بلآ سمعٍ ولا بصر..!

هنآك أشيآء لايدركها بعض البشر

ومن الجهآلة أن نُعمم ولكن السائد هو المنتشر

الحيآة تستقيم على :الحكمة / والعفاف/ الشجآعة / والعدل..

البحث عن العداله التي تأتي على وفق متطلبات الروح , وتعتبر مطلب .

لان العداله هي التي تقود التناغم النفسي وترجع لحكمة العقل ..

عندما أراد الفيلسوف الاغريقي سقراط وكان في القرن الأول قبل الميلاد..

عندما وضع العدل بمدينته تم إعدامه بسبب أفكاره من الحآكم..

لذلك العدل خير , ومعرفه الخير هي التي تمنع الشر وارتكابه

كل شخص له سلطه يكون مسؤول عن العدل والإنصاف ,

وعلى ممر التاريخ الى يومنا هذا لابد أن نكرم حآكم آخر

قال الشاعر: عبيد الابرص في قصيدة الغاز يحاور
فيه الشاعر امرؤ القيس ..فقال عبيد :

مَا الحاكمُونَ بلا سَمْعٍ وَلا بَصَرٍ * * * ولا لِسَانٍ فَصِيحٍ يُعْجِبُ النّاسَا ؟

فقال امرؤ القيس :

تِلكَ الموَازِينُ وَالرّحْمَانُ أنْزَلهَا * * * رَبُّ البَرِيّةِ بَينَ النّاسِ مِقيَاسَا


فالحآكم الآخر هو الميزآن..

..

الموضوع الأصلي: بلآ سمعٍ ولا بصر..! || الكاتب: معآند الجرح || المصدر: منتديات أمل عمري

www.a-3amry.com

أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,

عوده .. قلــم لا يستهان فيه

يحتاج مخمخه ..


فايف + إعجاب + وتقيم بعد الاطلاع

اما الشكر والتقدير فـ هي لك ..



عووووووووده يا بطل



عُدنا ..

اصبت لُب الحرف .. الحاكم لابد ان يكون
عادل .. فـ كم من شخص ظلم ..
شخص بحق ان فلان كذا وكذا .. ان وضعت
في مكانه الحاكم فل تكن عادل ..


:

حرف جميل يحمل الدرر الكثيره ..
فالك الخير ..

الفايف وتوابعه هي لك .. ووواصل

ياهلا بمعاند الجرح. طرح فوق القمة.

اسرد فيه. اجمل مايكون وهو عدل وميزان العدل والحق حق
يعتبر العدل من القيم والأخلاقيات والمثل التي تعتبر مؤشراً على سير الحياة وفق ما أراد الله تعالى، فالعدل هو صفة لله تعالى واسم من أسمائه الحسنى فالله سبحانه عادل عدالة مطلقة في حكمه وقضائه، في قدره وأمره ومشيئته. أمّا البشر فعدالته نسبية بلا شك يعتريها النقص ويشوبها الزلل وتظللها الأهواء والأمزجة، وتؤثر فيها الظروف والأحوال المتقلبة، وقد دعا الله سبحانه وتعالى عباده لأن يكونوا عادلين في تعاملاتهم مع بعضهم البعض، كما أمر الحكام بالعدل في الحكم على الناس، قال تعالى: (إِنَّ اللَّـهَ يَأمُرُ بِالعَدلِ
فالعدل عدل وليس. مقرونآ بالمساوة. فبينهم فارق واختلاف

ولو وضع وطبق العدل بين كلا الطرفين لا اصبحت الخياة خالية من ظالم ومظلوم

وسبحان من انزل بكتابه. حكمة وعدل قضائه

الفاضل. معاند. كما عهدناك. لاتاتي الا. بطرح مايفيد ويستفاد منه

شكرآ لك كثيرآ.

العدل وما ادراك ما العدل
مجرد نطق هذه الكلمه
هو بحد ذاته استشعار لما بعدها
العدل قانون من قوانين اتزان الحياه
واكتمال الاخلاق
وهو اساس تقدم الامم
والعدل هبه الهيه من الله
لمن اتصف بها
العدل لايقتصر على حاكم ومحكوم
حتى بدواخلنا هنا العداله
بين كل مانقوم به
ومن اول ثمار العدل الحب والطيب بين البشر

معاند الجرح
سلمت ودمت
مقال رائع

لعمرُك إنَّ العدلَ لفظٌ اداؤُهُ
بسيطٌ ولكن كنهُه متعسِّرُ
تخيَّلَه عقلٌ نشيطٌ أرادَه
دليلاً لقومٍ في الحياة تعثَّروا
يفسِّرُهُ المغلوبُ أمراً مناقضاً
لما يرتأيهِ غالبٌ ويفسِّر
ولما رآه الحاكمون قذيفةً
تُضعضِعُ من أهوائهم وتدمِّر
ولم يجدوا مَندوحةً عن قَبوله
لإرضاءِ مخدوعينَ بالعدل غَّرروا
أتَوه بتاؤيلاتِهم يُفسدونه
قوانينَ باسم العدل تَنهى وتأمُر
محمد مهدي الجواهري

ما زلت مبدع أنغام .. مدهش أزهار .. مذهل أمطار ..
أرق التحايا لروحك ..

لان العداله هي التي تقود التناغم النفسي وترجع لحكمة العقل ..

العدل هو اعطاء كُلّ ذي حقّ حقّه والعدل في الاسلام له قيمه مُطلقه , والعدل هو أساس السّموات والارض ، ويُقابِل العدل الظّلِم حيْث ان هُناك البعض مِن يحكُم في ادارته وحُكمُه عليّ الاشياء بِالظُّلم واذا كان الله سُبحانه وتعالي حُرم الظُّلم عِلّي نفسُه وهو الّذي يفعل ما يشاء فهذا مِلكُه , فلا تُظلِم أحد لِأنّ الظّالِم يكون أبعد شخص عن الله فلا يوجد أمل في هِدايَتِه الا اذا قرّر هو ذلِك .

والعدل يكون ليس في الحاكم فقط

فالعدل واجب حتى بين الأبناء

أذكر ايام دراستي بالجماعه

ذرت مكتبة دكتواره بنت حسن البنا

مرت عربة المشتريات

فاشترب سبعه حلوى من نفس النوع

سألتها لمى سبعه

قالت عدد ابنائي

وواجبي أن اعدل بينهم

أعان الله كل مسؤؤل كيف يعدل مع هذا الكم

معاند

طرح واعي

الله يرزقنا العدل ولا يجعلنا من الظالمين

..


ضبط الامور ب الحكمة والتروي وب العدل
من صفات القائد والحاكم السوي

ومن لم يحكم ب العدل سيهرم حكمه
ويسقط عرشه لا محاله

ف الدين الاسلامي أتانا ب قواعد
أساسيه ان اختل أساس واحد
تساقطت البقيه

فـ كلن يشتد ويتقوى ب الاخر


مقال بسيط وجميل
كل التحايا


/

تحية تقدير كاتبنا معاند ،وأعقبها بجزيل الشكر
لهذا النّص الّي يحاكي المشاعر الإنسانية قبل كل شيء
العدل مفهوم عظيم نحتاجة بشدّة في كل كل ملامح الحياة
أؤمن دومًا أن الخير موجود في كل شيء نحن مخيرون في
هذه الحياة ، أفعالنا هي من تقودنا للطرقات ...
ذكّرتني بالمناضل الإفريقي نيلسون مانديلا ..هذا الرمز
الرّائع للحرية ، الّذي أفنى الكثير من حياته في المطالبة
بحقوق أبناء جلدته ونبذ التمييز العرقي وأن لا فرق بين أسود وأبيض
فسجن نحو ثمانية وعشرون عامًا وبعد ان خرج تولى حكم بلاده وأرسى
أسس وقواعد قائمة على الديمقراطية والعدل بين الشعب .

لو تحقق العدل في كل شيء لحل الإتزان ولاندثرت الكثير
من الأزمات الناتجة عن غياب العدالة
باختصار إن في العدل حياة لكل مضطهد

،


ما شاء الله ، أجدت الطرح يا معاند .

أشكرك جداً عالفكر النيّر ، وأكتفي بِ ذلك ، فمن سَبقوني اكتملت واجتمعت ردودهم فيما
سأقوله . .

ممتنة . .

جميل معاند الجرح
لم يكن اختيار كلمة "حاكم" اختياراً من فراغ فهي مشتقة من كلمة "الحكمة" والحكمة بدورها هي العدالة والإنصاف وفرز الحقَ من الباطل, ومن خان احتكامه وحكمة فقد خان الحياة برمتها.

احتراماتي