كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-06-2019, 12:25 AM | #11 |
|
ذاك الارتواء والنضج ورحيق الحرف الذي تحدثت به هو مايتشكل بـ مصافحتك الأولى هنا الأنيق / متبلد يحكى أن نبته بـ رقائق قلب ثمر غرست بقاع الأيام بـ صيف امتداد العمر وعزائم تداعبها رياح تلك الأرض بشيء من انكسار وموت أمل وصبر محمل بقوة بأس ونظرات الي سماء المحيط وأنتظار حدث أن تشكلت غيوم وسقط شيء من نسج الديم على أصوات طيور المطر وشفاه تردد ميلاد نبته رُفِعت الأنظار بإرتفاع الأوراق عن سطح الأرض بـ حركة بطيئة ..وتنهيدة قلب منتظر وفرج وأنزاحت الغيوم وبزغت الشمس مجددا وأتت سحابة أخرى وبللت أطرف الورق لـ تفضح عبير النبته وخرجت الشمس من جديد وتلك النبته بدأت بصورة أجمل بـ أجواء مابعد المطر ورائحة السحاب ( لك أن تتخيّل ذلك ) وذاك خيال رؤيتي لحضورك الأول شكرا على الإرواء يامطر همسة / هنا تساقطت إلهامات لا أعلم أين ذهبت بي وليد / مودتي |
|
03-06-2019, 01:48 AM | #12 |
|
*
لحرفك عذوبهْ مختلفهْ .. وكأنْ الأحساس ذآتهُ هو الناطقْ .. حرفً يهذيْ بـالجمالْ .. تحيتي لك تتغلف بنرجسيه صافي دمت بنبض فاخـر.. ولك أجمل الود وأجزلْ الشكرْ * |
صديقتي ♡'هيّ تعني لي آلسعآدهہ و إلنقآء و آلفرح ! و إشيآء ﻵ آستطيع آلتعبير ععنهآ هيّ شيء آتمنى آن ﻵ يفنىَ مطلقآ ♡'afa$ ربٍَي زدِني عٍلمآ وارزْقني فهمآ وأصلُِح شُآني
ووفقني لكلُ خير يآربَ آلُعآلُمين.\ #ღ |
03-06-2019, 08:35 AM | #13 |
|
تَسكعوآ جَميِعاً بِـ/ كُلِ ماَ أُوتيتمْ مِنْ قًُوة فَـ/ الحُبُ هالِكٌ لآ مَحالة .،
لَمْ أَقرأَ فِي نِهاياتِ الكُتِب وَ سِيرةِ العاشقيِنْ رِباطاً يَدومُ لِـ/ الأَبد مررت بالنص وقلت سأكون على عجل واقرأ بعض الاسطر وربما بعض الكلمات ثم اضع ردي البسيط واغادر ولكن حدث ماغير هذا القرار فكل حرف كان ينادي للاخر وكل سطر يقول انا هنا وكأني امام مشهد مذهل لا اود له نهايه مثل هذه النصوص تمتعنا وترعبنا وجعنا مقطوعه يحق لها العوده مرارا والصمت والتأمل وبعضا من الم قد تكتب بوجع وننظر بابهار لما سردت فليس الكاتب كما المتلقي ولا اخفيك اليوم نحن معك بهذا الاحساس فكأنما نحن جميعا من كتب هنيئا لنا هذا الحرف حتى وان كنت تراه حرف الم فما بعد الالم امل ..! تقديري ..! |
|
03-06-2019, 06:06 PM | #14 |
|
اقتباس:
تِلكَ الدَقيِقَة كَفيِلةٌ بِـ/ أَن تُحنِطَ مَشاعرِي عَنْ الكُلْ لِـ/ أَجلكِكْ .،
بَلْ أَشعرُ عِندَ مُرورِكِ هَذآ بِـ/ أَنكِ الحَياة التِي تَتكاثرُ فِي دَمِي حَينَ أَشتاَقْ .، وَ هذآ ماَيدفعنِي دَوماً علَى التَبرعَ لِـ/ بنكِ الدَم علَى إستمرآر هه مم عُذراً لآ تَنزعجِي مِماَ أفعلهُ عِندَ صُدفةِ لِقائُكِ طَيفاً يَزورَنِي .، فَـ/ التَبرعُ أَفضلُ خِيار لِـ/ تِلكَ الحاَلة .، ؛ أيُّ قلم تَمتلِك يـ صٓاْحب الفكِر المُتفرد بل أيُ مشَاعِر تلك ..وإنِّآ هُنا ويّ كأننَا مٰابين سُهول وجِبآل ( أخٰذ التنفس ُيَستطرِد مِن شهِيق وزفْرَات) سَ أدع إلى هُنآ رديّ يخَرْس فـ لو كَتبتُ ف س أُسِسهبْ سـ أُسقم لِ لله درُك وَ ما حَباْك الرحَمن مِن فِكر وَ قَلْم طِبتً بِكلُ خيِر أُستاذنا تَحآيٰاي ؛ ’,
كُلَ شيٍ مُختلِفْ .! وَ الأَشياَءَ كُلهاَ مِنْ مَشاعِرَ وَ أَحاسِيسْ تَصِلُنِي مُتأَخِرة .، ( الأَ ) الحُزنْ دَقيِقٌ فِي مَوآعِيدة .! بِـ/ الرُغمَ أَنَ الثَوآنِي تَحمِلُ ثِقلاً غَيرَ مَعهُود .، إلأَ أَنَ كُلُ ثانِيةٍ تُعاَنِقُ بِـ/ دآخلِي شَوقاً يَستجمِعُ نَفسِة فِي الدَقيِقةَ سَتينَ مَرة .، مِنْ طَعنةٍ إغتالنِي بِهاَ قَدرٌ مَحتُومْ .، ممم ياَ عزِيزتِي .، لمْ يَكُنْ لِـ/ العَهدِ الذِي دَونتُةُ فِي بَصيِرتِي بَنداً مِنْ بِنودِ البَعُدَ أو الفُرآقْ :128: هَذآ كُلُ مافِي الأَمر . الجمِيلةَ : سفاَنة .، فِي مُعجمِ المَعانِي ( لؤلُؤة ) .، وَ فعلاً رأيتُكِ هَكذآ فِي مُتصفِحَ النِدآء .، لِـ/ أَن إقتباسُكِ المُنفَرِد لِـ/ تِلكَ السِطُور تُعطِيناَ إشارة عَنْ حَقيقةِ قَلمِكْ .، وَ عنْ إجادتُكِ لِـ/ القِرآءة ثُمَ أَنَنِي أُحِبْ مَنْ يَقرأونِي بِـ/ الفِعلْ .، أآهه لَيتُكِ أَسهبتِي فِي الحدِيثْ .، فَـ/ أَعماَقِي مُأَجَجة بِـ/ قِطعةٍ مِنْ جَهنَمْ .، لَنْ تُخمِدُهاَ سِوىَ رَحمةِ الكَلماتْ / كَلِماتِكْ .، سَفانة ممم ( روحِي ) أَيضاً كاَنتْ بينَ السِطور أَماَ وَجدتِيهاَ هُناَكْ .؟ رَونَقٌ أَخر وَ بَريقٍ أَخر فِي الحضُور ، صِدقاً وَ جماَلْ .، الزَيزفُونَ لِـ/ هَكذآ مُرور . # مَودة |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-09-2019, 05:05 PM | #15 |
|
اقتباس:
الكاتب الألق / متبلد
حياك الله ومرحى بك ألف وهذا النص الكبير الفاخر من بين يد كتب بنور مسائي نعم ذاك الحب روح يعانق الحنين في لوحة جمالٍ آسره رقيقة معانيك ولا أخال الحرف إلّا مطواعاً لنبضك نص نوراني ومحراب حرفٍ يسامق السماء سكينةً هنيئاً لموقعنا بك ....... دام الرقي تاجاً يزين المفردات إذ تحكيها أنت شكري لسموك ........ ’,
أَلفُ سَقطَة وَ مرآتٍ مِنَ النِهُوضْ .، رُغمَ ذلِكَ ماَزِلتُ أَحمقاً بِـ/ قلبٍ طَيبْ .! ليسَ إلأَ حُرقَة تُذِيبُ جَليِدَ المَشاعِرَ المُتوفاَة فِي أَرضِ أَملٍ مُزِيفَة .، خَلفتُهاَ قُلوبْ تِشبةُ قلبِي تَماماً .! فَـ/ ماَ زآلَ هُنالِكَ رَحيِلٌ جَمِيل عبرَ طُرقاتِ قلبِي .، ياَ نقيَة .! بِـ/ الدآخِلْ شُعورٌ صَعبْ ، وَ دِموعاً لآتنتهِي ، وَ أَملٍ مَقتُولْ عِندَ التَفكيِر .، تَجتمِعُ بِـ/ لَحظَةِ اليأَسِ المُهِيبْ .، عِندماَ تَفقِدُ ( حُباً ) يُخدَشْ وَ يُطعَنْ وَ يُقاوِمْ حَتى يَمُوتْ . صاَحبةُ النَقاَء .، عَذبةٌ أَنتِ كَـ/ حقُولِ التُولِيبْ .، فِي حضورِكْ وَ تَرحِيبُكْ وَ هَكذآ نَقاَء .، وَ مِنْ قِرآئتِي لِـ/ ذلِكَ الجَمالُ كُلِة ( نَسيتُ أَياماً عِشثُ فيِهاَ كَسيِراً ) .، ممم لِـ/ بعضِ الوَقتْ ، هَذِة أُمنيِة لآ تأتِي مرتِينْ . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-09-2019, 06:26 PM | #16 |
|
اقتباس:
ذاك الارتواء والنضج ورحيق الحرف الذي تحدثت به هو مايتشكل بـ مصافحتك الأولى هنا الأنيق / متبلد يحكى أن نبته بـ رقائق قلب ثمر غرست بقاع الأيام بـ صيف امتداد العمر وعزائم تداعبها رياح تلك الأرض بشيء من انكسار وموت أمل وصبر محمل بقوة بأس ونظرات الي سماء المحيط وأنتظار حدث أن تشكلت غيوم وسقط شيء من نسج الديم على أصوات طيور المطر وشفاه تردد ميلاد نبته رُفِعت الأنظار بإرتفاع الأوراق عن سطح الأرض بـ حركة بطيئة ..وتنهيدة قلب منتظر وفرج وأنزاحت الغيوم وبزغت الشمس مجددا وأتت سحابة أخرى وبللت أطرف الورق لـ تفضح عبير النبته وخرجت الشمس من جديد وتلك النبته بدأت بصورة أجمل بـ أجواء مابعد المطر ورائحة السحاب ( لك أن تتخيّل ذلك ) وذاك خيال رؤيتي لحضورك الأول شكرا على الإرواء يامطر همسة / هنا تساقطت إلهامات لا أعلم أين ذهبت بي وليد / مودتي ’,
مَهلاً مَهلاً .! بِـ/ ربِي وَ ربُكْ وَ ربُ العالمِينْ ، ياَ الله كَثيِرٌ هَذآ .! كَثيرٌ علَى شَخصٍ لآ يَرى نَفسِةُ سِوى أَنةُ القليلَ مِنْ كَثيِرُكْ .! ياَ رجُلْ .! أَنصِتْ إِليَّ وَ أَستمِع جِيداً عِندماَ أَقُولُ بِـ/ أَنِي ( أَقدِرُكْ ) وَ مِنْ بَعدُ حَرفُكْ .، فَـ/ قُوَّلِي هَذآ ليسَ عادِياً ولآ حَتى لِقاَءَ شَخصُكِ بِـ/ الأَمرِ العادِي .! وَ حتَى لآ يُقالُ عَنِي رجلٌ مَسعُور مَجنُونْ ، يُلقِي بِـ/ خُرآفاتِة فِي الحِلِ وَ التِرحاَل .، إستشعِر فَقط مِنْ تَنهُدآتِي القَدِيمة ماَ يَتسلَلُ مِنةُ البَوح بِـ/ كلَمِاتٍ مُعبِرة مُنمقَة موؤبَةٍ مُنهَكة .، وَ بُثَ عنِي ذلِكْ لِـ/ سُكانِ الأَملْ وَ لِـ/ العابرِينَ مِنْ بعدِكْ .، أَشياَءٍ خَبأتُهاَ تَتعلقُ بِكَ وَحدُكْ .، أَهمُهاَ أَننِي لَمْ أُتَرقبُ وَصلِ أَحدٍ كماَ تَرقبتُةُ مِنكْ وَ معَكْ .، وَ أَخِرُهاَ بِـ/ أنكِ سَبباً لِـ/ أَضعِ جمِيعُ المُنتدياتِ علَى الرَفْ وَ ألتَفِتُ إِليكْمْ .، لآ أُجامِلْ ، لآ أُجامِلْ تَعرفُ ذلِكَ عنِي دُونَ أَن أُخبِرُكْ .! فَـ/ منذُ عَرفتُ أَملَ عُمرِي تَطهّرتُ مِن يأَسِي وَ أوصَلتُ حَبلَ الوَريدِ بِـ/ مَدخَلِ الأملْ .، وَ هاَ أَناَ هُناَ ، بينكَ وَ بينهُمْ وَ كم ذلِكَ يُشرِفُنِي . صاحِبَ الأُكسجِينْ : بَرآقْ .، أُيُهاَ العَزيز صَديقي لكَ أنَ تَتخيلْ .! بِـ/ أَنَ فِي قُربِكَ وَ مُرآفقةِ ظِلّي بِـ/ ظِلُكْ .! كَـ/ مَولِدَ الشَمسْ الذِي أضاءَ الكَثيرَ مِن عُتمَةِ الأركانِ الموحِشَه فِي العُمقِ البَعيِد لِـ/ أَعماقِي .، وَ كمْ تُسعِدُنِي رؤيتُكْ سَيدِي .، لعّلَ قارئِ الآنْ يعلمُ بِـ/ أَنَنِي بِـ/ حَقْ أَفتقِدُكْ وَ رِفاقِي .، بَل أَن بَرآقْ إسماً وَ شَخصاُ ، الأَولُ فِي قائِمتِي :103: ياآهه إذاً لِـ/ تَحياَ سيدِي أَمد الدَهر .، بَساتينِي هُناَ وَ هَذِة المُوسيقَى .، لكَ أَنتْ إنحِناَئِةُ حَرفْ .، بَل وَ أَكثَر .! أُللقِي بِـ/ خُوذتِي وَ درعِي وَ رُمحِي ( تَحت سَيفُكْ ) .، مُجدداً بِـ/ ذلِكَ عَهدُ الرِجالِ بينناَ وَ صَدآقتِي بِكْ .، لِذآ لكَ عهدِي تَحتَ رآيتُكْ فَـ/ أَمضِي بناَ إلىَ حيثُ تُريِد .، سَـ/ تجِدُنِي إن شاَء الله مُخلصاً لكَ .، لِـ/ الأَملِ قَويٌ أَمِينْ . # تَقديِر |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-16-2019, 06:00 PM | #17 |
|
أمتعتنا بمشاعرك الجميلة
فقلمك يجيد عمله بإتقان كلمات تتناثر منها الالماس والتميز والابداع فهنيئا لنا ببوحك احترامي لروحك دمت ودام التميز |
|
03-18-2019, 11:05 PM | #18 |
|
،
نُغادِر الامَاكِن وَنعُودُ بِإِقْتِفَاءَ أَثَرُ الحَدِيث وكَأَن سَاقِيَة الوِجْدَان أَعْيَاهَا الدَوَران جداً راقني النص يامتلبد فكر وطريقة الكتابه نص فاخر جداً العرّاب |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|