#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَضعَ الكلِمة
(1) .. حِين تلفظُنا الكلِمات نؤتمن علىّ البَوْح ويفصح عمّا بِه الفكْر و الفؤاد حتّى وان كَان بوْحاً مهمشاً..! (2) .. كلماتي آيله للسقوط على أوراق ملونة سُجلت بِ ملاحظات كثيرة ..! بعد ما أدون يُلقى بها خَارج دوْن اِهتِمام مني فكرِي مُشتت مؤخرًا ..! و هُناك ازْدِحام بالكلِمات تتزاحم لـِ الخروجُ منْ الجَبين و على الأوراق مُدونه في سطورُ مَنْسيه مُعتادة حين تتساقط كلماتيِ .. (3) .. مَدفُونه الكلِمة بِصدريِ ألن تَكن لها لقاء؟؟ ولكن أَعْطبها البقاء تَدوُر الأَحْداثُ ويبقى بِتفاصيلُ لمْ تُقال بِكلمة .. انتهى ...! مِن ماضٍ القريب أنفآس الذكريآت . . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ |
12-12-2017, 08:58 AM | #2 |
|
كلمة. واجهضت من لحظتها نزف مؤرق
نظرت بشوق أمامي .. رأيت مشاعري تستقبلني .. حب .. حيرة .. انتظار .. خذلان .. آه هنا ما يحمله قلبي الصغير .. سألت بحيرة .. فهل هناك من أمل .. صديقتي كم آفتقد وجودك معي الاصدقاء: دعواتُ أمهاتنا المستجابه: هذا مانردده سوياً اتذكرين .. ونكتبه على مرآه الزمن حين تمتلىء ب ضباب الخيبات ذوب الخوف ,وحدّقي كانت كلمة زلت انتظرها على صفحات ملأتها بأحلام لون الفجر الجديد رائعة. يا الغلا. واكثر دمتى مع. النقاء ؟ |
|
12-12-2017, 09:45 AM | #4 |
|
:
تم النشر ولي عوده . عدنا مَدفُونه الكلِمة بِصدريِ ألن تَكن لها لقاء؟؟ ولكن أَعْطبها البقاء تَدوُر الأَحْداثُ ويبقى بِتفاصيلُ لمْ تُقال بِكلمة .. وكم من الحروف دُفنت داخل الصدر يا عزيزتي .. ولا نود ان تهروب من قاع الصدر ..! ان ظهرت حكمت .. وان اصمت لزمت التعب دون التجهر ... حرفاً متلالا .. يُثير .. القلم لتدوين واصلي .. :' لكِ الفايف ستارز .. التقيم .. الإعجاب .. والشكر يا صديقتي :' |
..
يارب .. |
12-12-2017, 11:05 AM | #5 |
|
أنفاس الذكريات
وكلمات ليست كالكلمات ربما غيمات ربما نغمات ربما رسمات تعبر بنا حدود الخيال ونبض الشعور. |
كالمعجزة لا أشبه إلا نفسي.. |
12-12-2017, 01:59 PM | #7 |
|
لحظة وتفجرت بضع كلمات لتتسرب بهدوء
امتلىء القلب وكاد ان يطفح بسبب التراكم اليك ي صديقه هي لحظة صمت باتت طويلاً لم تعد باستطاعتها الصمود اكثر فتسربت رويداً سؤال لا جواب له سوى ذلك الذي تود الكلمه لقائه اعجابي لك ولروحك الصادقة الصامده اكليل ورد |
|
12-12-2017, 02:58 PM | #8 |
.. عُباب /
|
٤
وفِي الخلد اشياء لاتحكى تأبى الاعتراف والخروج من حدود حنجرة الصمت وكان بينها وبين البوح عداوة / .. دوماً في ايجازك ابداع قلمك راقي ومطلي ب الروعة مبدعه ي انفاس كل الحب وكثير من الاحترام / |
|
12-12-2017, 09:06 PM | #9 |
|
،
:88: لِمَ كُل هذا التيه ؟ بَان التخبّط ههنا وقَد تعثّر بِخبايا حرفكِ أتمنى لكِ استقراراً يرتاح بهِ صدركِ ويستكين له فكركِ . ليستقيم حرفكِ يا جميلتي . + ممتنة . :76: |
|
12-12-2017, 11:13 PM | #10 |
|
لي عودة
ي رفقاء الصحبه |
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الكلِمة, وَضعَ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|