كفاية تحطيم

هلا بالفيصل
ماشاء الله لاتاتي الا بالفائدة. ورجعتنا لزمان أول
الي ماله ماضي ماله حاضر
وعلاقة. متواصله. ولكل. جيل حدث وقيم. حسب. المجتمع الذي يعيش فيه
زمان بالرغم لم نعيشه ولكن سمعنا من اجدادنا قسوة ومرارة العيش وشدة تعامل وجفاء البعض
نتيجه ضروف المعيشه
والتشدد بالرغم من قلة الوازع الديني لديهم. فقط عادات حتى لو لم تكن صحيحه
الأب. يعنف والأم تعنف. والقسوة والسلطة ل الكبير فيهم.
وينتج. جيل قاسى على نفسه وعلى غيرة
عاشر العصور وتولد. جيل بعد جيل
وتفتحت عقول الناس والشباب والفتيات والمرأة حتى اصبح لكل منهم حرية مستقله
له كلمه والاب كلمه والام لها كلمة
والاهم من ذلك. عدم معصية ولي الأمر مهما كان الا فيما يخالف أمر الله

حقيقة. جيل. الحمد لله لم نعاصرة.
وجيلنا. جيل متفتح. فقط يحتاج بعض من التقدير. والاحترام لمن هم أكبر منا قدوة


شكرآ يالفيصل.

هلابك النقاء وبوضوحك الجميل,
صحيح أن لكل زمن رجال ودولة, لكن بعض الوالدين يرونَ ان جيلهم هو الزمن الحق الذي انتهى بلا عودة ورجالهم هم الرجال لكل زمن ومكان, وهنا صارت نظرتهم الدونية لشباب اليوم.
احتراماتي

.
.

سأعود

طرح جميل ورآقي كما عهدنآك
ولا غرابه في ذلك ..

اتفق معك في جزء فقط
وهو الزمن هو الزمن والنهار هو النهار
وكل جيل له سلبيات وايجابيات
ولكن لو تسأل من عاصر قبل ثلاثين عاما او أربعين عاما
بكل تأكيد افضل دعنا من التطور
الزمن في ذلك الوقت افضل حقيقه لا ننكرها
كل جيل قادم اسو من اللي قبله بسبب كثره الفتن والفساد علن
وهذا حآل الدنيا وكل شخص له ظروفه ربما أيام طفولتك تختلف عن آخر
شخص يتمنى أيام الطفوله وشخص لايحب ذكرها
ولكن كـ بساطه هي افضل بدون تكلف في كل شيء
انا اظن ان جيل جدي افضل ومقتنع بهذا الشيء لماذا
لان وقتهم التفكير محدود حتى المعيشه بقدر قلتها إلا انهم استتطاعو التأقلم
وشباب الأجيال الماضيه السيء جداً لا اقارنه بشباب اليوم السيئين فهم يحملون الجرأة وعدم الحياء
بكل شيء
بغض النظر عن الصآلحين

مودتي وتقديري
..

هلابك حبيبي
عندما نقول "زمن" ليس القصد بالوقت والساعة والنهار والليل,
هو تعبير ضمني يعني "من عاش بذلك الزمن",
فنقول تغير الزمن المقصود به تغير ظروفه وامكاناته وأدواته,
أما سؤال من عاش في ذاك الزمن فانت أجبت عليه, كل شخص يراه بمنظوره الخاص,
لكن الشاهد الوحيد هو النتيجة في الزمن اللذي تلاه, عندها تحكم عن مافعله أهله,
السبب الذي غير الناس هي "الطفرة" المادية, فكانت نقمة, لم يتحكم فيها أهل زمانها بطريقة عملية اخلاقية, بل تراكضوا للكسب لعطشهم ونسوا اخلاقيات ومبادئ كثيرة في التربية والانظباط,
والفتن والفساد موجودة بكل العصور, وإذا كانت كثيرة في زمننا هذا, فالعملية نسبة وتناسب, كثر الناس فارتفعت النسبة. ولو كان هناك تواصل اجتماعي كما الآن لرأوا الجهل
وسوء الخلق والجرأة القبيحة.
احتراماتي

هلابك اكثر
صحيح وانا لم اعارضك
بان الزمن ذاك العصر او الجيل
الماضي ردي بانك قلت نعيب زماننا أي وقتنا
وان الزمن لايتغير بل البشر تتغير

وانا قلت اتفق معك بالايجابيات والسلبيات
والا جعلت الجيل الماضي نقي وصافي لا
بل قلت على الأقل افضل وارحم الأجيال الماضيه لاتبحث عن الكماليات
اقحمتهم الجهل يارجل ولكن ادباً هم افضل يكفينا سموهم جيل الطيبين :)
وكل عآم ترذلون والله المستعآن..

أسعدك ربي آمين
الأجيال الماضية والحاضرة والقادمة كلها سلسلة مترابطة ببعضها, لايمكن أن يحدث شيء
ينبت من الأرض أو ينزل من السماء, هي عمل ونتيجة,
والفكرة المحصورة في موضوعنا هي" كفاية تحطيم" وليست اهانة وقلة احترام للماضي واهله, لكن الاعتراف بالخطأ من الوالدين في ماضيهم يسهل المهمة لأبنائهم ويجعلهم يفهمون
أن والديهم واقعيين فيتعلمون الواقعية في تصرفاتهم بدلاً من وهم أنهم جيل فاشل وأن كل شيء جميل كان في الماضي,
الجيل الماضي كان يركض ركضاً للكماليات والتفاخر بالمال وبالقبيلة والأصل والفصل, حتى أنهم استعابوا الأعمال الحرفية من نجارة وسباكة وجزارة وحدادة فورث الأبناء هذاالفكر وتبناه.
احترامي

آمين ويسعدك..
بالنسبه بالموروث حتى هذا الجيل متمسك به
وخاصه روائعه ..
وبالنسبه الخطأ وارد من الازل الى يومنا هذا
ويحدث الآن بدون مؤثرات لا من الأباء ولا من شيء موروث
يحدث من تلقاء الذات كالجرائم البشعه والتي لم يحدث لها سوابق
مشابهه والعياذ بالله ..
نرجع نقول التطور والتكنلوجيا لها سلبيات واضحة بيد من يستخدمها بطرق قبيحة وسيئه قديم لاتوجد أجهزة لذلك ما الومهم لو قالو افضل
حتى وان اعترفو باخطائهم فهي لاتقارن باخطاء وسلوكيات هذا الجيل
وبالنسبه للحرف الجيل الماضي رعى الغنم وزرع وحرث وبناء وهم من قبائل
والحين يبي مكتب ومرتب عالي وشوشته طلحه ..
ولو رجعنا لعهد الرسول آللهم صل وسلم عليه والصحابه هو افضل عهد وزمن

كل التحايا
..

هلابك ألف
هذا ماقصد, الخطأ وارد لكن الاشكالية في عدم الاعتراف به واظهار زمنهم بانه الزمن الجميل
أي جميل حتى بأخطائه وهذه هي المكابرة بعينها والتعالي بشخصه, فلو كانَ جميلاً لو ورثنا الجمال منه,
والجرائم وغيرها لها مسببات ودوافع اجتماعية واخلاقية وتربوية, وتحدث في كل زمن,
وكل شيء فيه السئ والجيد, في زمانهم كانت توجد وسائل استغلت للسيء ولم يكونوا منزهين ,
وعندما نقول أخطائهم ليست بالسوء الذي يحصل الآن هو جدال بيزنطي لتغطية البحث عن توجيهات لتلافي اخطاء ماضيهم لصالح ابنائهم بدلاً من وركوب موجة نحنُ افضل حتى بأخطائنا, بمعنى أنتم فاشلون لدرجة أنكم تخطئون أكثر.
احترامي

حوار جميل. جدآ. فقط زيادة على ذلك

زمن الطيبين انتهى. حقيقة واصبح. زمن الحرية.
والشخص يشوف نفسه أفضل من غيره

متابعه. لحواركم. ويثبت.