. |
10-13-2017, 04:28 PM | #8 |
|
:
جميل هذا العبق اللغوي وحرفنة السرد من أديب متمكن اجدت يا استاذ سالم واغبطك على مهارتك اللغوية وتمكنك من توظيفها في وصف مسهب لبيت جميل من معلقة ذائعة الصيت إستطراد : الفضاء النتّي ابعدنا عن اللغة كثيرا وأضحت الفصحى تُعدّ من الغرائب ويصعُب فهمها فكيف بغريب الكلمات و وحشيُِّها ! سيبدو للجيل الجديد كطلاسم تحية وسلام عليك يا رائع البيان |
|
10-13-2017, 05:04 PM | #9 |
|
" وَكانَ ضُمرانُ مِنهُ حَيثُ يوزِعُهُ
طَعْنَ المُعارِكِ عند المَحْجِرِ النَّجُدِ " يرسم مشهد خاتمة ذلك الصراع بظفر ثور الوحش ومشيرا إلى القرار الذي اتخذه الكلب الاخر ( واشق ) بعد ان شاهد بعينه تلك الطعنة القاتلة التي أصابت صاحبه ( ضمران ) وتيقن انه لا فائدة من المطالبة بديته والقصاص من قاتله وشعر باليأس والاستسلام وانه لن يظفر بأحسن مما ظفر به صاحبه ويذهب ضحية هو الآخر . مقالات في الشعر والنقد والدراسات المعاصرة بعض القصص ليست للتذوق الأدبي .. حلوى محشية إيحاءات سياسية مغلفة من التراث .. تحياتي وتقديري لك .. |
|
10-13-2017, 06:10 PM | #10 |
|
هذا هو العمل الذي يروقني أن أراه من غيري أو أسمعه لأنني - لقلة بضاعتي - أتهيبت الإقدام عليه |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التذوق, الثور, النابغة, والكلب, ضفاف |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بيتٌ من فاتنة النابغة الذبياني : | #عـبدالعزيز# | صدى الحرف و صخب الأعماق | 29 | 09-13-2018 04:22 PM |