مَمنوع على أصحاب العقول الضعيفة ../

سيطول الجدل حول أن الحرف حق مشاع
وبإسم الحق المشاع تنصب مشانق له علناً
ويتم فركه في كيلو دقيق فيبدو مضحكاً أحيانا ومحزناً في احايينه الأخرى
مسكين هذا الحرف حين يقع تحت بصر من يضنونه كشريحة الطعم للأسماك
ومن يرونه وسيلة إيضاح معتمة عن أنفسهم لا ترى منها شيء
وحين يكون واجهة مزخرفة ليس خلفها شيء سوى فراغ ممتد
وحين يكون كدس بالونات تحت اكمام القميص لتبدو كعضلات
إنه الحرف وما أدراك ما الحرف
حين يكون بلا سياج ستدنس أرضه وستفنى وروده وستقتلع أشجاره للتدفئة
حين لا يكون بلا سياج سيضيع فيه من حاول البحث عن جمال كان فيه
وسيحتار بعد أن يرى أثار التدمير في كل مكان
حتى أن أقمار قوقل أيرث ستعرفّه بمنطقة غير معروفة وستضع أيقونة خاصة
لـ إضافة أسم لمن يعرف عنه شيء , ماذا يا ترى سنكتب فيها حرف منتهك
أم حرف منهك أم سنتركها فراغ فالأمر ما عاد يستحق التسمية
هي ثرثرة طالت بي أقسمت أن تقف هنا وإلا قد يساء فهمي

تقديري لكل ثرثرة ثرية

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

اغرقتني معك ..انساب احساسك بين حنايا روحي..
ما عساي أقول أمامك
هوعااااالمي أكتبه ويكتبني

لست أكتب الحرف إنما الحرف ياسادتي
هو من يكتبني...

عشقتك حرفا حرفا

هناااا عقل وفكر وقلب أجتمع
رائعه يانقيه

قالو أنا أفكر إذن انا موجود
فقلت انا انت اكتب إذن انا أتنفس
فكل زفرة حرف
معها زفرة الم

نركلها خارجنا


كوني بالقرب جميلتي


../

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُوميديآ

فهد أحب إلى أن أخاطبك باسمك
انت من الذين لازلت اناملهم تتلالأ بالحكايات العتيقة لاهيَ عتقت روحك ولا أنت عتقتها ..
لكَ ولثرثرتكَ
تحية و شكر
وإنني سامكث هنا

ارقبكم




../

بوركتي أيتها الجميله صاحبه أجمل قلم وحرف


وها أنا الثرثرة

وكم عاشق بات ليله
يقلب في دفاتر الزمن
هنا عشق و هنا جنون
وختامهم حزن و دموع

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد بن محمد

سيطول الجدل حول أن الحرف حق مشاع
وبإسم الحق المشاع تنصب مشانق له علناً
ويتم فركه في كيلو دقيق فيبدو مضحكاً أحيانا ومحزناً في احايينه الأخرى
مسكين هذا الحرف حين يقع تحت بصر من يضنونه كشريحة الطعم للأسماك
ومن يرونه وسيلة إيضاح معتمة عن أنفسهم لا ترى منها شيء
وحين يكون واجهة مزخرفة ليس خلفها شيء سوى فراغ ممتد
وحين يكون كدس بالونات تحت اكمام القميص لتبدو كعضلات
إنه الحرف وما أدراك ما الحرف
حين يكون بلا سياج ستدنس أرضه وستفنى وروده وستقتلع أشجاره للتدفئة
حين لا يكون بلا سياج سيضيع فيه من حاول البحث عن جمال كان فيه
وسيحتار بعد أن يرى أثار التدمير في كل مكان
حتى أن أقمار قوقل أيرث ستعرفّه بمنطقة غير معروفة وستضع أيقونة خاصة
لـ إضافة أسم لمن يعرف عنه شيء , ماذا يا ترى سنكتب فيها حرف منتهك
أم حرف منهك أم سنتركها فراغ فالأمر ما عاد يستحق التسمية
هي ثرثرة طالت بي أقسمت أن تقف هنا وإلا قد يساء فهمي

تقديري لكل ثرثرة ثرية

الحرف حق مُشاع لأهل الحق ولمن هم أهل للحرف
وليس لكل من هبّ ودب

سيكفي ان تحاكي الثماني وعشرين حرفا لتطرب لكلّ جرة وكسرة
يقولون
..

من لم يتزوج الحرف مات أعزب
لست أدري .. ثم لست ادري ... ثم لست أدري أخرى ! هل من الممكن أن يعود الوجه إلى حاله...وقد إبتلعَ اضغاثُ حرفٍ أُلقيت جزافا
أُريدَ لها أن تكون شامة ترتسم على السطح تُزينُ الخد...
فليسَ غير الورق قادر على ابتلاع الأثقال ..


لا تشنق حرفك انت ايضاا

../

الحقيقة واقع ملموس فيزياءً ليس له علاقة بذكاء أو فكر أو اعتقاد
أما الصدق فهو مبني على معلومة تحتاج لفكر وفطنه لإستيضاحها,
هذا تعريف متقارب باتَ في الرصاصي, أليس كذلك؟
وهنا التقارب يوضّح مدى الصعوبة التي يعيشها الإنسان
ليُفرّق بين أن يكونَ إمعة أو مستقلاً بذاته و هل ماتلقاه فكره واقع حقيقي ام صدق يحتمل الكذب أو العكس
نعيش في زيف الحرف واقع و أقنعة من يصنع الزيف ليكون واقعاً ملموس لا يحتمل شك ولا تحليل, فنأخذه بعلاته
تظهر شمس الفرق بعد فوات الأوان ثم تسقط الثواني قبل الساعات والأيام وربما السنين,
حكايات وانسجام ورغبة في الحياة في نار الحزن والألم والقهر والبكاء بين قوسينِ لماذا المشتعله هرماً بعد الولادة مباشرة..
السؤال الكبير:
هل نحنُ بالفعل إمعة حرف وكلمة في زاويةٍ ما من حيثُ ندري و لا ندري؟ ,

الفيصل

.. / ~

،

سمآئي ترعد ولآ تُمطر ، !

،

هل يُصآغُ الضعف على أنهُ قــوه
أم تَموتُ القوه بـِ أسبآب ضعفهآ



بصمه نظر تُرتل حروفكم بخشوع

أحسنتِ

وتثبيت
بإسم الله

يخبرني الصباح ان بسمتك تكفي عن كلمات الصباح ي نبضي


ﻻ* ﺗﺒﺪﺃ ﺻﺒﺎﺣﻚ ﺑﺎﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﺑﻤﺎ ﻳُﻘﻠﻘﻚ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺑﺪﺃﻩ ﺑﺎﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﺑﻤﺎ ﻳُﺴﻌﺪﻙ، ﻓﺎﻟﻤًُﻠﻚ ﻛُﻠﻪ ﻟﻠﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﻷ*ﺣﺪٍ ﺳﻮﺍﻩ □°

ولآزلت تركض في دمي ..
رغم أني أطردك ألآف المرآت .
فقد أطلت الغياب ومآمن عذر.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

الحقيقة واقع ملموس فيزياءً ليس له علاقة بذكاء أو فكر أو اعتقاد
أما الصدق فهو مبني على معلومة تحتاج لفكر وفطنه لإستيضاحها,
هذا تعريف متقارب باتَ في الرصاصي, أليس كذلك؟
وهنا التقارب يوضّح مدى الصعوبة التي يعيشها الإنسان
ليُفرّق بين أن يكونَ إمعة أو مستقلاً بذاته و هل ماتلقاه فكره واقع حقيقي ام صدق يحتمل الكذب أو العكس
نعيش في زيف الحرف واقع و أقنعة من يصنع الزيف ليكون واقعاً ملموس لا يحتمل شك ولا تحليل, فنأخذه بعلاته
تظهر شمس الفرق بعد فوات الأوان ثم تسقط الثواني قبل الساعات والأيام وربما السنين,
حكايات وانسجام ورغبة في الحياة في نار الحزن والألم والقهر والبكاء بين قوسينِ لماذا المشتعله هرماً بعد الولادة مباشرة..
السؤال الكبير:
هل نحنُ بالفعل إمعة حرف وكلمة في زاويةٍ ما من حيثُ ندري و لا ندري؟ ,

الفيصل

قل الحق ولو كان مرا ..

الحقائق جميلة لكن نحن من نجعلها بشعة لذلك نحترف الزّيف ونلصق التهمة بالحروف
في البداية نفكر دائما في ظاهر الشيء ولا نكلف نفسنا عناء التقليب والتنقيب مما يخلق تلك الصعوبة التي تحدثت عنها الاشبه بدوامة .

ولا أعتقد أننا أغبياء لدرجة عدم تدارك الأمور وان نَجعل من انفسنا إمعة فأنا افضل ان اغرد خارج السرب وحدي على ان اركب موجة لا تناسبني
أو اننا لا نحسن الظن
أليس جميلا أن نحسن الظن مهما حدث ؟ ؟
لست أعلم ايها الفيصل كيف نستطيع أن نعيش على حسن الظن ولا يرانا غيرنا أغبياء ؟؟!