|
#1
02-24-2019, 06:48 PM
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه
فهذه قناعاتي ، وهذه افكاري،هذه كتاباتي بين ايديكم...أكتب ما أشعر به ، وأقول ما أنا مؤمن به، وليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي الشخصية فهي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري تأمــلات ما أجمل أن ينفرد الإنسان بنفسه أخطاءه، يقضي مع نفسه وقتا جميلا، يسترجع كل لحظة حلوة..كل بسمة قدمها لأخيه الانسان.. الخلوة مع النفس طهارة لها..ينقيها من الحقد،والحسد..ليستمر في حب الناس، ويختار من الأصدقاء الذين يحثونه على فعل الخير. - صديقي القلم- لكل إنسان خليل من جنسه ،يسعد بلقياه، ويحدثه بما يختلج في نفسه،ويقلق تفكيره، يتقاسمان الهموم،ويتساعدان في حل مايعترض طريقهما من مشاكل الحياة. فإذا خسر الإنسان اعز شئ إلى نفسه وأسمى مافي الوجود وهو"الصديق" الذي شاطره أفراحه ،وأتراحه،ولم يجد من يحكي له الآمة، وآماله، وقد يتردد في أكثر الأحيان أن يبوح بأسراره،وما يدور في وجدانه لأقرب الناس إليه فيجد القلم خير معين-بعد الله-"ليحكي" عما يجول بخاطره من مشاعر مكبوتة ليسجلها على رموز لايفهمها غيره لتخفيف الواقع المرير الذي يعيشه. -اعتذار - معذرة أيتها الحياة ، فأنت المدرسة الصديقة والوحيدة في حياتي. - محطة - استغل كل دقيقة من عمرك بالعمل فيما ينفعك في الدنيا و الآخرة، فالعمر يمضي،والأيام لن تعود إليك مرة أخرى فلتجعل لأيامك محطة تقف عندها،، تحاسبهافيما مضى من عمرك. -تجربة - وداعا أيتها الابتسامة الحزينة،والليالي الكئيبة... فلقد تعلمت كيف أحب؟ومتى أحب؟ ومن أحب؟وكيف اصنع الحب في زمن انعدامه. -نصيحة - اجعل أخطاءك أمام عينك دائماً وفي قرارة نفسك أنظر أليها بعين الألم لا بعين الرأفة فلا أحد سيفعل ذلك غيرك أحفظ العهد على نفسك ألا تكرر أخطاءك ولو كنت غير نادم لا تسمح للندم بأخذ أكثر من واجب الضيافة والا ستعلن ندمك مجبراً على استيطانة لذاتك - تساؤل- لماذا وكل ما فينا يصرخ من الألم نلعب أدواراً ليست لنا نرتدي وجوهاً ليست لنا نقول كلاماً غريباً عن شفاهنا بعيداً عن برارى عقولنا لماذاوكل ما فينا يصرخ من الوجع نستسلم لواقع ليس من صنعنا غريب عن أصلنا نبرر أفعالاً لا نرضى بها نهرب ......ندعى ......ننافق ......نراوغ نتنازل حتى نسُقط صرعى من الألم -الام- الأم .. إنها إحساس ظريف وهمس لطيف وشعور نازف بدمع جارف .. الأم .. جمال وإبداع وخيال وإمتاع وجوهره مصونة ولؤلؤه مكنونه الأم .. كنز مفقود لأصحاب العقوق وكنز موجود لأهل البر والودود .. الأم .. تبقي كما هي في حياتها وبعد موتهاوفي صغرها وكبرها .. فهي عطر يفوح شذاه وعبير يسمو في علاه وزهر يشم رائحته الأبناء وأريج يتلألأ في وجوه الآباء ودفء وحنان ..وجمال وأمان.. ومحبه ومودة..ورحمه وألفه..وأعجوبه ومدرسه .. -أقسى اللحظات- أن تشكي بصمت والكل يظن أنك نائم ..... أن تقف أمام شخص يبكي ولا تملك الشجاعه لأن ترفع يدك وتعانقه........ أن تشعر بالغربه بين أهلك ..... أن يعطيك شخص كل معاني الحب من قلبه وتعجز عن أعطائه معنى واحد من قلبك .... أن تشعر بالألم وتجهل الأسباب .... صداقه دامت سنوات وأنتهت بلحظة غضب ..... أن تستيقظ على شعور صادق يخبرك بإنك فقدت أعز الخلق اليك.... أن تكون بعيداَعن شخص يحتاج أليك ..... أن يضحك الكل ساخراَ منك فتضحك وتخفي جرحك متظاهراَ بالامبالاة، ، ، وأصعبهااااا لحظة الوداع الابدي حينما ترى النجم يحتضر وبعدها في كفنه لينقل لتلك الحفرة حينما تحتاج الصديق ولا تراه حينما ترى حلمك بات كالسراب حينما تنظر للوراء فلا تجد الا الألم حينما تتصارع مع نفسك لتقنعها بأن الحياة جميلة حينما ترى الموت قادم حينما أرى صديقة لي تحتضر وتتوجع حينما تشعر بالآخرين ولا أحد يشعر بك حينما تجد نفسك هامش لا يبالي بك أحد حينما تغيب ولا يفتقدك أحد حينما تفقد شي قد اعتدت عليه حينما تداوي جراح من أمامك وهم سبب في نزفك حينما تجتمع لحظات الفرح والحزن في آن واحد حينما تبكي وحيدا لا تجد من يضمك عندما يحكي الآخرين ما بخاطرهم وتعجز أنت أن تحاكيهم ما بداخلك عندما يطلب منك مساعدة ولا تستطيع خدمتها لقلة خبرتك حينما ترى الخطأ وتقف عاجزا عن رده لحظة فراق الأحبة بالموت حين تذرف دموعك دون أن تجد من يمسح دموعك أو يحضنك وحين تتصارع مع الذات لتقنعها أن الحياة حلوة وتستحق أن تُعاش السرقة الحقيقية- السرقة بمفهومها الواسع لا تعني سرقة الكنوز والمجوهرات إنها انتزاع الابتسامة من الشفاه البريئة - الشوق – - الشوق, ,,,, ذلك الإحساس الغريب الذي يسكن الأعماق : تارة يغط في سبات عميق , وتارة يثور كبركان غاضب. يحرق بحممه كل شئ يصادفه إذا كان من اشتقت إليه على قيد الحياة فاالامر سهل , فربما تصادفه أو تصادف احد يطمئنه عنك أو يطمئنك عنه ولكن الصعب اذاكان من اشتقت إليه تحت الثرى - الأيام- الأيام تمر بسرعة الرياح ساعة تكون هادئة جميلة كالنسائم العليلة وساعة تكون عاصفة قوية كالأعاصير المدمرة ولا يبقى منها سوى الذكرى ولكن أعمق أعمق الجراح لايمكن أن تنسى وأصعب المواقف تبقى آثارها في النفس مدى الأيام فكم في الحياة من سعادة السعادة وكم بها من شقاء الشقاء ويمكن أن نتحمل قدر من الشقاء إذا كان مساوي لمقدار السعادة في حياتنا ولكن إن كان مقدار الشقاء أكبر من السعادة ... فكيف يمكن للنفس أن تعيش ... وتصبر .... وتقاوم .... وتبتسم . - الخواطر- إن للخواطر بوح ... دافئ الشجن.. جميل اللحن تطرب الآذان لسماعه .. وتتراقص نبضات القلوب على أوتاره ... ولكن ... أين من يعي ذلك البوح...؟؟ وأين من يهب لحظة لذلك الشجن ؟؟ - الدكرى- - الجرح يبقى وان ذهب .. بطعم مر الذكرى تتجدد مـــاضيه وتمحي المستقبل مرور نسمة هواء لذااك النسيم ........ كفيلة بزيادة نزفه احيان نريد النسيان ولكن يأبى النسيان ... فتصبح رياح الذكرى هي متنفسنا .... وقوتنا اليومية -الدموع- الدموع هي عبارة عن تعبير ما نكنه من مشاعر داخلية.. سواء كانت مشاعر فرح أو حزن وغالباً ما يعجز اللسان التعبير عنها . وهي إخراج للكبت الذي يعانية الشخص وغسيل لتلك الهموم . وكثير أولئك الذين لا يستطيعون التعبير إلا عن طريق الدموع فيخط بدموعه سيلاً من العبرات لا تخطه اليدان . لحظات كثيرة تعتري الإنسان..يفيض القلب فيها من كثر المشاعر.. سواء كانت حزينة أو مفرحة.. ولكنه حين يصدم بالحقيقة لا يجد تعبيرا يصور بما في دواخله.. فيكتفي بذرف الدموع التي تفوق كل التعابير أحيانا. فكم من مرة بلغ الحزن في النفس منتهاه..ربما كان لفقد حبيب.. أو فراق عزيز..أو جفاء صديق.. ولكن لم يكن هناك ما يعبر عن الألم العميق.. فتكتفي النفس بالدموع..فتحل محل الكلمات. وكم من مرة أقبلت السعادة إليك.. وأصبحت بين يديك..فتحتضنها بين جنبيك.. وتكون في قمة الفرح..ولا تعرف كيف تعبر عن سعادتك.. وتتمنى لو تتكلم وتفصح عن فرحتك.. ولكن الدموع تسبقك.. فتتكلم الدموع أحيانا قبل أن تنطق الشفاه. - احلى كلمات الحب – احلى كلمات الحب هي تلك التي لاتزال تعيش في اعماق القلب اما ما يجري على الالسنة فهو مجرد تعبيرات ساذجة لا تصل غالبا الى تلك القمة التي يجلس فوقها الحب لو كان للقلب لسان يجيد التعبير عن الحب لنطق بكلمات لم تعرفها دنيا الحب من قبل لو كان للقلب عينان لرات في الحب والحبيب اكثر مما تراه كل العيون كل العيون بما فيها عيني زرقاء اليمامة - الجراح – - غالبا ما يكون جرح الاقربين او من لا نتصور جرحهم ما يكون عميقا…غائرا مؤلما…نازفا يصعب مداواته ولو بمرورالدهور - من داخل اعماقي – يسكن في داخل اعماقي غربة مشاعر تجردت أحاسيسي وأصبحت حياتي بلا هدف بالسابق يسكن جوفي روح السعادة ومعنى الحب تغيرت أشجاني وأصبح ميعادي مع الهم كل يوم تشرق شمسي على نغم الحزن اوتار سعادتي اصبحت اوتار عذبها الزم لم يعد لدي حب يسكن قلبي ولم يعد لدي للحب مكان لم يعد بحياتي نبض للسعادة اصبحت بلا أمان لماذا تغير حالي لماذا لاأشعر بالحنان هل هذا حال زماني ام هذا حالي الآن ياليت يعود وقتي للماضي وأعيد ضحكة محت من قلبي الاحزان -الحزن- هو أن ألتقيك في زحمة العمر... وأنسج معك أجمل حكاية حب... نعيش تفاصيلها وطقوسها ... ونحلم بغد أفضل ... ثم تنتهي الحكاية بمأساه هو أن أفتح لك مدن أحلامي ... وأسكن معك في قصر من الخيال ثم ينهار القصر على رأسي هو أن أخبئ عمري في قلبك ... وأملأ حقائبك بأيامي وأضع سعادتي في عينيك ... ثم ألوح لك مودع لاحول لي ولا قوه . هو أن تصبح مع الأيام عيني التي أرى بهما ... وهوائي الذي أتنفسه... ودمي الذي أعيش به ... ثم أنزفك عند الرحيل دفعه واحدة أن أدمن حبك ... وأدمن صوتك ... وأدمن عطرك ... وأدمن وجودي معك ... ثم أفتح عيني على غيابك أن تتحق بعد حلم ... وألتقيك بعد أمنيه... وأن تأتي بعد إنتظار وأن أجدك بعد بحث ... وأن أستيقظ على زلزال رحيلي أن تفارق ولا تفارق … فتصمت ويبقى صوتك في أذني ... وتغيبي وتبقى صورتك في عيني ... وترحلي وتبقى أنفاسك في قلبي ... وتختفي ويبقى طيفك خلفي يمزقني أن اغمض عيني فأراك ... وأن أخلو بنفسي فأراك ,,,, وأن اقف أمام المرأه فأراك ... وأن ألمح هداياك فأراك ... وان أقرأ رسائلك فأراك … وعندما أعود لواقعي ... لا أراك أن أجمع البقايا خلفك ... وأن أرسم وجهك في سقف غرفتي ... وأن أحاورك كل ليله كالمجانين ... وأن أشد الرحال إليك عند الحنين ... وأن أعود إلى سريري آخر الليل فأبكيك وأبكيك أن يأتي العيد وأنا وحدي ... وأن يأتي الربيع وأنا وحدي ... وأن تهطل الأمطار وأنا وحدي ... وأن يطرق الحنين بابي وأنا وحدي ... وأن يمضي بي أجل العمر وانا وحدي أن أراك صدفة... وأن يجمعني بك الطريق ذات يوم ... فأراك بصحبة غيري يدك في يده تنظر إلي فلا تعرفني وعمري خلفك يناديك فلا تسمعه -خاتمة - وعرفت انك فاتنة كالفجر الربيع كالندى يراقص أوراق الزهور اليانعة لجمالك الأوراق تصّفر وتهاجر طيور الساقية كوردة تحفها مليون ورده لكنها متميزة كالشمس كالسماء الصافية 
|
|
02-25-2019, 07:47 AM
|
#2 | |
 
|
رويم
سأعود بإذن الله النص طويل جداً سلمتي |
|
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|
|
03-08-2019, 01:19 AM
|
#3 | |
|
*
اختيار رائع سلمت الايادى " يعطيكِ العافيه..~ |
|
|
- ~..". آللهم أكفينا شر قسآوة آالقلوب وتغير آلنفوس ولآتجعل لنآ حآجةة عند أحد من خلقك ." ~  مْلكَة زمْانــْے وعنّ حُبكِ مّش ح تّوبِ ..~  نون ..لا تبت يداكِ " آدامك الله لي فخرا ..~ 
|
|
03-12-2019, 09:22 PM
|
#4 | |
|
مــنورررين الموضوع
|
|
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| أقدس أشيائي البسيطة الي يعتبرها البعض تفاهه | رويم | ترف أنثوي | 9 | 02-21-2020 09:55 AM |
| ليست لعبة | أمـل عمري | صدى الحرف و صخب الأعماق | 13 | 01-02-2019 05:21 PM |
| ليست مصادفة . | !.almehdi shaban | خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل | 8 | 02-01-2018 04:57 PM |
العرض العادي
