#1
|
|||||||||
|
|||||||||
السابعه صباحاً إلا لهفه../
.. صورة تجمعنا معاً كانت تذيب كل شعور سيئ كانت ترسم بسمه وتزرع فرحه ولكنها احترقت لتخبركـ ان الحسن قد يفر وان كنا نحتفظ به في صور / ثمة حديث افشل في كتابته يحاول التخفي وكأنه ذنبٌ يخشى الاعتراف /الفضيحة /المجابهة ربما لانني لا افهمه او تجاوزت وكبرت على فهمه ولكنني لازلت اشعر به في ايسري يناغي يحاول ان يكبر على الاعتراف يحاول ان يصرخ ويخبرهم انك سيد هذا القلب منذ دهراً منذ ان زرع الله فيه النبض منذ ان كابرت على تذكركـ منذ عمراً منذ اول رقصة تعانقت فيها خطواتنا انفاسنا/ اعيننا/ أيدينا .. جسدي مسمومٌ برائحتك في كل قطعة فيه اشتمك وأمرر أصابعي لـ ابحث عنك ربما من فرط الهوس او ربما منذ العناق الاول وانا المحمومة بك الغارقة فيك المنسية عند أبواب قلبك .. لم أكن اتخيل ان الحب معدي وان مناعتي تجاهه س تذوب لم أكن اتخيل انني س اتفوق عليك في الحب وتكون حصتك فيه قليل اتذكر هذا الحديث _احبك _مو كثري _ادري اكثر منك _لا انا اكثر _يمكن انتِ اكثر اول انا الحين اكثر منك صدقيني تفوقت عليك الان صدقني تفوقت أضعاف أضعاف ماكنت تتباهى به منذ ان رحلت وانا أخيط لك من كل لهفتي ومن شدة حنيني "ثياب حب" ادثر بها وحدتي اريح بها قلبي وارقع بها شوق الساعة12ونصف بعد ان ينتصف الليل ارقع فيها ساعة الوعد واللهفه احاول ان أرمم بها كسر قلبي وأتذكركـ وكان غيابكـ مزحة ليل س تنجلي حين يأتي فجر الغد احارب النسيان ب الرحيل اليكـ على متن اغنيه تارة وتارة على متن كلمات مبعثره أزج بي فيك وكأنني مخلوقة منك ولا انتمي الى غيركـ من الاوطان احبكـ وهذا الحب يسيل من يدي يكتبكـ وان حاولت ان اكتمه يلوح يقفز يتطاير عنيدٌ كـ انت ومتسلط كـ عيني ولدت في لحظة تخدير 6:51 / |
08-14-2017, 11:39 AM | #2 |
|
ولادتها تخدير وقرأتها عكس التخدير
بعدما ترحل الاشياء من بين أيدينا لا نفقدها فحسب بل نتمسك بها أكثر في التثاوب نسد افواهنا بكف يشرع ابواب المصافحة ونحن أمام الصنبور والمرآيا حتى حاجيتنا تذكرنا بهم لانهم أحبوها بنا الكراسي والطاولة والفناجيل والقهوة والمطاعم حتى المياة التي نأخذها بدلا عن الفئة المعدنية لا غرأبة أن سكنت بمن تركني وأنا قيد الانتظار نص يوأسي من أصابتة لعنة التمسك بالمستحيل وأفلات الواقع وعناق المستقبل بأطراف من ماضي تهويدة كأنك تكتبين عن أشخاص أبدانهم تتمتع بالحرية وافكارهم محبوسة بالمنفى |
السلام عليكم وعليكم السلام
|
08-14-2017, 01:15 PM | #3 |
|
تلك الاحاديث الفاشله
والتي نجهل كيف تخرج من افواهنا وان خرجت كانت كأنتزاع سكين من اجسادنا تلك الاحاديث هي الاوجع والامر رغم حلاوة احاسيسنا بها ولكن خروجها كالرصاص الملتهب من يد رامي احسن تسديده ولكنه لم يصب من اردنا تلك الكلمات هي الاصدق والامر حين نفشل في قتل شعور او اجهاض احساس او مواجهة حنين وشوق فالأننا صادقون موشومون بالعطاء رغم مانشعر به من خيبات ولكن تبقى اللهفه مابقينا سيدة الحرف الرقيق كنت دوما انتظر منك النزف لطالما تمنيت القراءه لك اكثر واكثر لانني اثق ان تهويده الرقيقه لاتحمل الا العذوبه رغم الالم بحرفك الا انه طاغي الجمال باحساسك العذب لروحك ورده ولقلبك قُبله..! ختم وتنبيه و300مشاركه |
|
08-14-2017, 07:52 PM | #5 |
|
الكاتبة القديرة. تهويدة
نُبلل مواقف الحياة بألوانٍ مُثيرة ، ونصل جذور الإحتمال بالمُحال ! نبض ولِد في الهواء والضوء انورتي. القلم. صباحآ فولج منه. ضوء. ساطع تحية لقلمك. ولسموك. |
|
08-14-2017, 08:50 PM | #6 |
|
حين نخرج من اسوار
ذنبٌ يخشى الاعتراف /الفضيحة /المجابهة سيكون هناك بلاشك تحليق باجنحة القلم في فضاء لاحدود له وستتالى نجوم الكلام وعباراته وسوف يكون الفضاء الرحب للحرف محطات تنفس ضرورية هنا نسجت بالفعل " ثياب حب " ومعها نسجت " حروف حب " فكانت مفصلة لتناسب بعضها البعض بالمقاس ذاته هنا كان النص بحق مركز السياق مبهر الى حد أن تعيد قرائته مرات وتشعر بنفس الشيء عند كل قراءة من اروع ما قرأت منذ وقت ما في هذا السياق فهو تدفق طبيعي كتدفق جدول ينساب بطبيعته هذا نص وارف لمن يود معرفة سياق الخواطر الحقيقية تقديري |
|
08-15-2017, 02:11 AM | #8 |
.. عُباب /
|
اقتباس:
ولادتها تخدير وقرأتها عكس التخدير
بعدما ترحل الاشياء من بين أيدينا لا نفقدها فحسب بل نتمسك بها أكثر في التثاوب نسد افواهنا بكف يشرع ابواب المصافحة ونحن أمام الصنبور والمرآيا حتى حاجيتنا تذكرنا بهم لانهم أحبوها بنا الكراسي والطاولة والفناجيل والقهوة والمطاعم حتى المياة التي نأخذها بدلا عن الفئة المعدنية لا غرأبة أن سكنت بمن تركني وأنا قيد الانتظار نص يوأسي من أصابتة لعنة التمسك بالمستحيل وأفلات الواقع وعناق المستقبل بأطراف من ماضي تهويدة كأنك تكتبين عن أشخاص أبدانهم تتمتع بالحرية وافكارهم محبوسة بالمنفى بعض الأشياء تعانق تلك الرياح الـتي تكون عكس سير حياتنا ف تجرفها بعيداً رغماً عنهم ورغم عنا :: حضورك ربيع أزهرت حين مقدمه الحروف وبللت عطش اوراقها بـ روعتك اهلًا مدد ي حبر وجودكـ نور فائق الاحترام ../ |
|
08-15-2017, 02:16 AM | #9 |
.. عُباب /
|
اقتباس:
تلك الاحاديث الفاشله والتي نجهل كيف تخرج من افواهنا وان خرجت كانت كأنتزاع سكين من اجسادنا تلك الاحاديث هي الاوجع والامر رغم حلاوة احاسيسنا بها ولكن خروجها كالرصاص الملتهب من يد رامي احسن تسديده ولكنه لم يصب من اردنا تلك الكلمات هي الاصدق والامر حين نفشل في قتل شعور او اجهاض احساس او مواجهة حنين وشوق فالأننا صادقون موشومون بالعطاء رغم مانشعر به من خيبات ولكن تبقى اللهفه مابقينا سيدة الحرف الرقيق كنت دوما انتظر منك النزف لطالما تمنيت القراءه لك اكثر واكثر لانني اثق ان تهويده الرقيقه لاتحمل الا العذوبه رغم الالم بحرفك الا انه طاغي الجمال باحساسك العذب لروحك ورده ولقلبك قُبله..! ختم وتنبيه و300مشاركه تولد الحروف احيانا في لحظة سكر وحين آفاقه نندم على تدوينها إنجابها وكان الحرف هنا يتذبذب / قلادة اسعدني هذا الاعتراف ولو كتبت حتى تغيب شمس الغد لما اوصلت بعضاً مما في قلبي من احترام وحب وود لك الحروف احيانا لاتنصف اعذري قصر قامَتَها ومرحى بك سيدة المكان والقبس الـ استمد منه الفرح قبلاتي وحب |
|
08-15-2017, 02:32 AM | #10 |
|
-
تُدمينا اللقاءات الاولى أو ما يُسمّى ب : كل بداياتنا جميلة حتى أنكِ دونتِ عنواناً فيه الصباح بداية لِيوم حُب جديد . تَرابُط القلب بما يتبع العناق يُوازن كارثة قلبية أهَدر الوقت نبض القلب دُونه وكأن كسر أفتاهُ حِسي بِبريقِ حُب ينمو ويشعشع . ممتنة . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لهفه../, السابعه, صباحاً |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
البصل المسلوق صباحاً مع وجبة الإفطار | رويم | زادك و صحتك | 12 | 02-20-2020 04:18 PM |