#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
معليش مزاجي مو رايق .. لاحد يكلمني رجاءً !!
الى متى ونحن نُخضِع امزجتنا لقراراتنا ولأحكامنا ولأرآئنا*
التي نعتقد بأهميتها ..* لماذا نفشل دائما في ترويض انفسنا* لتصبح اكثر شفافية واكثر اكثر صدقا ..* عندما اقول بأن*مزاجي*اليوم مش اوكي فهذا يعني انني بحاجة أكثر الى أن اقف امام نفسي واكون معها اكثر حزما وجدية ولا أسمح لها أبداً بأي تجاوزات وفي هذه المرحلة بالذات أكثر من غيرها .. ان اكثر ما يزعجنا كبشر اننا لا نحضى بالتعامل المطلوب من قبل الاخرين .. وأعتقد أن هذا شعور مشترك يؤرق الكثير منا .. صحيح اننا المسؤولون عن نظرة الاخرين لنا وكيف يتعاملون معنا .. لكن هذا لا* يعني بأي حال من الاحوال اننا دوما نحصل على ما نريد او على مانتوقع الحصول عليه..* قلة هم اولئك القادرون على وضع حدود بين عقولهم وقلوبهم ..* وهم ايضا البارعون في الدمج بينهما ان استدعا الامر ..* باستطاعتك دوما ايصال الرسالة التي تريد لكن في الوقت الذي يناسب الاخرين وبالطريقة التي تروق لهم وفي نفس الوقت الذي لايتعارض مع مبادئك .. إن قراءة الزمن وقراءة الوجوه من العوامل المهمة لصناعة الأثر واحداث التغيير الذي نطمح بتحقيقه احيانا . . ورغم أن الناس ورضاهم مطلب مهم وهدف نرغب الحصول عليه الا أننا نخفق في* تحقيقه اخفاقنا في الكشف عن ذواتنا ومعرفة مبتغاها ما يترتب عليه اننا نخسر اكثر في كسب مودة الاخرين...* لذلك فأنا اعتقد ان هذا المزاج الذي نشتكي من عدم روقانه احيانا ماهو الا* حالة اخرى تؤكد عدم مقدرتنا على ضبط عواطفنا وانشغالنا بانفسنا اكثر مما يعني مزيداً من الانانية وحب الذات ..* *********** وعلى ضوء ذلك أطرح لكم .. أسئلة لكم الخيار في الإجابة .. أو ناقشوا الموضوع بطريقتكم الخاصة. -1- هل تسمح لمزاجك بالتحكم في قراراتك ؟ -2- والى أي مدى انت قادر على الفصل بين عقلك وقلبك؟ -3- وهل انت صادق في محاسبة نفسك على أخطائها ؟* -4- هل تملك القدره في السيطره على مشاعر المحبة والكراهية في الحكم على الاخرين ؟* :: إضاءة :: يمكن لقلبك ان يوهمك بشعور ما .. لكن لا يمكن لعقلك ان يستوعب كل ما تشعر به.. الموضوع الأصلي: معليش مزاجي مو رايق .. لاحد يكلمني رجاءً !! || الكاتب: رويم || المصدر: منتديات أمل عمري
|
04-02-2019, 08:58 PM | #2 |
|
-1-
هل تسمح لمزاجك بالتحكم في قراراتك ؟ نعم أحياناً . -2- والى أي مدى انت قادر على الفصل بين عقلك وقلبك؟ إلى المدى الي يموت فيه القلب . -3- وهل انت صادق في محاسبة نفسك على أخطائها ؟* نعم .بيني وبين نفسي بدون محد يتدخل . -4- هل تملك القدره في السيطره على مشاعر المحبة والكراهية في الحكم على الاخرين ؟* نعم وجداً . |
- هَل تَرجعُ الدارُ بعد البُعد آنسةً ، وهَل تعُود لنَا أيامنُا الأولى ؟. - وحدهَا الأيامُ تعرفُ ماتفعل ، إنها تَمضي . - .
|
04-02-2019, 09:55 PM | #3 |
|
يسعد مسائك. رويم وطرح. جميل جدآ
فعلا المزاج حسب الحالة النفسية الي يمر فيها الشخص فقد يمر عليك لحظه تنسيك هموم الدنيا كلها والعكس. أكثر نحن نحاول أن نضبط ماقد نمر به حتى لانعكر المزاج. بملل وغضب وضيق النفس والنفور من الآخرين وقد يحدث الإكتئاب للشخص. والوقوع في أمراض طويلة المدى نحن نحاول العيش والتعايش بكمية التفائل والأمل نعطي لا أنفسنا البسمة وأن كانت مجروحه أو بها مايكدر الخاطر نحاول الخروج من دائرة الظلام والخروج للنور والتناسئ لكل مايزعج النفس ويكدرها الابتسامة. لها دور في تغيير المزاج كثير والكلمة التي تسعد ولو بالمجامله. تريض النفس وتعدل المزاج التسامح. كذلك له دور في تحسين المزاج ان تكدر بموقف ما ولك الإجابة بعد حديثي هذا ....... هل تسمح لمزاجك بالتحكم في قراراتك ؟ لا لن اسمح لمراجي. بذلك فبعض القرار وقت الغضب يوقع بدائرة لاترضى الضمير .... -2- والى أي مدى انت قادر على الفصل بين عقلك وقلبك؟ بالنسبة لي علاقة متبادله لا استطيع فصلها عن بعض تارة أحكم عقلي وتارة. قلبي والقلب أكثر إجحاف لقراراتي بالرغم لاعزمت لامر ما لابد تحقيقة ولو بعد حين -3- وهل انت صادق في محاسبة نفسك على أخطائها ؟* لا لن يستطيع. اي شخص محاسبة نفسة بصدق فالإنسان ناقص وكثير الأخطاء والعثرات. فقط نحاول تجاوزها وتعديلها -4- هل تملك القدره في السيطره على مشاعر المحبة والكراهية في الحكم على الاخرين ؟* نعم نستطيع مشاعر المحبة. تبقى والكره لا اضع له خيز في حياتي فالمحبة والكرة. نزعة بالخاطره. قد تتكاثر وقد. تفنى ..... الأنيقه رويم. شاكرة. طرحك. ولك. السعادة ملاحظة. جميع ماكتبت. من عمق الخاطر ..........:6: |
|
04-02-2019, 10:32 PM | #4 |
|
يعطيكن
العافيه سيمو و النقاء ع ردودكن الجميله |
|
04-27-2019, 08:59 PM | #6 |
|
منور الموضوع يااخوي
|
|
07-16-2019, 12:49 PM | #7 |
وإني لأحبك يالله
|
-1-
هل تسمح لمزاجك بالتحكم في قراراتك ؟ لا طبعا ما أعطي قرار ومزاجي مش مظبوط ولو أعطيت أتراجع لان بعرف ان تحت انفعال -2- والى أي مدى انت قادر على الفصل بين عقلك وقلبك؟ مجبولة على فطرتي لان الله خلقني بأن قلبي يتغلب على عقلي فلم يرسل من بني جنسي رسول ولم يجعلني اكون ملكة ولكن جعلني أن آكون أم وعاطفة الام هي التي تتحرك -3- وهل انت صادق في محاسبة نفسك على أخطائها ؟* نعم لربما، أبقى بشر وممكن أقيم نفسي خطأ وأعطيها حمل خفيف من العقاب -4- هل تملك القدره في السيطره على مشاعر المحبة والكراهية في الحكم على الاخرين ؟* مشاعر الكراهية لا تتولد بسهولة الا ما يكون في دافع قوي ولو في حكم في موقف ما مابين شخص احبه وشخص ما احبه انظر للصواب وابعد المحبة او عدمها وشوفي أقول ما احبه لأَنِّي ارفض أقول آكره الا إذا آذاني بكل معنى الكلمة ولربما ايضا لا اكره طبيعتي ومشكله فيها عند علم شاكرة طرحك |
ربي اغفر لي ولوالدي كما ربياني صغيرة |
09-22-2019, 01:53 AM | #8 |
|
منورين
|
|
09-22-2019, 06:43 PM | #9 |
|
-1- هل تسمح لمزاجك بالتحكم في قراراتك ؟ اى والله -2- والى أي مدى انت قادر على الفصل بين عقلك وقلبك؟ احيانا اقدر -3- وهل انت صادق في محاسبة نفسك على أخطائها ؟* الحمد لله صادقةة واعاتب حالى دوما -4- هل تملك القدره في السيطره على مشاعر المحبة والكراهية في الحكم على الاخرين ؟* اوقات اقدر واوقات ما تحمل:96: سلمت رويم على الطرح الالق ولا عدمنا ابدعاتك |
صديقتي ♡'هيّ تعني لي آلسعآدهہ و إلنقآء و آلفرح ! و إشيآء ﻵ آستطيع آلتعبير ععنهآ هيّ شيء آتمنى آن ﻵ يفنىَ مطلقآ ♡'afa$ ربٍَي زدِني عٍلمآ وارزْقني فهمآ وأصلُِح شُآني
ووفقني لكلُ خير يآربَ آلُعآلُمين.\ #ღ |
10-28-2019, 11:24 AM | #10 |
|
-1-
هل تسمح لمزاجك بالتحكم في قراراتك ؟ لا طبعا -2- والى أي مدى انت قادر على الفصل بين عقلك وقلبك؟ الى مدى التمييز بين الحق والباطل -3- وهل انت صادق في محاسبة نفسك على أخطائها ؟* اكيد واحيان كثيرة اقسوا على نفسي في محاسبتها -4- هل تملك القدره في السيطره على مشاعر المحبة والكراهية في الحكم على الاخرين ؟* للأسف مو دايم بالرغم من اني اشوفه اكبر عيب لاني ما ارضى ان يحكم علي الاخرين بمجرد انهم يحبوني او يكرهوني طلما لم يتعاملوا او يتعايشوا معاي بارك الله فيك وفي طرحك راق لي وحبيت اني اترك لي بصمة هنا واجب على الاسالة المطروحة في الموضوع لكي مع نجماتي و اعجابي لطرحك |
قلباً عطاك الوفاء مجنون لو ما نساك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|