ننتظر تسجيلك هـنـا

مجلة امل عمرى الاصدار الثانى لعام 2020
عدد مرات النقر : 2,308
عدد  مرات الظهور : 64,521,399
مركز رفع منتدى امل عمري
عدد مرات النقر : 2,858
عدد  مرات الظهور : 64,521,476
تقسيط بطاقات سوا بكل الفئات
عدد مرات النقر : 716
عدد  مرات الظهور : 46,563,953
منتديات أمل عمري الأدبية ترحب بكم  .. كلمة الإدارة


الإهداءات



الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-10-2020, 08:27 AM
قيثارة غير متواجد حالياً
لوني المفضل ÝÇÑÛ
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل : Dec 2019
 فترة الأقامة : 1805 يوم
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم : 132223
 معدل التقييم : قيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond reputeقيثارة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

حاكمية الله في قلب المؤمن






حاكميَّة الله - تعالى-: هي إفرادُ الله بكلِّ أمرٍ يحدُث في هذا الكون، ونسبته إليه
فهو - عزَّ وجلَّ - خالقُ ومدبِّر ومصرِّف كلِّ شيء في هذا الكون.
كما أنَّ حاكميَّة الله - تعالى- هي تحكيم الله - عزَّ وجلَّ - وحْدَه في كلِّ ما دقَّ

وجلَّ من حياتنا؛ إذِ الله هو المشرِّع للعباد، وهو الآمِر والناهي.
ولاستِحضار حاكميَّة الله - تعالى - في قلْب العبد أثرٌ عظيم في هذه الحياة؛ ذلك أنَّ حاكميَّة الله

- عزَّ وجلَّ - تَعنِي: كمالَ الخضوع والتسليم لله - تعالى - كما تَعني: كمالَ فقْر العبد واحتِياجه
لمولاه في كلِّ شؤونه، والعبدُ إذا فَهِم أنَّ الله - تعالى - هو الحَكَم في كونه، وهو الحاكِم في عباده
كما في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ الله هو الحَكَم، وإليه الحُكْم))
رواه أبو داود، والنسائي، والحاكم، وغيرهم، وصحَّحه الألباني في "صحيح الجامع".
إذا عَلِم العبدُ هذا وعمل بمقتضاه، استَراح واطمَأنَّ قلبُه، وصَحَّت تصوُّراتُه عن الكون، وعن دَورِه فيه.
وأمَّا إذا تنكَّر الإنسانُ لهذا المعنى الجليل، أو جَهِله ولم يفهمه، فلم يشهدْ قلبُه حاكميَّةَ الله

- تعالى - في كونه وعلى عباده - فإنَّه يَشقَى في ظُلُمات الشكِّ والحيرة والضَّلال، ويَشقَى
في تفسير ما يدور حولَه في الكون، فلا يَهتدِي لفَهْم سُننِ الله - تعالى - القائمة الثابتة في كونه
ولا يَهتَدِي لأعظم الحقائق الموجودة فيه، ولا يعقل تدابيرَ الله المَلِك العدل.
كما يَشقَى في فَهْم دوره في هذه الحياة، وفي فَهْم مجالات عمله كعبدٍ، وفي تصوُّراتِه عن الله وعن نفسِه.
وليس أشقَى للإنسان من أن يجهل حقيقةَ نفسِه، وحدودَ علاقتِه بالله وبالكون حوله

فيصدق عليه قول الله - تعالى -: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا
وَنحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ
آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى ﴾ [طه: 124 - 126].
فعُوقب بجنس عملِه، وناسَب أن يُحشَر في الآخرة أعمى، كما عاش في الدنيا أعمى.


وحاكمية الله - تعالى - في قلْب المؤمن: كونيَّة وشرعيَّة:
فالكونيَّة هي: شهود تدبير الله في كونه وعبادِه حسبَ إرادته ومشيئته - تعالى - كما قيل في تفسير

قوله - تعالى -: ﴿ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ﴾ [الرحمن: 29]: يُحيي ويُمِيت، ويُعِزُّ ويُذِلُّ، ويفعل ما يشاء.
وهي المذكورة في قوله - تعالى-: ﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ

مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران: 26].
فيرى المؤمنُ بقلبه أنَّ الله هو فاعل كلِّ هذا ومُسَبِّبه، فيطمئن قلبُه لأقدار الله -تعالى- اللطيف

الخبير ويشكر نِعمَه فلا تُطغِيه، ويَرضى بما قدَّره من نَصَبٍ أو مصيبة، فلا يتسخَّط.
والله - عزَّ وجلَّ - يَحكُم كونَه بما أراد؛ لأنَّه ربُّ هذا الكون ومُدَبِّره، ويَحكُم في عباده بما يَشاء

لأنَّه مالِكُهم وخالِقُهم، فالعِباد جميعهم - مؤمنهم وكافرهم، طائعهم وعاصيهم - لا يخرُجون
عن حُكم الله الكونيِّ القدريِّ؛ كما قيل في قوله -تعالى-: ﴿ لاَ تَنْفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ ﴾ [الرحمن: 33]
أي: لا تخرجون عن حُكمي وسلطاني إلاَّ بِملك لكم، وليس لكم ملك.
وحاكميَّة الله -تعالى- الشرعيَّة في قلْب المؤمن تعني: الانقِياد لشرع الله، والتسليمَ لأحكامه

كما قال - تعالى -: ﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا
فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].
فيِزن المؤمن أقوالَه وأفعاله بشرع الله -تعالى- فما وافَق منهجَ الله أمضاه، وما خالَفه

رجَع عنه؛ بل لم يُقدِم عليه أوَّلاً، حتى إنَّه لا يُحرِّك ساكنًا، ولا يُسكِّن متحرِّكًا إلاَّ لله
وابتغاء مرضاته، وتلك حقيقة العبودية لله - عزَّ وجلَّ.
والمؤمن يشهد قلبُه على الدوام قولَ فاطِرِه وبارئه:

﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [آل عمران: 50]
فيرضى بأحكام الله ويمتَثِلها، ولو جاءت أحيانًا على خلاف ما يُحِبُّ ويَهوَى
إذ يُوقِن أنَّ الله - تعالى - يعلم ما لا يعلمه، وأنَّ حكمه هو الأحسن.

ولشهود حاكميَّة الله في قلب المؤمن ثمار كثيرة، أعظمها:
الرِّضا بأقدار الله - تعالى - وعدم تسخُّطها؛ لأنَّها واقعة بأمر الله - تعالى - الحكيم العليم

وقد قال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: ((عجبًا لأمر المؤمن! إنَّ أمره كلَّه خير، وليس ذاك
لأحد إلاَّ للمؤمن؛ إنْ أصابَتْه سرَّاءُ شَكر، فكان خيرًا له، وإن أصابَتْه ضرَّاءُ صَبَر، فكان خيرًا له))
رواه مسلم من حديث صهيب، وفي رواية: ((والذي نفسي بيده، لا يَقضِي الله لمؤمنٍ قضاءً
إلاَّ كان خيرًا له))؛ صحَّحها الألباني في تحقيقه لـ"شرح الطحاوية".
فَهْم سُنن الله - تعالى - الجارية في كونه وخلقه، وذلك برؤية حُكم الله الكوني والشرعي

فيمَن سَبقَنا من الأُمَم أو الأجيال؛ كما قال - تعالى -: ﴿ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ
كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ للَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [يوسف: 109].
امتِثال أمر الله - تعالى - واجتِناب نهيه؛ إذ الخالق المالك المدبِّر المصرِّف حقُّه أن يُطاع

فلا يُعصَى، وأن يُذكَر فلا يُنسَى، وإذا ما شاهَد العبدُ بقلبه مقامَ حُكم الله الكوني
والشرعي، سهُلتْ عليه الطاعة، وثقُلتْ على نفسه المعصية.
وانظر كيف عبَّر يوسف - عليه السلام - في حديثه عن أصْل السيِّئات، وهي سيِّئة الشِّرْك:

﴿ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللهِ مِنْ شَيْءٍ ﴾ [يوسف: 38]، ثم قال في خاتمة حديثه:
﴿ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ للَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 40].
فشهودُ حاكميَّة الله - تعالى - جعَلَه يقول: ﴿ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللهِ مِن شَيْءٍ ﴾.
وهكذا يقول المؤمن إذا هَمَّ بمعصية، أو دُعِي إليها، أو سوَّلَتْها له نفسه

يقول: ما كان لي أن أعصيَ الله، وهو القادرُ عليَّ، الحاكم فيَّ، المدبِّر لشؤوني
حتى وأنا أعصيه، ما كان لي أن أَعصيَه وقد نهاني.
تحرير العِباد من الرِّقِّ لغير الله والذلِّ لِمَن سِواه؛ فكلّ مَن حَكَم في الناس بغيرِ أمْر الله

وبمعصية الله - إنَّما طاعتُه مُضاهاةٌ لعبوديَّة الله - عزَّ وجلَّ - كما قال - تعالى -:
﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا
إِلَهًا وَاحِدًا لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [التوبة: 31].

قال عدي بن حاتم:
"أتيتُ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- وفي عُنقي صَليبٌ من ذهب، فقال:

((يا عديُّ، اطرحْ عنك هذا الوَثَن))، وسمعتُه يقرأ في سورة براءة
﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ... ﴾، قال: ((أَمَا إنَّهم لم يكونوا يعبدونهم
ولكنَّهم كانوا إذا أحلُّوا لهم شيئًا استحلُّوه، وإذا حرَّموا عليهم شيئًا حرَّمُوه))
رواه الترمذي، وحسَّنه الألباني في "صحيح الترمذي".

وفي روايةٍ للبيهقي:
"قلت: يا رسول الله، إنَّهم لم يكونوا يعبدونهم، قال: ((أجَلْ؛ ولكن يُحلُّون لهم ما حرَّم الله

فيستحلُّونه، ويُحرِّمون عليهم ما أحلَّ الله فيحرِّمونه؛ فتلك عبادتهم لهم)).
فجعل -صلى الله عليه وسلم- التحليلَ والتحريم عبادةً لا تُصرَف لغير الله -

تعالى- وصرفُ عبادة التحليل والتحريم لله وحدَه، يُسوِّي بين الناس جميعًا، ولا
يذلُّ بعضَهم لبعض، بل يذلُّ الجميع لله وحدَه.
تصحيح ووضوح تصوُّرات الإنسان في هذه الحياة؛ لأنَّه يستَقِيها من شهودِه بقلبه

حُكمَ الله - تعالى - الذي هو الأحسن والأقوم؛ كما قال - تعالى -:
﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ
لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأنعام: 122].
وبهذا تكتَمِل للإنسانِ السعادةُ في الدارَيْن، ويَحيا بحكم الله الشرعي في حكم الله الكوني

يحيا مطمئنَّ القلب، مرتاحَ البال، مستقيمَ السلوك، على بصيرةٍ بأمر الكون حولَه
وبمكانته فيه، فلا يُصادم سُننَ الله - تعالى - الكونيَّة فيَشقى، ولا يُخالف أحكامَه
الشرعية فيردَى، فيؤدِّي وظائفَه في هذه الحياة كما أراد الله - تعالى - له.

وصلِّ اللهمَّ وسلِّم على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه، ومَن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدِّين.


الموضوع الأصلي: حاكمية الله في قلب المؤمن || الكاتب: قيثارة || المصدر: منتديات أمل عمري

أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,





 توقيع : قيثارة




قديم 06-10-2020, 11:02 AM   #2


الصورة الرمزية غنج
غنج غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1145
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : 04-16-2022 (03:27 AM)
 المشاركات : 3,760 [ + ]
 التقييم :  15771
لوني المفضل : Chocolate

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : غنج





قديم 06-10-2020, 11:56 AM   #3


الصورة الرمزية عبدالله
عبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 653
 تاريخ التسجيل :  Mar 2018
 أخر زيارة : 11-21-2020 (08:37 AM)
 المشاركات : 26 [ + ]
 التقييم :  119272
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : عبدالله






براق.كفوفك كلها عطا لاعدمتك



قديم 06-10-2020, 12:09 PM   #4


الصورة الرمزية خالد الزهراني
خالد الزهراني متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 304
 تاريخ التسجيل :  Apr 2017
 أخر زيارة : يوم أمس (09:53 PM)
 المشاركات : 14,026 [ + ]
 التقييم :  18840
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Steelblue

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : خالد الزهراني





قديم 06-10-2020, 12:39 PM   #5


الصورة الرمزية حرف
حرف متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1084
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (04:21 PM)
 المشاركات : 10,844 [ + ]
 التقييم :  47599
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : حرف





قديم 06-10-2020, 12:54 PM   #6


الصورة الرمزية نبراس
نبراس متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 975
 تاريخ التسجيل :  Apr 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (09:51 PM)
 المشاركات : 13,762 [ + ]
 التقييم :  23742
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : نبراس





قديم 06-10-2020, 01:35 PM   #7


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



غنج
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





قديم 06-10-2020, 01:35 PM   #8


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



عبدالله
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





قديم 06-10-2020, 01:36 PM   #9


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



خالد
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





قديم 06-10-2020, 01:36 PM   #10


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



حرف
رضي الله عنك وارضاك


 
 توقيع : قيثارة





موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المؤمن والكافر في المقبرة ۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل 11 01-18-2020 09:33 PM
الحب سلاح المؤمن الغالي خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل 7 01-02-2020 05:30 AM
هجر المؤمن للذنوب мαуαяα خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل 15 12-31-2019 10:14 AM
أبو بكر الصديق رضي الله عنه هو الذي أخبر الصحابة بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم. رويم نفحات نبوية / الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام 4 04-08-2019 12:11 PM


الساعة الآن 12:36 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education