09-06-2017, 11:15 AM | #21 |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا وعليكم السلام ، وانتَ بخير ياارب . سُؤوال جميل ، ونظرة تروقني منها هالأسلوب في النقاش ودائماً ما يأتينا الفيصل بِما هو محل نقاش وَ تفسير . بِرأيي ، الفشل مَصدر قوة وعزم بشكل عام أكثر من النجاح المباشِر وبشكل خاص الفشل الحقيقي الذي يحمل صاحبه في نفسه هزيمة مرة واثنين وعشرة يؤثر على نفسهِ فنجد أن العوامل الايجابية لديه قوية رغم أنه لا بد أن يواجه صعوبات جمّة في الحصول على هدفه فلا يسمى حقيقي الا اذا استشعر بِهزيمته والمحاولة ثم نَجح فتلذذ بطعم انتصاره على نفسه وعلى ما تغلّب عليه بعدها بخطوات يستطيع التحكم بما يُريد وكيف يدير أمره وَ كيف يوظّف إرادته فنجده واثقاً بنفسه ليسَ من فراغ .! هذا وجه آخر للنجاح الحقيقي . . يذهب بنا الفشل الحقيقي إلى النجاح الحقيقي الذي يسعى له الكثير وكما ذكرت أعلاه يبقى على ثقة أنه سيلقى بمقدار ما تَعب . النجاح المزيّف ، الذي يأتي جاهزاً على طبق من راحة ، فيه قد يخدع الفاشل أو الشخص نفسه بأنه ناجح ، وَهذا لا يؤثر في شخصه كالذي سَبق ، تكون ارادته مطفية ، عشوائِي ، قد يجده الكثير ناجحاً لكنه من داخله لا يؤمن بنفسه وان آمن فهذا من جانب الاطمئنان ( يكذب على نفسه ) غالباً يكون هذا النجاح ليس تعباً إنما يتكل على غيره ، من رأيي أن الوصول للمراد يكون فيه دون ارادة ولا تحكم ولا أي ميزة من اللي ذكرتها ، كل اعتماده على غيره . . ومن جانب آخر ، يكون بعد عدة محاولات أدت فيها الى يأسه فثبطت عزيمته واصراره ولجأ لطرق اخرى لا يتعب فيها للوصول للنجاح الحقيقي ، نستطيع تسميته بالفشل الذي لا يسمن ولا ينفع . منوريــن . اهلا بسقُيا.. رد عميق جداً وتشريحي من جذوره اختصرتيها وكأنك تقولين الفشل الحقيقي هو النجاح والنجاح المزيف هو الفشل تاكد ت من خلال ردك الأول انك رديتي رد تلقائي بدون الرجوع للردود بدليل المساحة الفكريه لديك شكراً من الاعماق .. |
|
09-06-2017, 11:21 AM | #22 |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل رأيي الأولي في المقولة هو : إذا كنا نؤمن بأن أي عمل بمجهود شخصي هو نتاج فكر مستقل بطعم شخصية الذي عمل وفكّر؛ فنحنُ إذن مع هذه المقولة, قد ننجح بالتقليد ولكنه نجاح مُزيف لأن ذلك النجاح ليس لنا في الأصل,, ولكن لو فشلنا في عمل بدأناه فسيكون فشلنا تطوير لإلهامنا بشيء أفضل فيكون الفشل الحقيقي الأكثر فايدة من نجاح مسروق لم نعمل أي مجهود فكري لإنتاجه. جميل ومداخلة رائعة فذلك الفشل قد يعطيك تجربه وبانك تحاول وتعيد وتصحح الأخطاء لديك وكل هذا له نتاج جيد ومن ثم خبره اكثر والنجاح بعد عدة محاولات يكون اقوى واجدر احسنت ياعزيزي .. |
|
09-06-2017, 11:52 AM | #23 |
|
رؤيتي الثانية:
فهي تأملية: كيف يكون الفشل فشلاً إذا كانَ فقط عقبة وليس نهاية المشوار؟ وكيف يكون النجاح مزيفاً إذا سُميَ نجاح؟ ** حلوة النظارة معاند, وين شريتها منه؟ |
|
09-06-2017, 02:48 PM | #24 |
|
أولا : تحية عطرة لصاحب الطرح معاند والأخ فيصل ولكل من خط بالصفحة الأولى التي مررت بها , حرفا أنيقا وتفاعل مع النص وأجتهد !!! ثانيا : هناك مقولة : إذا عُرف السبب بطل العجب !!!! ثالثا : الأخ الفيصل , كان في رأيي الفيصل في حسم مسألة الحوار منذ بدايته , بتوضيحه أن المقولة مقتبسة , ومن هنا لا داعي لاستمرار النقاش حول المسألة مع احترامي لمن أجتهد !!!!! رابعا : والسبب في ذلك أو من وجهة نظري : أن صاحب المقولة أشهر من نار على علم وهو العبقري (هيرمان ميلفل) أو شكسبير أمريكا البائس , أحد أكبر وأشهر كتّاب الولايات المتحدة الأمريكية، ومؤلف رواية «موبي ديك»، التي يتفق أغلب النقاد على أنها واحدة من أعظم الروايات في العالم، بينما يحتفي بها الأمريكيون على نحو خاص، ويعتبرونها ملحمة أمريكية خالدة . فمن نحن حتى نناقش مقولة هذا الرمز الأدبي ؟؟؟؟ تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة , في أن الفشل نسبي وليس مطلق لكل منّا , فعلى سبيل المثال ما نراه أنا فشل حقيقي يراه غيري يأس وعدم قدرة على تخطي الصعاب واستسلام دون مواصلة التجربة والمحاولة والصبر لنيل النجاح , لأن توماس إديسون مكتشف المصباح الكهربائي , قام ب 999 تجربة فاشلة وفي التجربة 1000 نجح في اختراع المصباح العظيم , وأسمى 999 محاولات على طريق النجاح وليست تجارب فاشلة !!! أما النجاح المزيّف , لا يحتاج إلى إسهاب فيه ونقاش لأنه في رأيي مثل سكر وحلوى العلكة , مؤقت وآني وسرعان ما ينتهي بمجرّد مضغها قليل من الوقت واللهو ثم نرميها , لإنتهاء صلاحيتها !!!!!!!! دمتم بود وعذرا عن الإطالة وعدم الاستمرار بقراءة بقية الردود . (فقط أحببت المشاركة للفت الانتباه حول طريقة طرح المقولة بقسم الحوار , بعد إذن أخوي معاند ....... فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ ودي ولو أخذت مثال مصغّر فقط عن نتائج امتحانات الدارسين في بلداننا العربية هذا العام ستتضح لك بعض من الصورة !!!!!! |
[SIGPIC][/SIGPIC]
كُن للمحبة رمزا *** تعش من العمر دهرا من أقوالي . |
09-06-2017, 05:03 PM | #25 |
|
عذرا لاصحاب الموضوع او صاحبه معاند الجرح لكن شدني جزء بسيط من رد اخوي المهدي شعبان كان ردك جدت رائع شدني حتي اخر حرف قراءته بامعان والفيصل عندما اوضح انها مقتبسه لم يكن يقصد ان نكف عن النقاش كان القصد منه احقاق الحق وعدم نسب شئ ليس من حقه رغم انه مجرد اقتباسه لعباره رائعه هنا روعه بحد ذاتها ولامانع من النقاش سواءوالعباره للفيصل او لغيره فنحن نناقش العباره لاصاحبها الامر الاخر اقتباس:
فمن نحن حتى نناقش مقولة هذا الرمز الأدبي ؟؟؟؟
تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة كاتب وروائي وعلم قد لانصل لربع ماوصل له ولكن من نحن حتي نناقش هذه المقوله نحن نعتز ولو بنقاش بسيط ولايصل الامر ان نكون اقل من غيرنا فنحن نعتز ولو بنثر احرف بسيطه ونقاش لا اتوقعه غير مجدي بل نقاش رائع لكل من مر من هنا |
|
09-06-2017, 06:01 PM | #26 |
|
اقتباس:
عذرا لاصحاب الموضوع
او صاحبه معاند الجرح لكن شدني جزء بسيط من رد اخوي المهدي شعبان كان ردك جدا رائع شدني حتي اخر حرف قرأته بامعان شكرا على الإطراء والفيصل عندما اوضح انها مقتبسه لم يكن يقصد ان نكف عن النقاش كان القصد منه احقاق الحق وعدم نسب شئ ليس من حقه رغم انه مجرد اقتباسه لعباره رائعه هنا روعه بحد ذاتها أدري يا غالية أنه أتى بالنص لينصف صاحبه , وكي لا يكون مسئول عن حيثياته. وأنا الذي قلت لا ينبغي أن نطيل الحوار في مقولة خالدة وعظيمة عاشها صاحبها من خلال التجربة , ولكم أن تتابعوا روايته ليتبين مدى صدقه ومعاناته !!! ولامانع من النقاش سواءوالعباره للفيصل او لغيره فنحن نناقش العباره لاصاحبها نعم كما ذكرت في ردي نناقشها من حيث التطبيق وليس من حيث تركيبتها ومدى صحتها ومصداقيتها وروعتها !!!! الامر الاخر لا انكر ولا ينكر اي عربي ان شكسبير كاتب وروائي وعلم قد لانصل لربع ماوصل له ولكن من نحن حتي نناقش هذه المقوله نحن نعتز ولو بنقاش بسيط ولايصل الامر ان نكون اقل من غيرنا فنحن نعتز ولو بنثر احرف بسيطه ونقاش لا اتوقعه غير مجدي بل نقاش رائع لكل من مر من هنا يا سيدتي الفاضلة , يجب أن لا نبخس الناس أشيائها ونقول الحقيقة وفي ذات الوقت , علينا أن ننكب على الأدب والمعرفة فنصل لما وصل إليه شكسبير و هيرمان , حتى نناقش الفكرة في حد ذاتها , ولكن ونحن لا زلنا نجهل حتى ما كتبوا من روايات , ثم نناقش مقولة عظماء الفكر والفلسفة والأدب , ففي نظري لا زلنا على مقاعد الدراسة ونحتاج وقت لنعي حقيقة ما كتبوا !!! والمسألة ليست إعتزاز من عدمه ولا إنقاص من مقدرتنا ولكن حتى يكون النقاش مثري وفيه تكافؤ , فلنبدأ بحوار له علاقة بواقعنا الذي نعيشه اليوم وعلاقة المقولة به , وهذا سيجعل الموضوع مفتوح وسهل للجميع وفي متناولهم !!! ودي لتواصلك وأتمنى أنني أوصلت الفكرة , ومؤكد لن أستثني نفسي ممن يصعب عليهم الخوض في حوار العظماء وأفكارهم ومقولاتهم !!!! |
[SIGPIC][/SIGPIC]
كُن للمحبة رمزا *** تعش من العمر دهرا من أقوالي . |
09-06-2017, 06:04 PM | #27 |
|
مداخلة صغيرة على تعقيب اخينا الحبيب المهدي شعبان اضافة لما تفضلت به الفاضلة قلادة طهر
التي أوجزت الغرض, في أي حوار أو نقاش من شروطة ترك الباب مفتوحاً بسؤال عام ثم يبدأ من له رأي بإبداء رأيه حتى ولو أنها أية من القرآن الكريم, فكل شخص له رؤيته, وهذا يُسمى اجتهاد. عندما اجتهد الشعراوي رحمه الله في تفسير المعنى المقصود من أن الصلاة عمود الدين, فسرها برأي جديد مختلف عن كُل ماقيل عنها, فكانت ترسيخ لمعناها الحقيقي. فكيفَ بمقولة ليست معصومة من أن تكون رؤية لمجتمع مُعين يختلف عن آخر. |
|
09-06-2017, 06:36 PM | #28 |
|
اقتباس:
مداخلة صغيرة على تعقيب اخينا الحبيب المهدي شعبان اضافة لما تفضلت به الفاضلة قلادة طهر
التي أوجزت الغرض, في أي حوار أو نقاش من شروطة ترك الباب مفتوحاً بسؤال عام ثم يبدأ من له رأي بإبداء رأيه حتى ولو أنها أية من القرآن الكريم, فكل شخص له رؤيته, وهذا يُسمى اجتهاد. عندما اجتهد الشعراوي رحمه الله في تفسير المعنى المقصود من أن الصلاة عمود الدين, فسرها برأي جديد مختلف عن كُل ماقيل عنها, فكانت ترسيخ لمعناها الحقيقي. فكيفَ بمقولة ليست معصومة من أن تكون رؤية لمجتمع مُعين يختلف عن آخر. يا خوي الغالي الفيصل ...... دعك من الشعراوي ومن طه حسين ومن نجيب محفوظ ومن مصطفى محمود ووووو الذين أفنوا أعمارهم في خدمة العلم والمعرفة والأدب والدين واللغة , ولم يتحدثوا بكلمة دون تخصص ودراية ...... وأعطني أذنك يا سيادة المستشار , وأجب على سؤالي هذا لتكون الصورة جلية ونحسم الأمر بدقة وفي وقت مثالي : لو أستشرتك بعد قليل , وقلتلك رح ننزل بالمنتدى نصا بعنوان ( العذراء والصعاليك ) والنص سياسي !!! بالتأكيد رح يكون ردك : يجب أن تكون ملم بالسياسة عربيا وعالميا ومتابع جيد للأخبار والأحداث ومطلع على التاريخ , كجزء من هذه الأمة وأحد أبنائها , ثم تطلب مني أن تقرأ النص قبل نشره , وإن لم تكن متخصص فسوف تعتذر وتحوله لإدارة وصاحبة الموقع !!! يعني الخلاصة بالضبط لا يمكن أن نخوض في نقاش وحوار له شروط وخواص وأسس , ونطّلع على المبدأ ويكون لنا باع حول الفكرة وميلادها ......... هكذا ولدت المقولة عند هيرمان وغيرهم !!! فشل حقيقي أفضل من نجاح مزيف فالرجل عاش المرحلة بعمق المعاناة وقسوة الظروف حتى قال ما قال , وصارت حكمة !!! والقصد هنا والله أعلم : التضاد والمفاضلة بين كلمتي حقيقي ومزيف , وليس بين الفشل والنجاح , فكلاهما معروف !!! وربما قصد الأستاذ ....... أن ردة الفعل أو النتيجة ستكون مذلة من نجاح مزيف , بينما منطقية ومتوقعة من فشل محقق !!!! ودي |
[SIGPIC][/SIGPIC]
كُن للمحبة رمزا *** تعش من العمر دهرا من أقوالي . |
09-06-2017, 06:44 PM | #29 |
|
هلابك اقتباس:
والقصد هنا والله أعلم : التضاد والمفاضلة بين كلمتي حقيقي ومزيف , وليس بين الفشل والنجاح , فكلاهما معروف !!!
وربما قصد الأستاذ ....... أن ردة الفعل أو النتيجة ستكون مذلة من نجاح مزيف , بينما منطقية ومتوقعة من فشل محقق !!!! يكفي ردك هذا ياعزيزي بأنك أثبت أن المقولة لا تحمل احتمالاً واحداً فقط لاغير, حتى أنك سبقتها بجملة" القصد والله أعلم", لذا لماذا تُصادر وجهات نظر ترى ماترى بشكل مختلف وفيه "القصد والله أعلم" ؟ مع أنه لم يذكر أي مُعقب تفسيراً للمقولة بل طرح رؤيته فيما قيل وليس أنتقاداً لها, ثم أن تقديس الأشخاص والقناعة التامة بأن ماكتبوا ويكتبوا هو مُقدّس هذا هو مايسمى التبعية العمياء, فتصنيف الأفكار حسب الأشخاص وليس حسب القناعة بها هو أشد خطرًا من جاهل لا يقرأ, فقد قيل" إذا كنتَ تًصدّق كُل ماتقرأ فلا تقرأ" |
|
09-06-2017, 10:42 PM | #30 |
|
،
أهلاً بالجميع مرة أخرى . هل علينا أن نمُر فعلاً بما مروا بِه كي نستطيع أن نناقِش ؟ أو نصل لدرجة فكرية لديهم ؟ أنا متأكدة أننا حتى وان قرأنا لهم سَتكون لنا نظرة خاصة و اعمق من التي لديهم ، فَأنا برأيي أن تجاربنا تكفينا لِنعلم ما هو الفشل والنجاح فَ " اسأل مجرب ولا تَسأل طبيب " .. المقولة قد تقتصر حقوقها على أصحابها لكن القاريء يأخذها كما يُحب وكما يراها بِعين عقلهِ وقلبه ولا يراها كما كتبها القائل أو كما وصلت الينا الا اذا تطرقنا لِ : " الحالة التي كُتبت فيها الجُملة " ! الفيصل مهما كان مقصده فأنا أخذت الرد هنا على محمل تجربتي ، فشلي ، نجاحي ، كما أراه في مجتمعي وفي الناس من حولي وهنا قد خرجنا عن اطار التعريف لكن فقط لأوصِل فكرة أننا نرد بناءً على ما نريده ولا ضرر في أننا نناقشها معاً أو لوحدنا ما دام لنا فيه فائدة والفاضل مهدي ، أود القول أنهم علماء تقول عنهم لكنهم بَشر مثلنا عاشوا حياتهم ، عانوا ، جرّبوا ، فشلوا ، وكان لهم حظاً وفيراً ليُهتم بآرائهم و حزنهم وفرحهم . وما قلته هنا : تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة , في أن الفشل نسبي وليس مطلق لكل منّا , فعلى سبيل المثال ما نراه أنا فشل حقيقي يراه غيري يأس وعدم قدرة على تخطي الصعاب واستسلام دون مواصلة التجربة والمحاولة والصبر لنيل النجاح , لأن توماس إديسون مكتشف المصباح الكهربائي , قام ب 999 تجربة فاشلة وفي التجربة 1000 نجح في اختراع المصباح العظيم , وأسمى 999 محاولات على طريق النجاح وليست تجارب فاشلة !!! أما النجاح المزيّف , لا يحتاج إلى إسهاب فيه ونقاش لأنه في رأيي مثل سكر وحلوى العلكة , مؤقت وآني وسرعان ما ينتهي بمجرّد مضغها قليل من الوقت واللهو ثم نرميها , لإنتهاء صلاحيتها !!!!!!!! دمتم بود وعذرا عن الإطالة وعدم الاستمرار بقراءة بقية الردود . (فقط أحببت المشاركة للفت الانتباه حول طريقة طرح المقولة بقسم الحوار , بعد إذن أخوي معاند ....... فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ ودي ولو أخذت مثال مصغّر فقط عن نتائج امتحانات الدارسين في بلداننا العربية هذا العام ستتضح لك بعض من الصورة !!!!!! / بالأول قلت / بأنه مقتبس لايحتاج مناقشة ثم وضحت لنا رأيك ونظرتك حولهما ، وتُشكَر على ذلك . وبالآخر قُلت : فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ ما هو معاند وضع الفكرة وكلن على حسب رده ورأيه ، إن كان يصفه حسب اليوم ، أو غداً ، أو ماضي ، او ممكن منا منيريد اسناده حسب شكسبير ، وان كان سؤالك عن نجاح العرب المزيف او الحقيقي ، فهالشيء يعود لكل بلدة ومقوماتها ، ادارة الشعب لها وادارتها للشعب في نجاحات حقيقية بالنسبة لفلسطين ، و أخرى مزيفة .. النجاحات الحقيقية لدينا وصلت لاتفاقات أخمدتها فمنهم من أصبح يجري وراء طموحه ليحقق هذا النجاح بخارج فلسطين بسبب ظروف الاحتلال ، وبغض النظر عن الاحتلال لوكان النجاح يفتقر لشيء يعيقه وكان صاحبه طموح لا شيء يمنعه مهما كلفه الأمر . . المقيّمين للفشل ، هم اصحاب النجاح ذاتهم ، ليعرفوا مكامن الضعف والقوة ، او أحد ناصح لهم أو شركاءهم وهذا يعتمد على مدى أهمية النجاح أو المشروع ومدى عُمره . سُبل المعالجة تعتمد على المشكلة وطريقة حلها . وما في مشكلة الا ولها حَل . دمتم بخخير . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أين..؟ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|