10-22-2017, 08:44 PM
|
#11 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهــج
وما بين الّليل ،والقلم ، والذّاكرة ، وأنت
مساحة للفتق ،والرّتق ، للنّزف ، والعزف نسيان ، وامتنان ، فقد ، ووجد ... التفاتة ملؤها الحنين ، والرّجاء وكأنك تستسمح الزّمن لحظة فرح ، وتخشاها ... لأنها ليست رديفة لشيء في ذاتك ..ربما الوفاء أن يكسبك الحزن جمالًا ،ذاك هو الجمال الّلذيذ ... كن رفيقًا للأربعة ، وأصنع من تلك الزوايا نقاط احتواء فالآتي أجمل .. وصفعات القدر حكمة .... دمت بسعادة ... وهج حيا هلا بالكريمة بنت الكرام والكاتبة القديرة أنرت ورب محمد بهذا الحضور الراقي وهج نور فريد من الأبجدية يلف نصي المتواضع :. أجل سيدتي هي مساحة لايضاهيها إلا وجود المفقود فيها وللذاكرة سطوة لايحتوهيا إلا سحر الليل والقلم الراوي يتصيد أعذب مافيها سرني كثيرا حضورك النقي فشكرا لك تقبلي تحياتي وتقديري لشخصكم الراقي النبيل |
|
[SIGPIC][/SIGPIC]
أنــا الأتـــي مـن أرحــام الجــبــال الــلــي اكــتــســت بــشــمـــوخ
عـــرفــت الــدرب مــاهـــي فــــلـــســـفــة شـــيـــخـــا ولا راهــــــب 
|
|
10-22-2017, 08:48 PM
|
#12 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..!
ومن الثرثرة إلى الصمت يزداد إيماني بك ...إلى أن تسقط بيننا المسافة
وحين نمتلئ ثرثره ثم نضج صمتا نؤمن بأن الصمت اكثر حده وابلغ وصولا من الكلمات حتئ وان علا صوت الثرثره يظل الصمت أقوئ وابلغ واعمق وليل توشح ذاكره فما عساه ينجب غير بحور من جمال اعذب ميسان حياك مدادا من جديد حرفك فخم كوجودك تقييم و200مشاركه قلادة طهر حيا هلا بكم أختي العزيز وصاحبة السيادة الكاتبة القديرة شرفتنا يامطر :. نعم سيدتي للصمت سطوة لايضاهيها ألف صوت وللألم قوة في فتق سر الليل وحمل الذاكرة على أن تدور في فلكه ممتن لهذا الحضور الزاهي وشاكر لطيب كرمكم الحاتمي سيدتي تقبلي تحياتي وتقديري لشخصكم الراقي النبيل |
|
|
[SIGPIC][/SIGPIC]
أنــا الأتـــي مـن أرحــام الجــبــال الــلــي اكــتــســت بــشــمـــوخ
عـــرفــت الــدرب مــاهـــي فــــلـــســـفــة شـــيـــخـــا ولا راهــــــب
|
|
10-22-2017, 08:58 PM
|
#13 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غَـيمْ
ليلُ - قُمره يسامرهُ حنينه
فـ يجيش برصف عواطفه بالترتيب كي لا يتعرج المسار قلمهُ - يُمناه تحاول ردف الحِبر بـ طُهر .. كي لا تتلطخ الورق بـ يسارهِ - وذاك الغيابُ المرصود عن عاتقهِ الثقيل .. ذاكره - و (آهِ) هُنا < تنهيدة إضطرارية وباحتكَ المعهودة تسترسِل اللظى وحنينكَ ثِمارهُ يانعة - ولكن لم يحِن موسم القِطاف .. وتذبل الجُذور وتترنمَ بـ حُزنٍ أشبه بـ البرزخ ! أعذب .. وكأني أرى ما بكَ .. وكأن كُل شيءٍ أستفز ما هو راكِد وباطنكَ مُوشومٌ بترتيلة أنت لها خاضِعٌ .. خانِع .. ! لِيل و قلم و ذاكرة و أعذب و ميسان وغيابٌ متروس و ضياءٌ واهِن وبحرٌ وقمر .. هُنا أشكركَ أن زرعت الجمال في ديباجة الغياب .. أعذب .. شُكراً كيف أكتبها ؟ كيف تلِيق بـ عطر الورد ؟  غيم أسطورة الأبجدية وساحرة الكلم أستاذتي وكاتبتنا القديرة حيا هلا ثم حيا هلا بكم وبحضوركم الراقي كأنت دوما في كل مرة نلتقي يزيد إيماني بسطوتك على الحرف وقراءتك لما بين السطور وهكذا هو الليل يفتق سر الذاكرة ليضل مضمار سبق بين قلم وذاكرة :. أجدت حقا ممتن لهذا الحضور الراقي والرائع كعادتكم دوما تقبلي تحياتي وتقديري لشخصكم الراقي النبيل |
|
|
[SIGPIC][/SIGPIC]
أنــا الأتـــي مـن أرحــام الجــبــال الــلــي اكــتــســت بــشــمـــوخ
عـــرفــت الــدرب مــاهـــي فــــلـــســـفــة شـــيـــخـــا ولا راهــــــب
|
|
10-22-2017, 09:00 PM
|
#14 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معزوفة قلم
ملاح غائبه لا تفيد بعمر الذكرى
ولاتطيل المعنى هي محابر الوحده حين تتمايل حافية على بياض الورق مبدع كيفما جاء حرفك سلمت معزوفة قلم حيا هلا بكم أختي العزيزة والكااااتبة الفذة القديرة يضل القلم كما يقال لسان صاحبه وتضل الذاكرة تنضح حتى وإن صاح مما على صدره الورق يبقى هو المآل وهو وحده من يتحمل كل مافي قلوبنا ممتن وشاكر لك حضورك الراقي تقبلي تحياتي وتقديري لشخصك الراقي النبيل |
|
|
[SIGPIC][/SIGPIC]
أنــا الأتـــي مـن أرحــام الجــبــال الــلــي اكــتــســت بــشــمـــوخ
عـــرفــت الــدرب مــاهـــي فــــلـــســـفــة شـــيـــخـــا ولا راهــــــب
|
|
10-22-2017, 09:17 PM
|
#15 | |
|
المتألق. أعذب نسيان
الرحيل نحو الماضي يقودنا لتلك الحدائق المدهشه بتعاليم البراءه والسكون والضجيج كل مايجعلنا في توق لتلك الامكنه والشخوص والازمنه أشخاص نفتقدهم مع حضورهم امامنا ومع هذا هم غائبون وهنا. وضعت بكفتين. ذكرى سابقة مازالت خالدة. بداخلك حنين. غياب واستحضار ولكن بحق سرد هذة المقطوعه منتهى الروعه شكرا لك ولقلمك الفاخر |
|
|
|
10-27-2017, 03:21 AM
|
#16 | |
|
فتضطر إلى البحث عن حل لها وأنت في ذاتك عقده ... هكذا كان يقول القلم
وأردف : . لكي تحيا سعيدا عليك أن تعرف شيئا ..!!!! ... الحياة لاتتوقف عند عتبة أحدهم وكأنما يجاوبه ( الحنين ) قائلا : أنا الوجع ....والليل والذكرى تنكئه كبرت الأيام وكبرت الساعات .. وكبرت عقاربها حتى صارت لدغاتها أقوى من وخز إبر الفاليوم والمورفين وهي تعبر بنا نحو ذكرياتنا عبورا خافتا ناعما دون لهفة كي لانفسد بخطواتنا شيئا من رهافة الأعوام الماضية والحكايات المخبئة في أصوات العابرين حد الثرثرة التى لاتجدي حد الصمت الذي لايرحم ومن الثرثرة إلى الصمت يزداد إيماني بك ...إلى أن تسقط بيننا المسافة .........المهم أنني مازلت أحتفظ بطوابع البريد .... إذ رائحة راحتيك تنبعث من بين طياتها لا شيء يشعرك بالعجز التام كما يفعل ( جرح الفقد ) تبقى له في الحلق غصة و في القلب حرقة وفي الروح مرارة لا تهدأ أبدا ويتسبب هذا الافتقاد في جرح يزداد نزفا في أعماقنا كلما تجاهلناه لا اعلم لمى لا نملك الشجاعه لأسترداد توازنا ,,,, أعذب نيسان محبره لا تمل وان كانت الوان الغصات فيها أنتهيت منها .... وخرجتن تنهيده .. ربما كانت .... آه مختنقه .... جل التحايا يا سيدي لو أملك أحقيه لقلدك على منصه وسام كاتب محترف هنيئا لنا بقلمك :27: |
|
|
[IMG]<a href="http://a-3amry.com/up/" target="_blank" title="http://a-3amry.com/up/"><img src="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" border="0" alt="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" /></a>[/IMG]
الأحساس الصادق ما مثل مثيل .... تشوف عيوب البشر بدون مجهر تكبير
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| وذاكرة, وقلم |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
