لَعلّ و عَسى ..

كنت هنا ..بين زهور احرفك ..
ومرت علي الفصول ...سريعة
وجدت دفء معاني الحب ..في شتائك
ووجدت حنان الحروف ..في ربيعك
وتساقطت اوراقي امام الروعة ..في خريفك
وانعشتني نسائم الحبر ..في صيفك
لقد كانت فصول السنوات في قلم جمع الأبداعات ..
تحياتي لقلمك الراقي ..وحسك المرهف .
دمت بكل رقة وصفاء ..

اقترب يا حب مني قبل أن احترق
من لهيب الانظار والولع
ناديتك وكل يومُ أناديك ولا سمع
خذني إلي حضنك قبل انصهاري أُحجية ينبلج لها صدر الشفق
كتبتك وهل تقرأني
رسمتك وهل شاهدت لوحاتي
لا أدري
لا أدري
،،
الفاضلة نوميديا
يا ابنة أبيك ومعلمك القافية والأدب
دعيني أن ارفع لكِ قبعة الاعجاب في رائعتك
دعيني استمتع في عزف ناي قلمك الموسيقي
لن ابرح هذا المكان فكل شيء هنا يصدح بلغة الأدب
تحية مني اليك واكثر بعدد نجوم السماء وتُراب الأرض

مطر السحاب

سلمت آنآملك اللؤلؤيه على
هذه المُشآركه المتميزه
موضوع رائع... يعطيك العافيه
تحيآتي المغلفه بالورد ..~

هذه اللغة كالمعجون يا لروعتها وروعتكِ
كيفما نُقلبها تأتي لتدُق في القلب مكاناً وتنطبع على أجدرة الروح ناقوساً
جاءت تختال بعنفوانكِ
قرأتها وانا بِمزاج ثمل
فوضعت رداً لحين عودة

..,,

لعل وعسى هذا الحب العفيف. يرسم خطوط التوهج
الغياب أصبح محل. الحنين لهم
ادركت الان ياغلاتي سجع الابجدية. بطم طوفانة الحرف
غزل. الحرف هناممتع. وتسليل المعنى. عميق. بين. السطور.
ليس هناك تغير. بالكتابه أكثر. من كونه. أرتقاء للاجمل
ما أجملك في رسم روح. التفائل. لمن حولك. قلبك كبير. غاليتي
ابدعتي هنا كثيرآ
سلم. الفكر والقلب

الف شكرآ لحرف يكتب ولك ألف شكرآ حيثما انتي
تحية تقدير لسموك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

مهما يكن الحرف في صيغة من صيغ الكلم
لايهم بقدر مايهم المعنى الناتج منه في النهاية
حتى ولإن كان حديثاً عادياً,
المعنى متواتر متسلسل الفكرة
بدأتِ بمعنى وانتهيتِ بالمحصلة,
رائعة

ممتنة لحضورك الراقي كعادتك
ويبقى قوام النص هو الفيصل يا فيصل

تقديري لصاحب الرأي الرشيد


../

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى كالياسمين

قلم تعزف لنا ارقى اللحن بكل عفوية.
فعلا كاتبة موهوبة

شهادتك بحرفي أعتز بها
ممتنة لانثى الياسمين

:27:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارف

يأخذونٓ أصدقٓ الحروفِ .. ولايبتسمون !

لعلٓ كلُّ حرف ٍقيلٓ فيهم يشفعُ لأن يكونٓ قلادةً
توضعُ على عُنق العشقْ ..
فـ الحروفُ أصبحتْ هرمةً من جورِ غيابهم
وظُلمةِ الحنين ..
فأصبحتْ سراباً داخل غياهب الحُب !
.
.

نوميديا ..
هذا لم يكن سجعاً إنما جشعاً إلتهم الحُب كله
قاصرةً بطرفكِ وعظيمة بحرفُكِ ..
شكراً ولاتكفي :27:

قد اخبرتك سابقا انك لك حرف وارف مثلك
لا يستقرأ إلا الجميل مِنّا
ماعذب القلب إلا صدقه ...
ومالحبر إلا دمه الذي يجري على الورق ...
تقديري لك ولهذه القراءة الجميلة منك


ممتنة وأكثر


../

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهويدة مساء

..

معك يندلق الشعور من قبصة الوقت
ينهمر زلالاً
على قلبك
على عينيك
ويغنيك في كل لحظة تمر
بقربك العمر واحة حالمة
غارقه بـ عذوبتك
وبـك
/
تشبهين الغيم في ليل يتيم
اغرق الارض ف نبتت
وخلعت رداء اليتم وتوهجت
..
في كل تعابيرك تأسرين النفس


..

تَهويدة ..

عزيزة تلك الكلمات التي تشبه فحواها
قطرات الندى عندما تحمل معها هطول الذات وما رق به الصدى يا عذبة مختبأة بجلد لبؤة
اعرفك يا لذيذة الحرفِ
ومالحمرة في حرفي إلا خجل أمام حضورك المتألق

ودي يا رفيقة


../

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعذب ميسان

السلام عليكم ورحمة الله


بعد أن قرأت أجبرني النص أن أتخذ مكانا قصيا
ووجدت أنه من الملائم أن أكسر المرسام الذي تعودت أن أرسم به تلك الخطوط الصغيرة العالقة بين العقل والعاطفة
لأنني أيقنت بأن الكتابة هي دمائنا
ودمائك التى تسيل منك قليلا ماتفزع غيرك
هذه الدماء الساخنة التى قد لايفهمها رفيق قلم وهو يراها تفضح شيئا من مكنوانات قلوبنا وقد لايعيرها إهتماما بالقدر الذي تستحقه
لأنها ببساطة لاتحرق روحه
وأحيانا يكون العابرون قساة بعيدين عن أي معنى تبحث عنه مع أن الكتابة تجسد كل الإحترام لكل العابرين بين سطورها
وهي ترسم دمائنا وتفتت عواطفنا إلى ألوان ننشرها لغيرنا

نوميديا
أنت قلب أراه يسير على قدمين
ونبراس تهفوا إليه النفوس الطيبة
كأنما الحرف يحترق في الأورده
فتفوح أزكى روائح الدخون من بين السطور

لم يكن النص إعتياديا بل كان متفردا يعتلى هامة أحرفه نور
كأنما هو شمس تتدلى منه عناقيد أخرى من نور لتضيئ زوايانا المعتمه

إقبلى هذه النقطة(.) التى توضع في نهاية كل جملة
إنها كل مابقي معي بعد أن هلهلني النص ولم يبقي لي من الأبجدية سواها

تحية وتقدير تليق بك وبهذه الدماء الحمر يسكبها الشموخ

أعذب ميسان

أعذب مِيسَان وَلأنكَ قَارِىء مِن نَوْعٍ آخر خُذ هَذِهِ منيِ واقبلها عنيِ :

أعذبُ أيا سَليلَ الهَيمَآء
هلاَّ أوْرَدتمونا مِن لِجامِ الظمأ "تِرياقًا" يهمي إلينا بقوافِلَ من دُروبِ الرجوع ..
أو حتى "نِحلةً" .. تستر فينا ربيعاً أنهكتهُ حِكْمَةِ الأقدَار
وإلاَّ .. ذَرُوا مِنكم وَجْدَ الغَائبين"إفتِعَالا" ..
يَعتِقه الذّنبُ بأسْبَابِ السَّمَاء ..!

وأما وَقد إنداحَ جَفنكَ لِهذا الحرفِ فهذا من ذوق عين عوَّدها شَبَقُ الضّادالمغازَلةَ فابتسمت ومابين السطور حَرفٌ مُضنيِ في ظِلهِ المستعار

طِبتَ قَلما تَفخر بهِ المحابر