#1
|
||||||||
|
||||||||
تناغم هدف
ببساطة: نظرتي (للحب) هي نظرة شاملة مع حبيب أو رفيق أو عائلة, اساسها التناغم في كل الجزئيات؛ هدفها البقاء. من هذا المبدأ: لا ضير أن يكونَ هناك: "خلافات متناغمة بدأت بختلاف رأي", بالتمسك ببذرة سبب الاختلاف وعدم اغفالها؛ لايمكن أن يكون هناك خلاف. وتستمر نغمة لحن الوصول لهدف البقاء. لن تصل الأمور إلى خلاف: عندما يعي الطرفان القاعدة, تناغم, هدف. التوافق على مبدأ "لا خلاف في الاختلاف" لأجل الهدف, يكون التناغم. سؤالي: ماهو اختلاف رأيكم؛ من هذا المبدأ, بشكل شامل ؟ احتراماتي الفيصل حصري كموضوع لأمل عمري ؛ |
01-27-2018, 11:22 AM | #2 |
|
أهلا بالفيصل
بما ان نقاشك يدور حول الارتباط او بالاصح الحياة الزوجية لماذا لا تقوم بتاجيلة بعض الشي حتى لا تختلط النقاشات ويتسنى لنا تصفية اذهاننا والتفرغ |
السلام عليكم وعليكم السلام
|
01-27-2018, 11:34 AM | #3 |
|
هلابك حبيبنا
رأي سديد لكن الموضوع فكرته لا تخص العلاقات الزوجية, موضوع عام عن اسلوب دوام العلاقات بين الناس وبقائِها لو اختلفت ارأهم, , فالحب ليس فقط بين الأزواج, رعاك ربي, |
|
01-27-2018, 01:20 PM | #4 |
|
بسمِ ربّ النُّونِ وما يُسطرون
/ موضوع جميل عزيزنا الفيصل أتقنتَ الوصول ببضعِ حروف وكان الخوضُ عمِيق و مُكتمِل . لقد خلقَ الله فِينا فطرة أن يكُون لنا مُكمّل في الحياة كـ سندٍ و كتف نتكئ عليها إن خُلِعَت مِنّا كُل السبل .. بـ مجمل العلاقات كافّة هيَ الشدائد الّتي مِن خلالها نرَى أن بوصلة الطرِيق في إتجاهها الصحِيح أو تُغيّر الريح مجرى السفينة ! مِن وجهة نظري : فـ أنا أحتاجُ لـ الصديقة في حياتي و جداً .. وتكذِبُ من تقول بأنّها لا توجد لديها صداقات فنحنُ في بيئة تحتم علينا الإختلاط بكافة الأصناف .. و مِن هُنا تبدأُ معنا التجارب فـ نمضي مع هذا و ذاك بنيّة نقيّة دُون مساس الفِكر أن يخوض معهم إختبار لا أندمُ على معرفتي لـ أشخاصٍ تخلّوا عنّي في منتصف الطرِيق فـ هذهِ تجربة تُرسخُ فِيّ حنكة إختيار القادم بشكلٍ أنسب و إن خابَ ما كُنت أعتقدهُ صواب فلا بأس بالمحاولة ... و ليسَ بشرطٍ أن نبوح لهم بـ أسرار تكسِر الذراع إن جهروا بها ولا ألومهم أيضاً .. إن بُحتُ أنا بما فيّ ! النّدم يا صدِيقي ليسَ الفشل و قد نحزن لخسارة من لهم قيمة وما كانت لنا فِيهم " قِيمة " و قد نحزنُ لظرفٍ مُعاكس أجبرنا على أن يُوصد الباب إنّما الفشلُ إن تعثرتُ و بقيَت خطواتي للأمام و رأسي في الخلف ! كَي نتعلم و نُدرك و نتدارك علينا المحاولة و الخطأ حتّى نتيجة الصواب و أحمد الله يا صديقي فـ لِي في ماهيّتي بِضعُ صحبة أعتز بهم و طوّقونِي بـ فَرحٍ في لحظةِ غَم / و قاسمونِي رغيف السعادة / أسأل الله أن يُبارك لكَ فِي صحبتك و يزرع فِي طريقكَ الصالحين .. |
|
01-27-2018, 04:32 PM | #6 |
|
هلا بالفيصل وطرحه المميز دومآ
الحقيقة هي أن اختلاف الآراء أمر طبيعي بين البشر يحدث. في كل مكان حتى داخل البيت الواحد وتختلف الاراء. لدرجات متفاوته وان كان يجمعها الحب لو نظرنا لشد الاختلاف بينهم. فلن يكون حل بل يندرج تحته امور كثيرة عاتب بس لاتجرح اسمع. ولا تتسرع الندم. يعدم الثقه بين الاحباب والصداقه الحقيقية تبقى ل الابد الكراهيَّة مثل الحبِّ تعمي فمثلما يرى الحبيب عيوب حبيبه حسنات ومميزات، يرى الإنسان الكاره إيجابيات وحسنات من يكره عيوباً وسيئات فالمشكلة حين تكون بين اثنين يكون هناك عقلان فقط ورأيان، وكرامتان ووجهتا نظر، لكن عندما تتسع ويتدخل فيها آخرون تصبح هناك عقول عديدة، وآراء عديدة، ووجهات نظر عديدة، وكرامات عديدة، ما يزيد الموقف حدَّة وصعوبة. ـ أي علاقة بين طرفين قد يحكمها منطق: حقي وحقك، إلا بين الزوجين فتحكمها قاعدة (مرَّة علىَّ ومرَّة عليك)، أو «أغلبه ويغلبني». اكررشكري. لطرحك. وعساك. على القوة ... |
|
01-27-2018, 04:39 PM | #7 |
|
فِيُوليت حرف بديع
حضوره أجمل, ** عندما تكون عقيدتك مع رفيقك: تناغم وهدف الحفاظ على تلك العلاقة, وقد طبقتها مع رفيقك؛ أي خلل في تلك الصداقة لن يؤثر عليك لأن صاحبك هو من أخل بتلك العقيدة, قد أفاجئك بأن أقر بأن ليس لي اصدقاء مقربين وأنما رفقاء حديث ومجلس, احتراماتي |
|
01-27-2018, 04:47 PM | #8 |
|
.
. سأعود احتاج ان أفرغ الأشياء من حولي ارد بذهن صافي. تحية طيبة لك |
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ |
01-27-2018, 04:52 PM | #9 |
|
مراحب النقاء وتعقيبك الجميل كالعادة:
برأي الشخصي الخاص جداً وأطبقه: لا يوجد صديق حقيقي ولا كاره حقيقي, بل يوجد تعامل, قد تخلق من الكاره صديق كافي خيره وشره وقد تخلق من صديق كاره كله شر وأذية, هو أنت وتكيّفك مع روح الشخص وماذا تريد منه واذا يريد منك, أما الزواج: إذا فقد الاحترام في التعامل أنتهى التواصل والتصاحب, وإن كان الاحترام خط احمر؛ أصبحت علاقة اخذ وعطى ومحبة وتواد, احتراماتي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تناغم, هدف |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|